أحداث سوريا أظهرت حماقات قادة مثلث الشر الطائفي
الأحداث في سوريا تشغل العالم لأكثر من عامين وهي مستمرة في مأسيها ودمارها وتجاربها المآساوية التي هزت ضمير الإنسانية لما حوته من مجازر وصور أرعبت العالم من بشاعتها وقبحها ، هذه الأحداث التي جمعت المتناقضات في كل شيء فأصبح المدّعين للجهاد والمنادين بتطبيق تعاليم الإسلام عبارة…
|
|
تبادل الادوار...؟
حقيقة ادركناها بعد معاناة عاشها اغلب قاطنيه بلدنا الجريح, الا وهي سقوط النظام البائد بعد ثلاثة حقب من الزمن ونيف.
|
|
ماذا لو ؟
كان الاختيار لمناصب الوزراء حسب الاختصاص أو المدراء العامين حسب الخبرة والخدمة ؟
ماذا لو؟ يتعامل مع كل أفراد الشعب حسب القانون الذي وضع لحماية كل أبناء الشعب العراقي بدون تمييز ؟
|
|
البككا وجيش الكرامة
جبل قنديل يطل من خلال قمته الشاهقة على كوردستان كلها،وساحة لتواجد الكورد المتمردين في ايران وتركيا، ويطل على الحدود العراقية والتركية و يعتبر من اغنى جبال كردستان العراق بأهميته الاستراتيجية والغني بثرواته الطبيعيه ..
|
|
كباب بربر والرؤوس المشوية على موائد البرابرة
كان الخبر مفاجأة، لذيذة بالتأكيد، إذ ليس للعرب المعاصرين سبق، في أي من المجالات الحضارية، وأصلاً هم لا يتسابقون، إلا في تخريب بيوتهم بأيديهم والشعر والشتائم، لذلك من حقهم أن يفرحوا بهذا السبق النادر.
|
|
"الشريك الناصح".....(٥٤) «ضبط اتجاه القبلةAdjust the direction of the qibla»
إلى من يسكنوا في "النصف الشمالي" من الكرة الأرضية ، من المسلمين ، ولهم الرغبة في "ضبط اتجاه القبلة" بشكل دقيق ، في "أية نقطة من الأرض" ، ودون اللجوء إلى استخدام الأجهزة المعقدة .
|
|
الزنكلوني في بغداد؟!
في سنة ١٩٨٥ كنت من اشد المتابعين إلى المسلسل المصري "الزنكلوني" , الذي أخذ المساحة الواسعة لجذب المشاهدين من خلال الشاشة الصغيرة ذات الصورة الملونة لأصحاب الدخل المتميز ! , وباللون الأبيض والأسود لأصحاب الدخل المحدود, فتعددت الصور والزنكلوني واحد , حيث أجاد فيه الفنان القدير الراحل…
|
|
الحكومة لنا أم علينا ؟
لقد طال الأمد وضاق الصبر وحضُر الخطر والكارثة ستحل لا مفر حيث لا مناص من يوما ًعبوساً قمطريرا قد يستَعجل العابثين قدومه ، وسط صمت الضمائر في غياهب حُب الأنا من الذين تشبثوا بدينارهم ودنياهم الزائلة على حساب كل القيم والمبادئ الأخلاقية والإنسانية . ولعل الخطر يكمُن في سطوت هذا…
|
|
الإرهاب يحرق بغداد ودولة القانون الإسلامية لا زالت تتوعد
احترقت بغداد من جديد وسالت الدماء انهارا في شوارعها وأسواقها وأزقتها بعد ان سجل قادة الإرهاب الإرهاب علامة الانتصار الكامل على القوات الأمنية وأمطروها بأكثر من ١٣ مفخخة حتى الساعة ولم تقف بوجههم تحذيرات القائد العام للقوات المسلحة ومناقلاته وإعفاءاته التي لم يمضي عليها أسبوع…
|
|
الفرصة الأخيرة وفصل الخطاب
الأزمة في قاموس المعاني تعني الضيق والشدة في أمر ما, كما إنها تعني في المجال الطبي نهاية فجائية في مرض حاد, والسؤال اليوم هل العراق اليوم في أزمة تتطلب حلاً عاجلاً لها, أم أنها عبارة عن حياة واقعية لازال يعيشها الفرد العراقي منذ ألاف السنين ولغاية كتابة هذه السطور, وبالطبع فأن الجواب يجب أن يكون محيطاً ومُلّماً بالوضع العراقي من جميع جوانبه.
|