سعار إنتخابي..!
الأزمة ولود, والكلمة تعقبها كلمات, وقد تتحوّل إلى لكمات بوجه الشعب..بعدها تُعقد حفلات الصلح الوطنية, ولما لا يتصالحوا؟ طالما سلمت أجسادهم وجيوبهم..!
|
|
ما هو الفرق بين معبر رفح ومعابر بغداد ؟
لم يحدث ان تعرض شعب وعلى مر التاريخ الى ابتلاء كما يتعرض له ابناء بغداد وهم يعيشون بين فكي الارهاب وسطوته وبين حكومة عاجزة لا تجيد غير التوكؤ على اساليب امنية بالية اكل وشرب الدهر عليها تسومهم سوء التقدير وتضعهم تحت طائلة قانون لم يتمكن من حماية نفسه امام العدو الحقيقي.
|
|
هل ترى في الانتخابات البرلمانية القادمة نهاية المحاصصة في الحكم ؟
أرى أن الاتفاق على قانون الأنتخابات أمر بعيد الحصول ، لأن أغلب سياسيينا وللاسف ملتزمون بمصالحهم الشخصية والحزبية ، وهم لا يمثلون من أنتخبهم بل يمثلون أنفسهم فحسب ، فالكرد مثلا يريدون توجيهه في الأتجاه الذي يخدم مصالحهم من دون الاهتمام بمصالح الاخرين ، وهذا أمر يؤسف له ، لكن…
|
|
أزمَة ألسياسة
لابد لنا ان نعرج ولو قليلا على السياسة في العراق، تعاني من عدم الفهم لدى البعض، وهذا سببه الرئيسي الفئوية ،الحزبية، والمكاسب، سواء الشخصية، والانتخابية، بل المنفعة الشخصية في الاغلب الاعم ، وهذا ناتج عن الفهم الخاطيء للتعاطي معها.
|
|
العراق وفرص البقاء السياسي
"إن مسؤولية إيقاف الانحدار الأمني الخطير تقع على عاتق الأجهزة الأمنية امام الله والشعب والتأريخ".
رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي
السيد عمار الحكيم
|
|
اول انجاز تسجله اللامركزية
آخر التقارير التي صدرت عن اللجنة المالية في مجلس النواب اكدت تفوق اداء المحافظات على المركز ، اذ بلغت نسب الانجاز فيها هذا العام ٣٥ % بينما سجلت الوزارات انجازا مقداره ١٧ – ١٨ % .
|
|
"مجرد رأي".....(٣٦). "تساؤلات حول اقامة الشعائر الحسينية"
قبل الولوج في التساؤلات علينا أن نعرج على الحملات التي إرادت أن تجهض الشعائر الحسينية واماتتها.
|
|
عشقت الشيخ الكعبي من نبراته
تعلمت من هذا الرجل عشق الحسين {ع} والإدمان في حبه ....
|
|
لا أمان بلا رايات..!
عشق الأرض, وعقيدة الإنتماء؛ سر عظيم يُكتشف في لحظات التجلي الكامل للحقيقة, وتلك حالة لن تحدث بتجارب العقول ومنطقها؛ إنما التضحية التي تتحول إلى حياة وحرية, هي وحدها التي تعرّي كل دجل البشر, وتظهر الحق المطلق..
|
|
ال امية و الانتخابات.؟
الانتخابات كلمة ذات مدلول كبير, عندما امر الله سبحانه وتعالى الملائكة وابليس بالسجود لادم (ع) هذا النوع يسمى ( الانتخاب بالأمر والتسمية ) من رب السموات والارض صاحب الحكمة, و اختيار (الرسل والانبياء والصفوة من الاولياء) امرها متروك لله, اما المدل الذي يخص الانسان دون التأثير السماوي به (الشورى المبنية على الحكمة والعقل) ولهذه الانتخابات تأريخ عريق منذ بداء الثورات ضد الحكومات الدكتاتورية والانظمة الرجعية و تسلط الكنيسة والملكية الوراثية, كل هذه المسميات التي كانت سائدة في الفترات المتعاقبة من التاريخ .
|