فلافل .... فلفول
فلفول رجل عشائري يعيش في أحد أرياف عراقنا ، وعلى غير موعد أصبح معارض لنظام صدام ، فطورد وهرب إلى خارج القطر واستقر أولاً في إيران .
|
|
رجال الدعوة اثبتوا بعثيتهم!
وإنما الأُممُ الأخلاقُ ما بقيت ..... فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا
يحمل الشخص صفة أو بعض صفات اسمه، لكن لكل للقاعدة شواذ..
|
|
مالكية الشعب للنفط.. يقوي الدولة ويرشدها
يرى البعض، ان انتقال مالكية النفط من الدولة للشعب سيضعف الدولة بسحب جزء من اموالها وتوزيعها للمواطنين..
|
|
الا اهل البيت يا علي الاديب
ليس ببعيد عن أذهاننا، إساءة الاديب الى السيد عبد المجيد الخوئي، من على شاشة قناة سحر الفضائية عام (٢٠٠٣)،
|
|
هذا هو سبب قتال المالكي من اجل الولاية الثالثة !
لا زال الجميع يتذكر كيف ان رئيس مجلس الوزراء السيد نوري المالكي أعلن ومن خلال الفضائيات عن رفضه الترشيح لولاية ثالثة لاعتقاده ان دورتين انتخابيتين كافية لاي شخص يريد ان يخدم العراق والعراقيين وان يحقق النجاحات المطلوبة اما خلاف ذلك فان هذا يعني انه فاشل وانه لن يقدم اي شيء حتى لو استمر لقيام الساعة،
|
|
الخيار الاسوء.. تعطيل الانتخابات بالتأجيل او المقاطعة
تعطيل الانتخابات او تأجيلها هدف لقوى غير قليلة.. منها المعادية للعملية السياسية التي تشكل الانتخابات العنصر الاساس لشرعيتها..
|
|
التعليم العالي تشن حربا على ماليزية ضحاياها الطلبة العراقيين!!
الطالب المبتعث او المجاز دراسيا هو ابن السبيل الذي أوصانا به الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم وعلى لسان نبيه خير البشر والمرسلين محمد(صلى الله عليه وآله وسلم)، وجميع دول العالم تهتم بطلبتها الدارسين خارج حدودها لأنهم يمثلون سفراء غير رسمين لها يعكسون ثقافة البلد القادمين منه ورقيه، ولكن العراق وكما اعتدنا يشذ عن هذه القاعدة خاصة في موضوع ماليزيا.
|
|
البرلمان ... والغناء على جراح العراقيين ؟!
البرلمان من أرقى المؤسسات الدستورية التي تنتج منها جميع الحكومات وتبنى بها المؤسسات التشريعية الأخرى والرقابية ، ويُعتبر البرلمان إحدى أهم المؤسسات الدستورية في النظم السياسية المعاصرة انطلاقا من الأدوار التي يؤديها في المجال التشريعي والرقابي على أعمال السلطة التنفيذية.
|
|
جميلة فقدت جمالها
موسم الأمطار غير متعارف عليه منذ ٢٠ عام، كنا نتعرض الى رشقات بسيطة هددت دجلة بالجفاف، مع سياسة دولية ضاغطة أقامت السدود على دجلة والفرات.
|
|
الانتخابات .. الولاية الثالثة .. صراع البقاء
كل التجارب الديمقراطية التي مرت بها الشعوب التي سبقتنا ، مرّت بمراحل ربما تكون أصعب من المراحل التي مررنا بها خلال ١٠ سنوات من عمر هذه التجربة التي مازالت تسير ببطء ، بسبب العقلية التي مازالت لا تصدق و لا تريد ان تصدق ، أن زمن الحاكم المطلق والنظام الشمولي قد ولىّ إلى الأبد، ولايمكن أن يولد دكتاتور جديد في ظل بناء عراقي جديد قائم على التعددية ، والتبادل السلمي للسلطة .
|