التبرير المخفي
أن يخرج السياسي للقاء الناس فهو يقوم بدعاية انتخابية، وان جلس في مقر إقامته فأمور الناس لاتعنية ولا يهتم بها، وكذا أن تتهجم المنهاج الدراسية على سكينة بنت الحسين(عليه السلام) آمر طبيعي، لكن تسمية القاعات الكبرى في الجامعات والكليات بأسماء رموز دينية مارست التدريس والبحث الأكاديمي، يوحي بالطائفية وتسييس الجامعات.
|
|
ما هكذا تورد الإبل يا أيها الأديب!!!
كل امة من الأمم, وكل شعوب العالم تفتخر بعظمائها, وتأخذ من ذكراهم وانجازاتهم, وحتى أيام ميلادهم ووفياتهم, تواريخ وطنية تقام فيها الاحتفاليات, وتعقد المهرجانات والحلقات النقاشية, وتسمي مناطق وشوارع ومؤسسات باسماءهم.
|
|
كلمة الأديب.. يراد بها باطل!
سجال عقيم, نشب بين مناصرو الأديب, ومعارضو قراره الأخير. وما بين مؤيدٍ ومعارض؛ لتغيير أسماء القاعات الجامعية؛ يبقى قرار الفصل للسلطة التنفيذية, بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي. ما يهم الجميع هو هل جاء القرار وفق أطار دستوري؟ أو مبرر مقبول؟ من الأديب الى الأوساط المثقفة, أم تحصيل حاصل وقرار نابع من ارتجال الوزير, أو أنه القرار الأهم في المرحلة الراهنة, سيما وأن القطاع التعليمي يستغيث بحقبة الأديب!
|
|
أتقياء... وأغبياء
كثيرة مفارقات الحياة وربما هي جزء من اختبار الحياة الكبير التي تجعل في بعض الأحيان السفهاء والأغبياء يشغلون مناصب لاتليق بهم أحياناً,أو أن يتولى الطغاة أمور العباد أحياناً أخرى ربما ليعرف الناس الفرق بين الخير والشر أو كنوع من تسريع الهلاك للمتجبرين
|
|
من ضحى بنفسه ماذا يستحق منا ؟
ان لمن دواعي الفخر ان نخلد تراثنا المليء بالاحداث، ولكن هذه الاحداث لم تأتي اعتباطا، ولاصدفة، بل كان خلفها رجالا، وليس ككل الرجال، فرجالنا اسرعو الى الايثار، قبل الفداء بالدم، وجادو بالنفس، والتي هي اعز مايملك الانسان .
|
|
"مجرد رأي"......(٤٠). 'أنا ابن من والوا من دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى'
في أحد المرات كتبت في الفيسبوك مايلي :
السلام على الحسين .
وعلى علي بن الحسين.
وعلى اولاد الحسين.
وعلى أصحاب الحسين.
(الذين. بذلوا مهجم دون الحسين).
|
|
بين اليأس والتفاؤل..جرت قلم.
حدثني أحد اصدقائي ، يعمل مراسلاً لإحدى الوكالات الإخبارية ، عن تقرير قام بهِ لأخذ انطباعات وأراء الناس ، ومدى ترحيبهم واهتمامهم بموضوع الإنتخابات ، من أجل التغيير وعدم إتاحة الفرصة الثالثة لسراق العراق بأن يختزلوا ثرواتهُ لمآربهم الشخصية.
|
|
استقرار العالم بتغيير السلطة العالمية
العالم اليوم تقريبا مائتي دولة واغلبها تعيش حالة الفوضى وعدم الاستقرار سواء كان من الجانب السياسي او الجانب الأمني أو الاقتصادي والجانبان الأمني والاقتصادي مرتبطان بالجانب السياسي الذي يتحكم بهما فتجد الجانبان متذبذبان في مد وجزر حسب الوضع السياسي .
|
|
باْسم صدام سمينة "مدينتنة"!
أسدل الستار على نظام (الهمجية) وولى الظلم, وعاد المهجرون من أوطان المأوى, إلى أوطانهم, وبعودتهم رجع الربيع العراقي ليتنفس هواء التطور, ويستنشق عواطف الراحة, بعد أن أثقلهم زمان الغدر وأقصاهم حكم الجلاد, وبطش المقبور!
|
|
ولله في خلقه شؤون...السلطه والتسلط
عندما يأتي أي حزب الى السلطة فالمفروض انه جاء ليطبق منهجاً سياسيا واقتصاديا واجتماعياً منحه الناخبون ثقتهم على اساسه...
|