:: آخر الأخبار ::
الأخبار نائب وزير الخارجية الروسي يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:٤٣ م) الأخبار إيران: لن نفكك أي منشأة نووية وتخصيب اليورانيوم حق مشروع (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:٣٦ م) الأخبار باكستان: اتفاق مع الهند على تمديد وقف إطلاق النار حتى يوم الاحد (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:١٤ م) الأخبار ترامب يصل أبو ظبي في ختام جولته الخليجية ويشيد بالتعاون مع قطر (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢١ م) الأخبار وفاة الشاعر العراقي موفق محمد في كربلاء (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٢ م) الأخبار الخارجية العراقية: نسعى لاستثمار القمة العربية لإبراز التطورات الإيجابية وزيادة الاستثمارات (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤١ م) الأخبار الكرملين: بوتين لن يشارك في محادثات إسطنبول مع أوكرانيا.. وترامب يبدي استعداده للحضور (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٨ م) الأخبار وزير الخارجية المصري: انعقاد القمة العربية في بغداد يعكس استقرار العراق وأمنه (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٥٥ م) الأخبار إيران ترد على ترامب: تصريحاته وقحة ومضللة وتهدف لإثارة الفتنة في المنطقة (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٣ م) الأخبار نتنياهو ينتقد تصريحات الرئيس الفرنسي بشأن العمليات في غزة ويتهمه بالانحياز لحماس (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:٤٨ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٧ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٦ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٤٧
عدد زيارات اليوم: ٦٤,٦٢١
عدد زيارات اليوم الماضي: ٦٠,٠٠٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٢٦٥,٢٨٩
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١١٥,٤٥٨

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٠٥
الملفات: ١٥,٦٦٢
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار رئيس النزاهة السابق : المالكي لا يفرق بين الفساد ومكافحته ويستغل هيئة النزاهة لتصفية معارضيه

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠١٣ م ٠١:١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٣٢٥٠ التعليقات التعليقات: ٠

وجه القاضي رحيم العكيلي رئيس هيئة النزاهة السابق، انتقادا لاذعا لرئيس الوزراء نوري المالكي، محملا إياه مسؤولية تدهور النزاهة في مؤسسات الدولة.

وفي الوقت الذي بين العكيلي أن المالكي لا يفرق بين الفساد ومكافحة الفساد، لفت إلى تدخلات وضغوط تمارس من قبل حزب رئيس الوزراء والمحيطين به لاستغلال هيئة النزاهة لاسقاط الخصوم.

في حين اعتبر مذكرة القبض الصادرة بحقه بأنها حلقة من مسلسل طويل من التهم "الملفقة" التي تهدف إلى إجباره على ترك العراق.

 وقال القاضي رحيم العكيلي، رئيس هيئة النزاهة السابق، إن "هيئة النزاهة كانت ولا تزال مستقلة وفقا للنصوص الدستورية والقانونية، لكن ذلك نظريا فقط، اما من الناحية الواقعية فلم تعط للهيئة إمكانية نيل استقلالها الحقيقي، فظل الاستقلال حبراً علي ورق".

وأضاف العكيلي "جاء قرار المحكمة الاتحادية الذي اخضع جميع الهيئات المستقلة لسلطة مجلس الوزراء، ليمحي حتى الاستقلال النظري لهيئة النزاهة".

وشدد رئيس هيئة النزاهة السابق، على أن "تدخلات وضغوط الحزب الحاكم كانت باتجاه استهداف الخصوم من اجل التسقيط، أو من أجل الضغط عليهم لتنفيذ إرادات أو مقاصد معينة، كما حصل مع مفوضية الانتخابات (في اشارة الى ما تعرض له رئيسها فرج الحيدري)".

وتابع العكيلي "كانوا يظنون ان هيئة النزاهة ملك لهم، وعليها تنفيذ ما يريدون وتسقيط من يشاؤون وإعطاء صكوك البراءة للموالين، والتلميع لهم وإنكار وجود الفساد، والتسبيح بحمد الحكومة الفاشلة، وهو عكس ما يتوجب على الهيئة فعله".

ولفت إلى أن "مهمة هيئة النزاهة إظهار وتشخيص عيوب الحكومة، واجبارها بأن تكون شفافة، وإخضاعها للمساءلة والمحاسبة".

وحول الطريقة التي كان يتم بها تعيين المفتشين العموميين، بين أن "تعيينهم يتم من رئيس الوزراء، بترشيح من هيئة النزاهة وكنت قد استعنت في ترشيح المفتشين الذين رشحوا في فترة إدارتي للهيئة، برئيس ديوان الرقابة المالية والأمين العام لمجلس الوزراء، ولم ارشح مفتشا واحدا برأي منفرد، وكان الكل يشهد بقوة منظومة المفتشين قبل عام ٢٠١٢ ودعم هيئة النزاهة لهم".

واستدرك العكيلي "إلا انها ضربت بالكامل، وعطلت أعمالها في ضوء استراتيجية رئيس الوزراء المالكي، لتعطيل كل الرقابة وفت بعضدها بحجة انها تعطل أو تؤخر العمل التنفيذي، وبهذا فقد تبنى رئيس الوزراء سياسية العداء الرسمي للرقابة والرعاية الرسمية للفساد، بحجج واهية وفشل واضح في فهم آليات ومعايير الحكم الرشيد، وكان ذلك واحدا من اهم أسباب الفشل الكارثي في إدارة الدولة وتفشي الفساد".

وحول الإثراء الفاحش عند بعض السياسيين على حساب المال العام، أفاد، أنه "أمر يعرفه القاصي قبل الداني، وقد صرح احد السياسيين الأوربيين مؤخراً بان (٨٠٠) مليون دولار تدخل بنوك سويسرا شهريا، فتصور حجم النهب والفساد. لقد أثرى معظم السياسيين علي حساب المال العام والشعب، اما بطريق الفساد المشرعن بالرواتب والامتيازات المبالغ بها، أو عن طريق الرشوة والابتزاز ونهب الأموال العامة، واستغلال النفوذ وسرقة عقارات الدولة وأملاكها".

وزاد رئيس هيئة النزاهة السابق، بالقول إن "الكل يعرف بأن العراق هو البلد الوحيد الذي تسرق معظم أمواله، وكلها تغسل في الخارج، فتشترى بها العقارات وتبنى المولات والمستشفيات وأنواع الاستثمارات في بلدان مثل لبنان والأردن وتركيا ومصر والإمارات وأوربا وغيرها من دول العالم".

وحول مقاطعة رئيس الوزراء للعكيلي في لقاء متلفز جمعهما معا بعد ذكره لأرقام وبيانات، أوضح أن "رئيس الوزراء يخاف من اعلان تلك الأرقام ويعارض إعلانها بشدة، لانه لا يؤمن بالشفافية، ولا يريد لأحد أن يطلع علي حقيقة الفساد في العراق، وهو يعتقد (المالكي) بأن تلك الأرقام تضر بسمعة حكومته، لأنه لا يفرق بين الفساد وجهود مكافحة الفساد".

وأكد أن "ذلك كان من اهم أسباب الخلاف بيني وبينه، إذ كان يريد التدخل في السياسة الإعلامية للهيئة، وكان يظن بأن عليها ان تلمع للحكومة، ولا تعلن أي شيء قد يكشف عن الفساد في مفاصلها".

وبشأن قرار هيئة المساءلة والعدالة بـ"اجتثاث" العكيلي بذريعة الانتماء لحزب البعث، بين أن "قضية الاجتثاث لعبة لعبتها جهة سياسية معروفة (لم يسمّ الجهة) من أجل التسقيط، وإظهاري بأنني بعثي، بسبب قيامي بفضح مآسي الفساد الذي كانوا يمارسونه، وحرصوا على إبقاء تلك الصورة منذ العام ٢٠١١ ولحد الان، عن طريق منع محكمة التمييز من النظر في طعني بالقرار بمنع إرسال أضبارتي من هيئة المساءلة والعدالة الى المحكمة المذكورة، لمدة تزيد علي السنتين بتواطؤ واضح ومعروف من معالي الوزير محمد شياع السوداني، الذي كان يدير الهيئة المذكورة، حتى رفعت يده منها فأرسلت الإضبارة وصدر القرار لمصلحتي".

وكان مصدر قضائي، كشف لـ"العالم الجديد"، عن صدور مذكرة اعتقال بحق رئيس هيئة النزاهة السابق رحيم العكيلي ووزير الكهرباء السابق كريم وحيد ووكيل الوزارة سلام القزاز لتورطهم بقضايا فساد.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن "المفتش العام لوزارة الكهرباء علاء رسول محمد معتقل منذ يومين بتهمة تتعلق بالفساد المالي في الوزارة".

وحول مذكرة الاعتقال هذه، بين العكيلي أن "استهدافي وتصفيتي وتسقيطي لا زال قائما، ولا زال السيد علاء الساعدي رئيس هيئة النزاهة يفتح قضايا ضدي منذ العام ٢٠١٢ ولحد الان في مسائل ما انزل الله بها من سلطان، حتى وصلت إلى ١٥ قضية، غلقت منها ٤ ولا زالت الباقية قائمة".

ولفت إلى أن "علاء الساعدي حوّل هيئة النزاهة، من هيئة لمكافحة الفساد الي هيئة مكافحة رحيم العكيلي، في ظل صمت مريب ممن يدعون مكافحة الفساد مع الأسف الشديد، عموما هم يريدون التخلص مني بإخراجي من العراق، لكن تلك امانيهم، سأظل في بلدي ولن اتركه للسراق وإنصاف المتعلمين والفاشلين".

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني