 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٦
عدد زيارات اليوم: ٣٧,٤٩٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٧٢,٠٦٥
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣١٠,٢٣١
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١٥٦,٦٣١
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٦٦٨
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
نداء استغاثة عاجل
منظمة حقوق الانسان في العراق توجه ندائها الانساني العاجل للتحري والتقصي عن مصير الأستاذ الجامعي الدكتور المهندس حميد خلف حسن الذي تم اختطافه من أمام منزله في مدينة درنة الليبية صباح يوم السبت المصادف في ٢٣ / ١١ / ٢٠١٣ من قبل قوات نظامية ليبية مدججة بالسلاح مصطحبة معها الضحية الى جهة مجهولة وذلك حسب ما أفاد به سائقه الذي كان في انتظاره اليومي المعتاد لأخذه الى الجامعة وشهود عيان كانوا متواجدين في نفس المكان ، لذا ومن منطق المفاهيم الانسانية والقوانين الدولية المتعلقة بحقوق الانسان المشتركة نطالبكم ما يلي :
|
|
"مجرد رأي"......(٣٩) <ثقافة التعايش>
مفهوم التعدد سنة الهية من سنن الله في الحياة ، وعليها اختلاف الأفكار واختلاف الرؤى واختلاف التوجهات وهذه حقيقة قائمة تفرض التعدد في الحياة
|
|
بتوجيه،بأشراف ،برعاية
عند ارجاع عنوان المقال الى افعالها الاصلية( وجه ،أشرف) يتبين لنا انها من الافعال المعتلة لوجود احد حروف العلة الواو والالف،ولاننا غالبا مانمر بأوقات معتلة فيزيد معها استخدامات هذه الافعال التي تعودنا على وجودها بمناسبة وغير مناسبة ،بل يكاد لاتخلوا عبارة بأشراف وبرعاية معالي والسيد الى أن تصل السيد مدير البلدية والمجاري الذين اصبحوا اشهر من نجوم هوليود وأبطال فلم ضحايهم الطبقة الفقيرة من سكنة منازل لم تتحملها امطارعدة ساعات والتي تحولت الى بحيرات ومستنقعات وتحولت كل منطقة ومدينة الى فينيسيا بنسختها العراقية،
|
|
"بلقنة" العراق سهواً..!
عادةً ما ترافق أحداث التغيير تبعات تترتب إثرها أحداث أعظم من التغيير ذاته, فتتلاشى الخطوط أو تتداخل لتتكون خارطة جديدة, فتضيع الحدود؛ وتنتهي أسماءً لدول؛ وتُفرز أخرى بشعوب متقاتلة؛ وتنتعش تجارة الحروب, سيما إذا تغلّبت إرادة الصراع على لغة الحوار والتفاهم..تلك الأفرازات بحاجة لمبررات -بمثابة العوامل المساعدة- لتظهرها وتجعلها حقيقة يعيشها الشعب.
|
|
نداء الى الشعب العراقي
منذ بدء التاريخ والى يومنا هذا كان ومايزال الشعب العراقي يستقبل ويجابه العشرات بل ومئات الغزوات الحاقدة والطامعة ويعاني ويتعذب ويمتليء جروحا بأيادي الطغاة الظالمين والسالبين لخيراته وكرامته وحضارته .
|
|
بلي يعبعوب ... بلي
من الأغاني الشعبية لأطفال العراق في بداية القرن الماضي أغنية (( بلي ..يبلبول )) ، حيث كنا ونحن صغار ننشد هذه الأغنية ولم نعرف سرها ، وبعدها عرفنا أن بلبول هو شخصية عراقية مدرب سباحة يهودي ، كان يعلم الصبيان السباحة فإذا ما تخرجت دورة من الدورات نزل معهم إلى الماء وسبح أمامهم وأنشد بأعلى صوته (( بلي ... يبلبول )) فيرد المتدربون وراءه ( بلي ) ويستمر ينشد ويقول ( يا اولاد بلبول ) ... بلي ( ما شفت عصفور ) ... بلي ( ينقر بطاسه ) ... بلي ( حليب وياسه ) ... بلي وهكذا إلى نهاية الأنشودة .
|
|
قد سرقوا ثورة الحسين
كثيرةٌ هي الثورات عبر التاريخ,وكثيرةٌ هي أهدافها منها مايهدف لتغيير واقعي سياسي, ومنها مايهدف إلى تغيير واقع اجتماعي,وفي النهاية كل منها يمر عليه وقت ما وتنطفي جذوتها,الأ أن هناك ثورة أبية على النسيان متجددة عبر التاريخ كلما عليها الدهر زادت القاً وبريقاً,وصنعت معنىً آخر من معاني السرمدية,التي أعيت النسيان,فكأنها تولد كل يومٍ من جديد,في كل لحظة وفي كل ساعة,فبقيت صرخةً حقٍ تصك مسامع الطغاة وتقض مضاجعهم.
|
|
زيارة أمين "بغداد"!
السلام عليك يا صاحب الصخرة الكبيرة, السلام عليك يا صاحب الموقف الشجاع! السلام عليك يا من قال شيء لا يصدق! ونطق بما لا يعقل, وتكلم بالصدق المطلق! يا من لم تشرب الخمور! السلام عليك يا صاحب الشعر الأبيض, والقلب الرمادي؛ السلام عليك بما ضفرت من منصب لأمين العاصمة؛ السلام عليك يا نعيم بن عبعوب, يا تارس الجيوب "بالحق!" يا منقذ الأمة من غرقها! يا رافع الصخرة من مكانها! يا مشغل "شافاطات" المياه, يا مخلص الشعب من مشكلاته! السلام عليك بما ستفعله بالشعب العظيم!
|
|
كنّكم الله بالخير!
طالما سمعنا جمل تتكرر ويتناولها البعض أن "الطبع غلب التطبع" مصداقاً على هذا القول, عندما جاء الدعاة المسيحيين إلى منطقة أسلامية, وسكانها متشبعين بحب الرسول الأكرم صلى الله عليه وأله وسلم, أرادوا إدخالهم في المسيحية بعد عرض معجزات سيدنا المسيح عليه السلام, تأثر المسلمين بتلك المعجزات التي حبا الله بها يسوع النبي وفي لحظة هيجان وتعجب صرخ المسلمون جميعاً وبأعلى الأصوات اللهم صلي على محمد والِ محمد! مما أثار حفيظة المسيحيين كونهم جاءوا ليكسبوا المسلمين إلى المسيحية لا أن يصلوا على النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم.
|
|
كلمات قاتلة
رؤوسٌ اراد لها الجلاد ان تنحني فأبت ألا تسجد إلا لله، قطَعها مزق اشلائها, ليظن واهما خنوعها, كسرت طوق العبودية, اختارت المسير خلف من ارتضاه الله سيدا لجنته, اي عز، وفخر هذا، رماحهم أذلَتهم صاغرين رافعين رؤوسا قطعوها، لكنها ارتفعت فوق رؤوسهم, كد كيدك واسعي سعيك يايزيد فان الله يفعل ما يريد, سار بها واهما بين المدن، والامصار ليجعلها عبرة لمن يريد الخروج عليه، فأصبحت منارا للثائرين، لعشاق الحرية والكرامة ابد الدهر.
|
|
|
 |
|
 |
|
|