 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٤٠
عدد زيارات اليوم: ٢٨,٤٣٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ٧٢,٠٦٥
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣٠١,١٦٦
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١٤٨,٢١٨
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٦٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
"هتلي" يعيد قراءة الدستور!
تعلمنا في مراحل الطيش, أمور تجعلنا ذو خبرة في مماحكة الحياة, التي نعيشها في العراق, شخصياً مارست متعلقات الغش, والخداع في "بعض" مراحلي الدراسية! ـ الثانوية ـ ووسائل الغش التي أتبعتها مثمرة, وجعلتني أنجح وأنتقل من مرحلةٍ, إلى أخرى (حسب التسهيل!) بيد أن مراحل الدراسة تعطي الطالب حقه من دون مساعدات خارجية ولا داخلية! فما يخطه الطالب في ورقة الامتحان؛ يثمر عنه درجات وناتج مجهودات متواصلة لذلك الطالب!
|
|
بين نجاد وروحاني ... إيران نووية
تعبر الجمهورية الإسلامية الإيرانية, "من أهم دول المنطقة, ولها دور كبير في رسم المتغيرات والسياسات في المنطقة, ويؤهل إيران لهذا الدور, عمقها التاريخي وعدد نفوسها, وإمكانيتها الاقتصادية كونها من أغنى الدول النفطية في العالم والمنطقة", إضافة إلى ترسانتها العسكرية.
|
|
سوّد الله وجهك
ملاحظة أولى : هذا من ضمن المقالات القليلة التي كنت أبكي وأنا أنسج خيوطها !
|
|
ذكريات...وخيبة...ومنفى
لان مسببات الموت قد انعدمت في وطني العراق، ولم يعد للموت من سبب غير السجائر فقد اعلنت الحكومة عن تشريع قانون يحد من التدخين... لكن هناك رايا آخر مخالف يبدأ بالذكريات ليصل الحاضر اذ يقول:
|
|
إلى دولة مذّل الشيعة..!
لا ضير أن تفشل, لكن العيب أن تصرّ على الفشل, وتحوّل أخطائك إلى منجزات..ما يحصل في العراق كارثة كبرى, والأنكى إنه بأسم الشيعة!..ركب موجة الطائفية عن قصد, علّه يُشفى من وجد الهيام بالسلطة, تذوقها ثمانٍ عجاف, والشيعة يُذبحون, ولا زال يصرخ: "أنا حامي حمى المذهب"..وهو أول العارفين بكذبته السمجة الصفراء..!
|
|
واجهوا الأزمات بحضور الانتخابات
اقتربت الانتخابات ، وفتحت الملفات ، عادت الكهرباء الى الانقطاع المبرمج ، زرعنا عشرات المليارات في قطاع الكهرباء لنحصد الظلام والانجماد ،
|
|
رؤية في التحالفات السياسية في العراق ..
لنا الحق بأن نفتخر بما توصل إليه بلدنا من مرحلة لا بأس بها في العملية السياسية الديمقراطية, بحيث أصبحت فكرة تغيير الأشخاص غير الفاعلين, ممن هم على سدة الحكم, وإبدالهم بآخرين فاعلين, عملية أكثر يسرا, وأكثر مرونة مما هي عليه الحال في معظم دول المنطقة. إضافة الى أن المواطن العراقي, أصبح اليوم يملك رؤية وصوتا نقديا واضحا, مكنه من تشخيص الأخطاء الممارساتية لرجال السلطة, مع حرية ونباهة في توجيه نقودات قوية, كانت في معظم الأحيان نازعة لثوب البراءة الذي التحف به أغلب السياسيين الجدد, من القائمين على إدارة الدولة والحكومة .
|
|
حفرة صدام وسنوات الضياع
قبل اكثر من عشر سنوات بايام القي القبض بطريقة مهينة على راس الاجرام البعثي المقبور صدام حسين بعد ان وجدته القوات الامريكية مختبئا في حفرة صغيرة في احدى القرى القريبة من مسقط راسه مغطاة بالحشائش وبقايا الحيوانات ليظهر للعالم بذلك المظهر المقزز الاغبر وكانه ختم كل مسيرته الدموية بتلك الصور
|
|
الوعي السياسي
لا يعد إشراك الجماعات المهمشة في العملية السياسية أمرا سهلا. فالفقر و التمييز و الكراهية قد يولد عندهم الشعور بالعجز و التخاذل و كذلك الإحباط و الغضب الذي يمكن أن يزيد من اليأس و العدائية.
|
|
ظاهرة تكرار هروب السجناء , الاهداف والدوافع
اصبحت ظاهرة هروب السجناء من السجون , عادية ومألوفة , تتم بسهولة ويسر وبالسرعة المطلوبة وبحرية تامة , حتى صارت لعبة مكشوفة ومفضوحة , بين المجاميع الارهابية والجهات الامنية , بالتواطؤ المكشوف, الذي يثير السخرية والغضب والسخط , والمسخرة للرأي العام الداخلي والخارجي ,
|
|
|
 |
|
 |
|
|