 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٠
عدد زيارات اليوم: ١٠,٦١٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٩,٦٤٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣٤٢,٩٩٥
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١٨٥,٧٩٨
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٦٦٨
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
وثيقة السلم السياسي.!
منذ أن دقت ساعة الخطر الانتخابي, وبعض السياسيين منشغلين في كيفية التغطية على فشلهم, وتدارك اخفاقاتهم المتكررة, وفي مجال الأمن على وجه الخصوص, تلجئ بعض الاحزاب في مثل هذه التوقيتات إلى أساليب عدة, من اجل كسب الرأي العام, ولعل العزف على وتر المشاعر هي الصفة الابرز, لما تمثله من نقطة التقاء جيدة بسبب تركيبة المجتمع العراقي, فهناك من يعترف في قرارة نفسه انه فاشل سياسيا ولكنه متخصص في فن الخداع والتحايل.
|
|
الرجل الذي يستحي...والرجل الذي لا يستحي
ليس الحياء صفة نسائية وحسب فمثل هذا الحياء يتصل بالمرأة، وتقرره مرحلة معينة من التطور الحضاري، من حيث ماذا تلبس، وماذا تقول، وكيف تنظر، وبأي درجة من الصوت تتحدث... الى آخره من الأمور التي في بعضها الحصانة وفي غيرها الغنج أو (الدلع) أو حتى الاغراء...
|
|
دولة احمد المالكي إلى أين ؟؟
مثلت تصريحات السيد نوري المالكي عن بطولات ابنه الخارقة في القضاء على الفساد والمفسدين في المنطقة الخضراء حصرا خلاصة حقيقية لواقع الحكومة التي يتراسها المالكي ويتقلد فيها منصب القائد العام للقوات المسلحة ومنصب وزيري الدفاع والداخلية في الدورة الرئاسية الثانية والتي اختزل كل عملها بفعل لا يرقى إلى بطولات ابسط شرطي يلتزم بواجباته ويؤدي ما عليه،بل كشفت من حيث لم يلتفت الى حجم الفساد والفوضى التي تغلف الواقع الحقيقي لعمل الحكومة وعجزها في بسط القانون مقابل انتشار العصابات والمافيات في كل المفاصل والمواقع .
|
|
ثورة الحكيم على البيروقراطية...
الحياة عند البعض عبارة عن ربح وخسارة,أوكيف يكون له جاه ومنصب يحصل عليه وبشتى الطرق, لايعرف المبادىء,أو القيم,بل قد يكون يعرفها ويتجاهلها,أو تربيته البيتية تؤمن" بالعرف "الذي يقول(المايحوف موزلمه), وهي متداوله ليومنا هذا,ومنهم من يربي أولاده على هذا السلوك,ويرسخ في عقله أنها الشجاعه,لذلك توجد رواسب عند بعض البشرالموجودين في دوائر الدولة,يقنن لنفسه الفساد ويسيره لمصالحه الخاصه,لملىءجيوبهم وبتعاون مسؤوليهم باالتدريج الاعلى فالاعلى وهذه هي "البيروقراطية" الادارية.
|
|
الانتخابات القادمة أساس بناء الدوله العراقيه
في البدء علينا ان نعترف ان ما حصل من انتخابات في السنوات الماضية ،سواء كانت برلمانيه ام محليه ، لم تكن تمثل حجر الزوايه في بناء للمؤسسه الدستورية ، او بناء الدوله الديمقراطية ، ورغم ولاده دورتين انتخابيتين تمخض منها دستور ، وإقرار قوانين ،،، الا ان البرلمان او المجالس المحلية…
|
|
العراق يفجر ثورة صناعية
برزت الصناعة الوطنية العراقية الحديثة في اجلى صورة لها مع قيام ثورة ١٤تموز ١٩٥٨وبداية العهد الجمهوري في العراق ،اذ شهدت هذه الفترة – مع ان عمرها لم يتجاوز الاربع سنوات ونصف ومع حداثة تجربتها والمخاطر التي احاطت بها والمؤامرات التي تعرضت لها – شهدت نشوء صناعة وطنية تمثلت بوجود العشرات من المعامل والمصانع المتنوعة الانتاج والتي توزعت على محافظات العراق ومدنه وباشرت الانتاج بفترة قياسية ،بعضها خلال سنة والبعض الاخر خلال سنتين اوثلاث !.
|
|
ما الفرق بين قادة العصابات واحمد المالكي ؟؟
يبدوا ان السيد المالكي معجب بالنسخة السابقة لحكم العراق فأراد ان يعيد الى الأذهان ما كان يقوم به ابنا الطاغية من تجاوزات وخروقات للقانون وللناموس الطبيعي بتعمد او دون تعمد لهذا قرر ان يعيد استنساخ تجربة المعتوه عدي من جديد ولكن بثوب أكثر سوءا وغباءا لان الديكتاتورية لا تتفق مع الديمقراطية ولهذا فان تجربة احمد المالكي لن تستمر كما استمرت تجربة المقبورين عدي وقصي وكما يحب ويتمنى السيد المالكي.
|
|
الحجاج يَنحرون الأضاحي وبغداد تنحر أبنائها
لم يحدث ان نحرت مدينة في صبيحة أعيادها العشرات بل المئات من أبنائها كما تنحر الأضاحي في يوم الحج الأكبر وكما هو الحال في بغداد التي ودعت يومها الثاني من عيد الفطر المبارك بتفجير أكثر من (١٢) مفخخة خلفت ورائها المئات بين شهيد وجريح في احدث موجة عنف تضرب العاصمة بغداد وإحيائها ليتواصل بذلك مسلسل الانهيار الأمني اليومي وعجز الحكومة والأجهزة الأمنية في وقف هذه الهجمات او الحد منها.
|
|
لكي لا ننسى اقبية الظلام...ونفايات التاريخ
تداعيات الارهاب الاخيره ومحاولة الموازنه بينها وبين مقولة(الحوار الوطني... والمصالحه....زورا وبهتانا) جعلت الحيره والذهول تنتاب ابناء الشارع العراقي بعيدا عن المواقع والافكار الايدولوجيه والطائفيه الضيقه..فبعد سقوط النظام البعثي الدموي وانهيار مؤسساته وتصدي قوى الشعب المظلوم…
|
|
إعلان الطوارئ ... وسايكس بيكو جديد في المنطقة ؟!
حصدت عمليات العنف التي شهدها العراق خلال الشهر الماضي أرواح نحو ألف شخص، إضافة لإصابة ٢١٠ آخرين، حسب بعثة مفوضية الأمم المتحدة في العراق. ويلقي المراقبون بتبعية تدهور الوضع الأمني في بلاد الرافدين بشكل رئيسي على حالة الصراع بين الأحزاب السياسية في البلاد ثم إلى ضعف الأجهزة الأمنية وتفشي الفساد فيها،كما أن الفوضى وعدم التنسيق مابين القوات الأمنية بسبب الخلافات والتقاطعات بين القوى السياسية وغياب الخبرة المهنية التي انعكست على ضعف الاستراتجيات الأمنية في التصدي للهجمات الإرهابية".
|
|
|
 |
|
 |
|
|