حكومة المالكي .. سيادة قانون أم إرهاب دولة؟!.
فجأة وبلا سابق إنذار، شهد العراق في الأيام القليلة الماضية ، دخول قوات الجيش في معارك ضد تنظيم (داعش) الإرهابي في صحراء الأنبار، يأتي ذلك بعد سنين ما فتيء بها ذلك التنظيم بالقيام بتفجير المؤسسات ودور المواطنين، وعمليات اختطافً واغتيالاتٍ في مختلف المدن، اصطبغت بها ارض العراق بلون الدم القاني، انطلاقاً من صحراء الانبار، وبعض المناطق الحاضنة لتلك المجاميع الإرهابية.
|
|
لا تسقطوا غصن الزيتون من يدي
جئتكم يا أهل الأنبار ببندقية الثائر في يدي، وبغصن الزيتون في يدي الأخرى.. لا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي ..
|
|
"مجرد رأي".....(٧٣) 'المحجة البيضاء'
" من كفر فعليه كفره ، ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون ، ليجزي الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات من فضله، انه لايحب الكافرين".
|
|
الحكم لله ... وللشعب
بَينَ الله تعالى أن له الخلق والاختيار ، فهو يخلق ما يشاء ، ويختار ما يشاء ، ولا أحد يشاركه في ذلك .وبين الله تعالى انفراده في الحكم فقال[ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ ] وقد قال الله تعالى [وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ] . فالحلال ما أحله الله تعالى والحرام ما حرمه والدين ما شرعه والقضاء ما قضاه .
|
|
البيت الثقافي النجفي يحتفي ببغداد عاصمة الثقافة العربية ٢٠١٣
احتفى البيت الثقافي في النجف الاشرف وبرعاية دائرة العلاقات الثقافية العامة في وزارة الثقافة وبالتنسيق مع اتحاد الأدباء والكتاب في المحافظة ببغداد عاصمة الثقافة العربية ٢٠١٣ وتحت شعار بغداد (عربية الوجه ,إسلامية القلب ,إنسانية الروح ) من خلال إقامة مهرجان ثقافي تضمن العديد من الفقرات الأدبية والفنية منها قراءات شعرية وبحوث تاريخية وثقافية وعرض مسرحية ومعرض للصور الفوتوغرافية وأخر للفنون التشكيلية وبحضور جمع من المثقفين والأدباء والفنانين والأكاديميين والصحفيين والمسؤولين في المحافظة.
|
|
المالكي والنسور ودم العراقيين
العلاقات بين الدول لاسيما المتجاورة لا تربطها أجندات مشتركة، غالبا ما تكون شائكة، أو مدعاة للمشاكل فيما بينها؛ كإيواء معارضين، أو ترسيم حدود، وغيرها، وهنا تدخل الدبلوماسية، وهيبة الدولة، ومصداقية القائمين عليها.
|
|
عذرا كربلاء كعبتنا
جاء بالحديث القدسي..
((کُنْتُ کَنْزاً مَخْفيا فَأحْبَبْتُ أن اُعْرَفَ وَ خَلَقْتُ الْخَلْقَ لِکَي اُعْرَفَ)).
|
|
"مجرد رأي".....(٤٥).
'إن المكان الطبيعي ،لمن تلطخت يداه بدماء العراقيين ، هو قفص الاتهام لينال جزاءه العادل '
|
|
رسالة الى احفاد يزيد..
يا صوتَ حقٍّ في الضمائر يا حسين ......يا دربَ نورِ كل حائر يا حسين
انت قمرٌ قد غدى ........ فصرت نوراً يهتدى
ياسرَ اسرار البشائر يا حسين ........ يـــا دربَ نورِ كل حائر يا حسين
|
|
نحن عراقيون ولسنا سياسيون
الارهاب بدء ينخر جسد المجتمع العراقي بكافة اطيافه ومكوناته ، يضرب الصغير قبل الكبير ويضرب المتعلم قبل الجاهل ، لا يفرق بين مسلم شيعي وسني ولا مسيحي الجميع هدف له من اجل حصد اكثر عدد ممكن من ارواح المواطنين العراقيين الابرياء .
|