وحدة الفرح والبكاء في العشق الالهي
عاد المؤمنون من اربعينية الحسين عليه السلام.. واحتفوا بالامس بولادة سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام..
|
|
هكذا فهمنا الحسين
تنتفض الإقدام وتهتز الدروب وتتعالى القلوب صادحة بشعار البقاء والوصول إلى قواميس الأحرار ومراجع الثورة ,
|
|
محاكمة المفسدين علنياً
"وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِين"، بتلك الأية القرأنية وقفت السيدة زينب عليها السلام في مجلس الطواغيت،
|
|
لماذا يسعى أتباع المالكي لتشويه صورة المجلس الأعلى
قبل اكثر من سنتين تقريبا وتزامنا مع اشتداد المعارك في سوريا وتوسع دائرتها وتزايد عدد الدول المشاركة بها ومع حالات الكر والفر التي جرت هناك ومع عودة سيطرة القوات الامنية السورية على عدد من المدن والمواقع المهمة خاصة تلك القريبة من الحدود مع العراق تعالت الصيحات وكثرة المناشدات باحكام السيطرة على الحدود ومنع تسلل ارهابي القاعدة ودولة العراق والشام الى داخل الاراضي العراقي خوفا من جر البلاد الى حرب قد تطيح بكل ما تم بناءه خلال السنوات العشر المنتهية.
|
|
وزير الكهرباء يعتذر من أصحاب المولدات الأهلية
لم تصمد تصريحات نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني أمام الحقيقة وتبين كذب ما ادعاه من انتهاء أزمة الكهرباء وتصدير ما يفيض عن الحاجة الوطنية الى دول الجوار وكذلك لم يبتعد عن هذا الفشل كثيرا وزير الكهرباء كريم عفتان الذي أعلن هو الأخر عن انتهاء أزمة الكهرباء وانتفاء الحاجة إلى المولدات الأهلية التي دعا أصحابها إلى بيعها كخردة في سوق مريدي او الأسواق الأخرى لعدم الحاجة اليها بعد الان.
|
|
سلاما ياعراق : خلي الخبز للخباز
منحتني عطلة الزيارة الأربعينية فرصة استراحة عن الكتابة لمدة أسبوع تقريبا. قررت فيها ان انقطع عن الأخبار وان أتفرغ لمشاهدة مجموعة من الأفلام السينمائية الجديدة بمعدل فيلمين على الأقل يوميا.
|
|
تفجير كنائس حسينيات هذا هو دين وهابية قردة البابون
ابتلى العالم في اﻷرهاب الوهابي بشكل عام والعالم العربي واﻷسﻻمي بشكل خاص وبات وقوع أي عملية أرهابية تقع في أي دولة بالعالم أنظار تلك الشعوب تتوجه تجاه المسلمين قبل غيرهم .
|
|
الإسلام السياسي بين المقبولية والرفض
أطروحات الإسلام السياسي الشيعي اليوم تواجه تحدّي كبير من قبل الشارع الشيعي ذاته فهي بين المقبولية والرفض ، فلم يعد خافياً على احد حجم التناقضات والتخبّطات التي بلورت حقيقة وواقع العمل الإسلامي الحزبي في العراق،كما لم تعد مجرّد الشعارات المجرّدة التي يرفعونها كافية لتغطية عورة الفساد والتخلف والمحسوبية التي أضحت العنوان الأبرز للمرحلة الراهنة من تاريخ العراق السياسي،في ظلّ حشد هائل من قيادات إسلامية لا تفقه سوى لغة الطائفية والتفرقة وتشتيت كل طموحات الوحدة الوطنية الخالصة.
|
|
كي لا ننسى حمادة المتوحش...
بدأ الاسم كإشاعة ثم حقيقية وانتهى به المطاف إلى أسطورة!!!
|
|
لعبة "الإرهاب و الإنتخابات"..
الجميع, يعلم بالخطر المحدق الذي يحيط بالعراق من كلِ جانب.
|