المدن الحدودية في خطر
التقريرالذي نشرته جريدة البينة الغراء في العدد١٩٢٩ الصادر يوم ١٦/ كانون الاول يكشف خطورة الاوضاع وتفاقمها في المدن الحدودية وخاصة صحراء الانبار بحيث صار وجود القاعدة امرا واقعا وهي تعد بناء مشروع دولة،وما احتلالها للدوائر الرسمية هناك الا بداية!.
|
|
أبا خليل، الجندي الذي أرعب إسرائيل..
أبا خليل: اللقب الذي أستحقه الجندي العراقي بجدارة في فلسطين، فعندما تقهقرت الجيوش العربية في حربها مع إسرائيل بقى الجيش العراقي صامدا في مدينة الخليل الفلسطينية رغم قلته عددا وعدة لهذا أطلق على الجندي العراقي هذا اللقب،
|
|
اطلاق سراح العلواني.. عارٌ ما بعده عار!!
ما أن أعلنت القناة الفضائية العربية ظهر أمس الأول نبأ إطلاق سراح المجرم القاتل أحمد العلواني، حتى تلقفته وكالات الأنباء، ليظهر بعد دقيقتين بحروف بارزة على شاشات القنوات الفضائية الأخرى، وفي مواقع التواصل الاجتماعي، فينتشر الخبر، كما تنتشر النار في الهشيم.
|
|
لمن تقرع الأجراس في موطني!!!
هذه الأيام في ماليزيا كما في كل دول العالم تردد الأغنية المشهورة " Jingle bell" في الأسواق في الحدائق العامة في الشوارع وفي كل مكان ،وهي أشارة لقرع الأجراس احتفالا بالسنة الجديدة، حتى الناس في الشارع تردد هذه الأغنية بسعادة، ألا إنا أجدها أغنية حزينة، فلمن تقرع الأجراس في موطني العراق؟
|
|
أيديولوجية "داعش" تحت أقدام أبطالنا
سوريا التي عانت الكثير من الويلات والدماء والموت، أرواح شعب حصدت على مدى عامين وأكثر، بعد ان سطت الجماعات المسلحة وجيش الكر الإرهابي على البلاد، وكانت قاب قوسين أو أدنى من إسقاط دولتها، سر بقاء الوضع تحت السيطرة وهزيمة الجماعات الإرهابية المتلاحقة، جاء نتيجة للحمة الشعب بمختلف طوائفه وانتماءاته، وحب الوطن وحرص على وحدته والتفاف حول قواته المسلحة، رغم اعتراضاته الكثيرة على سياسة "الأسد" وحكومته لكن بقاء سوريا وأمنها فوق كل الحسابات.
|
|
احمد العلواني والشفافية!!
هكذا بكل مفاجأة سقوط صاروخ على خيمة داعشية وهروب جرذانها الى الصحراء ليتم اصطيادهم واحدا،فواحدا، سقط خبر القبض على المتهم البرلماني، الذي احتمى بالحصانة البرلمانية حتى حوّلها الى جحش، في الطاوة العراقية كما تسقط حبات من الماء البارد ، حينها سمعنا كلمة شششششششششششش وكأنها تتشمت بمواقفه الشفافة على طول الخط. لماذا قبضتم على النائب الشفاف السلمي الحبّوب احمد العلواني؟
|
|
كريسمس" المالكي
الآن وقد عرف العراقيون ان رئيس مجلس الوزراء يحتفل نهاية كل عام على طريقته الخاصة، وأن "معاليه" لا يريد ان يغلق العام ابوابه دون ان يصدح اسم العراق من على شاشات الفضائيات ويتصدر لائحة الخبر الاول في معظم وكالات الانباء،
|
|
عاش ابو خليل
جيشٌ يكون جندي المشاة فيه قائد فرقة ينزل لساحة الميدان مقاتلاً هذا جيشٌ عظيم.
|
|
المعركة الفاصلة ... توقعات ومحاذير
في المعركة التي يشنها العراق ضد الارهاب يجب دراسة كل الاحتمالات المتوقعة ، غرفة العمليات مطالبة بأن تتوقع ردود الافعال المحتملة التي يمكن ان تصدر من الارهابيين وقيادتهم ومنها :
|
|
لا تجعلوها نصف معركة أو نصف انتصار
مقالي السابق كان بعنوان (لماذا لا نقاتل من يقاتلوننا؟) قلت فيه : (ان ما يجري من ارهاب هو اعلان حرب على العراق وغزو علني من دول معروفة تتوغل قواتها في اعماق المدن العراقية وتقاتل وتفجر وتزرع الموت والفوضى ... العدو الغريب في داخل وطننا يقاسمنا الارض والموارد ويقاتلنا ويهزمنا ! هذا عار لا تمحوه الا الدماء ) وصادف ان بدأت الحملة الاخيرة على الارهاب .
|