هل يذكر المالكي ما قاله قبل ثمان سنوات ؟؟
لم يلتزم السيد رئيس مجلس الوزراء نوري كامل المالكي ولا فريقه بما ألزموا به أنفسهم من عهود ومواثيق أطلقوها يوم كانت السلطة حديثة عهد بهم ولم يسكروا بعد بخمرة نشوتها وفتنتها وهم يعلنون أمام الملا ان فترة ثمان سنوات كافية لأي مسؤول لان يحقق النجاح والاستقرار وتوفير الخدمات والبنى التحتية والقضاء على الإرهاب والتخلص من الفساد المالي والإداري وشطب مصطلح البطالة من قاموس الشعب العراقي وزادوا ان من لم يستطع ان يحقق العلامة الكاملة خلال هذه السنوات فهو فاشل ولن تنفع معه عشرات السنين.
|
|
الصيهود يبشر بنبوءة ثالثة للمالكي
رغم ان الحديث عن الولاية الثالثة حديث سابق لأوانه وتحكمه عوامل متداخلة "داخلية وخارجية" الا ان دولة القانون تحاول ان تعقد المشهد السياسي وتجعله أكثر ضبابية من خلال الحديث عن فرضية حسم الولاية الثالثة للمالكي باعتبارها أمر واقع وعلى الجميع الإقرار بهذه الفرضية التي تضع لها المقدمات والنهايات رغم انها مجرد فرضيات وهمية لا تستند إلى الواقع ولا تصمد أمام تحدياته المتعددة والمعقدة.
|
|
لنعاقب المفسدين بالذهاب الى الانتخابت
ليس هذه دعاية انتخابية ولم أروج الى شخص سيدخل الانتخابات ولن أكون مسؤولا في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ولكن من اجل ان ينهض العراق الحبيب بوجهه المشرق والحضاري امام دول العالم ولياخذ دورا رياديا وينقل صورة الشعب وهو يمارس حقه الشرعي بشكل حضاري رغم ما جرى عليه من تهميش وظلم ,
|
|
الجماهير أقوى من علي الأديب
لست في معرض التهكم؛ لكن حالة من التعجب والإستغراب!! وثمة مسؤولية أخلاقية تدفعنا للحديث عن ما يخطط !! وإلى أين إمتدت حدود الفساد وأمراض العقول الخطيرة، شككت المجتمع بمبادئه منقسمأ على نفسه مع تعدد الشعارات. التضحيات مجازفة وزيف ما قدم لها أغلى ما يمكن في الحياة وأنتهكت الحرمات؛ أن كان القائم يختلف عن النظرية بالتطبيق.
|
|
الحكيم ومجلسه يعود من جديد في المقدمة
تصدرت الكثير من الدراسات والاستبيانات التي تجريها بين فينه وأخرى مراكز البحوث والدراسات المحلية والدولية عن تقدم كتله المواطن في الانتخابات الأخيرة لمجالس المحافظات ، هذا التقدم الملحوظ جعل الكثير من الكتل السياسية تعيد ترتيب أوراقها للتهيوء للانتخابات القادمة نيسان ٢٠١٤…
|
|
لنستثمر عوامل قوتنا و نطوق عوامل ضعفنا
نعيد نشر دراسة مستوى ذكاء الشعوب في العالم حيث يحتل الشعب العراقي المضحي و المثابر المرتبة الاولى عربيا و العشرين عالميا. فكيف نستغل القابلية الفطرية و المكتسبة لذكاء شعبنا للتخلص من التخلف وضعف التعليم وتطوير انماط العلاقات الاجتماعية و النظام العام لتحسين مستويات المعيشة ورفع معدلات العمر وامال و طموحات المستقبل خصوصا لدى الشباب و الشابات... رأيكم وتعليقاتكم رجاءا.
|
|
المحافظ والوزير في الشارع
برزت خلال أيام الفيضانات الأخيرة للمدن العراقية، ظاهرة نزول العديد من المسئولين -التنفيذيين منهم والتشريعيين- للشارع، وتواجدهم وسط السيول وإشرافهم المباشر على أعمال الإنقاذ أو تصريف المياه وسحبها.
|
|
ضمان مستقبلك في نصف ساعة
كثيراً ما يتحدث المواطنون؛ عن الإنفجارات والإزدحامات وسوء الخدمات، كل شيء حولنا أصبح مثار السخرية، من إطفاء الأحزاب مضخات تصريف مياه الأمطارالى الصخرة المقدسة، ثم مغامرات فضاء المنطقة الخضراء، وتوزيع أراضي الفقراء والمشاريع أيام الانتخابات، و ٢ مليون تكفي لبناء بيت متكامل يعطيها رئيس الوزراء للمتجاوزين، وهزيمة الأرهاب، والهزات الأرضية بفعل الأجندة الخارجية، وأيام العطل , يتحدثون عن النفوذ الأمريكي، يصنع رئيس الوزراء ويفرض الولاية وبقاء نفس الوجوه.
|
|
غارقون في آبار النفط وآبار الذكاء
الشعب العراقي هو الأكثر ذكاء بين شعوب المنطقة ، هذا ما اكتشفه مركز بحث عالمي ، لا يملك العراقيون مراكز دراسات من هذا النوع تكتشف انهم شعب الله الذكي ، الأجانب هم الذين يخبروننا بذلك ، سابقا اكتشفوا لنا احتياطينا من النفط ، واليوم اكتشفوا لنا احتياطينا من الذكاء ، ولكن لم ينفعنا النفط ولا الذكاء ، ولم ينقذنا ذكاؤنا مما جرى علينا من حدثان الدهر وصروف الايام كالارهاب والصراعات والفساد والفقر والبطالة والفوضى ، الشعب العربي القطري الشقيق احتل المرتبة الأخيرة في الذكاء بين دول المنطقة حسب تلك الدراسة !
|
|
تنفيذ انجازات صغرى.. افضل من ادعاء انجازات كبرى
عندما تتمكن تربية معينة لشعب من الشعوب.. فهذه التربية قد تقوده للنجاحات والانجازات.. وعلى العكس قد تدخله في دوامات الفشل.. يكرر اخطائه وتجاربة الماضية، رغم ذلك يتفاخر بنفسه مدعياً اموراً كبيرة ما زال بعيداً عنها.
|