 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١١٩
عدد زيارات اليوم: ١٨,٩٢٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٣,٣٧٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧٧٩,٢٤٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٦٥١,٤٩٣
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٥٨٢
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
الدولة القديمة والجديدة.. الاستمرارية والانقطاع
بسم الله الرحمن الرحيم
في ١/٣/٢٠١٢ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلان والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
"شهدت الدولة عندنا لفترات طويلة استيلاء فرد وفئة وحزب وشريحة.. فتجاوزت دورها لتستولي على المجتمع.. ولتمنح الشرعيات والحقوق لنفسها، وتعطيها وتنزعها عن غيرها بقرارات سلطوية لا اساس لها. فخانت مهمتها.. ولم تتقيد بواجباتها وحدودها.. وعطلت دور الشعب وتجاوزته.. فانفصلت عنه، ولم تعد مراياه، تتماهى معه في مصالحه وعقائده وتلاوينه وتعايشاته.. بل اصطدمت به وقهرته واضعفته، ففقدت مصدر قوتها الاساس.. لتعتمد قوة الكذب والخديعة والمؤامرة والقمع والسلطة واستثمار التناقضات الداخلية والخارجية.
|
|
المرجعية الدينية والحشد الشعبي وإسقاط المراهنات ؟!!
منذ ان أفتى سماحة المرجع الديني السيد علي الحسيني السيستاني بفتوى الجهاد الكفائي ضد التنظميات الإرهابية يعد سقوط ثلاث مدن عراقية (الموصل ،وصلاح الدين ،والانبار ) وتغلغلها المريع والسريع حتى وصولهم الى مشارف ابواب بغداد ، وما تلاه من تشكيل لسرايا الحشد الشعبي والاتهامات مستمرة ضد هذه التشكيلات ، وكلما تازم الوضع السياسي في البلاد كلما تعالت الأصوات النشاز باتهام الحشد الشعبي واثارة الشبهات واتهامهم بالميليشيات الخارجة عن القانون ، والذي يعتبر انكاراً لدورهم البطولي في صد هجمات داعش وابعاد خطرها خارج البلاد ، ودفاعها وتقديمها الشهداء دفاعاً عن الارض العراقية سواء في مدن الانبار او صلاح الدين او الموصل (السنية ) .
|
|
مؤتمرات الحكيم، وتقشف العبادي..!
كثيرا ما يتأثر الإنسان بحدث ما، أو يرى منظرا لا إنسانيا، يهز مشاعره، وقد تنتابه نوبات من الغضب ثم الإحباط فاليأس، عندما لا يستطيع أن يفعل شيئا، حيال تلك الحالات، فكيف به وهو أمام إنسان لديه إعاقة، تمنعه من أن يكون مثل الآخرين، لا ذنب له سوى أن الله خلقه هكذا، أو أنه أُصيبَ نتيجة عمله في سبيل الحياة، أو في سبيل الوطن.
|
|
صمام الأمان الثاني
كل بلد من بلدان العالم، له أدوات حماية معينة، يدفع بها المخاطر، سواء كانت هذه الأدوات جيش قوي منظم، أو مؤسسات منضبطة، أو دستور مدعم بقوانين نافذة، وفي نفس الوقت محترمة من قبل الجميع، لكن بغياب تلك الأدوات، يكون عرضة للاستباحة لكل هب ودب.
|
|
موازين الارهاب مابعد تحرير تكريت
أكاد أجزم أن أكثر من نصف المعركة، التي يواجهها العراق كانت إعلامية، ولم أستغرب قيام داعش بتحطيم متحف الموصل بطريقة بشعة، وبالأمس القريب يتبجحون بنشر مقاطع قطع الرؤوس، وحرق الأجساد والمتاجرة بالنساء.
|
|
من يجند الغربيين لحربنا ؟
أزمة اليوم, يمكن حصرها بجملة واحدة وهي :الحرب مع داعش, والتي أفرزت معطيات عجيبة, نتيجة تسارع الإحداث, وتداخل الملفات, ومن مفاجئات الحرب مع داعش, الأعداد الكبيرة للغربيين, ممن يشاركون داعش أجرامها, فكيف يمكن للإنسان يسكن قمة الحضارة (كما يصوره الأعلام), أن يشارك داعش همجيتها, ويقوم بفعل القبائح, لا يفعلها الإنسان العاقل, أخبار وصولهم للمنطقة لم تنقطع, مع أن التحالف أعلن الحرب, لكن المدد البشري الغربي استمر بالوصول!
|
|
المياه.. نتحارب عليها ام نتحد حولها؟
بسم الله الرحمن الرحيم
في ٢/٢/٢٠١٢ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
عدم ترك الاخرين يبادرون لنتلقى النتائج.. بل التفاوض ابتداءاً للاستثمار في بلدان المنبع والمجرى، فيما يتعلق بالتحلية وخزن المياه لدرء الفيضانات ومنع الهدر، لضمان حصتنا.. اما مشاريع الضرر الكلي، فلا يكفي الاستنكار وتوتر العلاقات.. فلابد من استثمار الصداقات والمحفزات وتقديم حلول اكثر فائدة للبلد الجار للتخلي عنها او لتحويرها بما يخدم البلدين.
|
|
ذوي الإعاقة والمساندة المفقودة
فقدان عضو من الجسد, أو تعطل احدها, يجعل الإنسان يختزن مشاعر نفسية كبيرة, بسبب عدم قدرته, إن يكون مشابها للآخرين الأصحاء, ويجد صعوبة في الاندماج مع المجتمع, ومحنته الحقيقية تتمثل, في الحصول على عمل أو وظيفة, العقود الأخيرة رفعت عدد المعاقين إلى أرقام مرتفعة جدا, بسبب تعدد الحروب, وتأثير حرب الإرهاب, وانتشار الإمراض, وتلوث الجو بالمواد المشعة, بعد حرب الكويت, ولا ننسى اثأر الحصار الاقتصادي.
|
|
النجف لم تنصف شهدائها
أعترفت الكثير من المؤسسات العالمية ومراكز القوى الغربية بان فتوى الجهاد التي أطلقتها المرجعية الدينية العليا في النجف اﻻشرف، واﻻستجابة التاريخية ﻻبناء العراق لهذه الفتوى التي تشكلت على أثرها سرايا مجاهدي الحشد الشعبي التي قاتلت عصابات الكفر والظﻻم (داعش)، قد قلبت الطاولة على اللاعبين اﻻساسين في المنطقة والعالم، والذين كانوا يرسمون سيناريوهات متعددة لواقع العراق الجديد بعد حزيران ٢٠١٤ كل حسب مصالحه واهدافه.
|
|
اضربوهم بكل وجع سبايكر
كل تراتيل المصاحف والاناجيل بركات ترفرف فوق رؤوسكم الشامخة ...كل صداح المآذن وترانيم النواقيس تهاليل وبشائر لانتصاراتكم ...دعوات امهات الشهداء الثاكلات تضرع الى الله، تشق عنان السموات توسلا تطلب الحفظ والنصر لكم ..قبلات كل عراقي شريف ترتسم على جباهكم العالية ، وسواعدكم القوية،
|
|
|
 |
|
 |
|
|