نعم انه الساكت الذي اسكت المتمنطقين يا بنت المغربية
"من لا كبير له كان كبيره الشيطان "
نعم انه كبيرنا، الذي نفتخر، ونتباهى به على جميع المكونات سواء كانت شيعية، أو مخالفة، انه رجل السياسة الأول؛ ورجل السلام ورجل المواقف الصعبة؛ رجل الديمقراطية، والانتخابات، انه رجل الدستور، وحفظ الأمن.
|
|
بين مفتي ديار المالكي وحكمة السيستاني!
في قوله تعالى:"يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ"
|
|
القانون الجعفري بين السائل والمجيب..
يقال: حديث ذو شجون, لو كان المتكلم مجنون فالمستمع يجب أن يكون عاقلا, وليس كل ما يقال ـ يقطع باليقين ـ والبينة على من أدعى, "وإذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب", لكل فعل اسباب ومسببات, والأصح: (لكل فعل رد فعل يساويه بالمقدار ويعاكسه بالاتجاه)
|
|
الانتخابات في ساحات الاعتصامات
بعثيون يناشدون القائد بالرحمة أمام جماهيرهم, خصوصا قبل الانتخابات, أحتضنهم بالأمس وعفا عنهم, وسلمهم مواقع حكومية بصفقة سياسية,أنقلب على أصدقاء السلطة, لدى القائد ملفات كثيرة, يستخدمها لأغراضه الشخصية, والحزبية, ويساوم بها للوصول الى مبتغاه لولاية ثالثة..
|
|
مرجعيتنا نافذة البصيرة...
لكل شخص نظرة على الواقع, ومايدور حوله, خصوصا الذي يهتم بالشان الوطني, ومن المعروف أن المرجعية العليا في النجف الاشرف تهتم بأمور العراقيين,
|
|
رسالة ..السيد المسيح والحسين
سنة ثقيلة مرت على العراقيين تميزت كمثيلاتها من السنوات التي مضت بثقل الحزن فيها،
|
|
حكمة المرجعية ومحنتها
منذ أن وجد الإنسان، في هذه الأرض، وأسس القرية والمدينة والدولة، كان دائما ما يبحث عن إنسان يقوده، إنسان لا يختلف عنه كثيرا في الشكل، ولكنه مختلف بطريقة التفكير،
|
|
حلمك على عاد ...!
من يمعن النظر بتاريخ العرب قبل الاسلام, وما يتباهون به , سنكتشف انهم لا يعرفون سوى لغة القتل والسلب والنهب, وتعاطي الكحول وملذات الحياة الاخرى , من هذا الواقع انطلقت ولادة منقذ البشرية والانسانية نبي الرحمة (محمد بن عبدالله ) (ص) بصورة عامة و العرب بصورة خاصة, بدء الصراع ما بين الحق ومقارعة الباطل والتلذذ في الشهوات, وتسلط النفس امارة السوء من قريش على رقاب الناس واستعبادهم.
|
|
موروث وطني يحتضر في مواجهة الضياع والاندثار
شهد العراق عبر تأريخه الطويل ازدهار مختلف المهن الشعبية التي أصبحت بعد عقود من الزمان صناعات رائدة فرضت رواجها في الأسواق المحلية والأجنبية،
|
|
طالعلك يا عدوي ... طالع
طالعلك يا داعش ... طالع
من الاناشيد الحماسية والثورية التي نرددها ونحن في المدارس ، هذا النشيد ( طالعلك يا عدوي طالع ... من كل بيت وحارة وشارع ... حربنا حرب الشوارع ... طالعلك يا عدوي طالع ) .
|