براءة حامد العطية من أخيه المرتد
امتثالاً لأمر الله المبين في الآيتين الكريمتين التاليتين: [قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ] (الممتحنة:٤) [وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ…
|
|
الدولة العصرية.. سبيلنا لإنهاء الطائفية
للأسف شهدنا خلال سنوات ما بعد التغيير حدوث فِتن طائفية أدت إلى إقتتالاً وقتلاً على الهوية, وكان يجب على من تسنم زمام الأمور مسك العصا من الوسط والابتعاد عن الخطاب المؤجج للفتن الطائفية, فلم أجد بين السياسيين الذين تسنموا المناصب القيادية في العراق الجديد, من لديه جدية في تشكيل (دولة عراقية) موحدة تجتمع فيها كل مكونات الشعب, من شيعة, سنة, مسيح, صابئة, أكراد, إيزيديين .....الخ.
|
|
اهالي منطقة الشاطيء في قضاء الهندية يستغيثون
((أهالي الشاطي يستغيثون))
ما هي حكاية مشروع استصلاح وري الجدول الغربي [ الرجيبه ] في قضاء الهنديه في محافظة كربلاء ؟
استطلاع / كاظم جابر الموسوي
|
|
دافعوا عن الوطن فكان جزائهم ( التشريد )...!
الوطن هو أغلى شيء على قلب المواطن العراقي الشريف الذي يشعر إن كل جزء منه ينتمي إلى تربة الأرض التي يعيش عليها, وهو مستعد لتقديم الغالي والنفيس للحفاظ على أرضه وماله وعرضه, وهذا لم يأتي من فراغ فقد قال رسولنا الأعظم محمد (صل الله عليه واله وسلم) : " من قتل دفاعاً عن ماله وأرضه وعرضه فهو شهيد " أذن القتل دون الأرض جزاءه الشهاده , والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون, وأذا لم يقتلوا فسيصبحون أسرى وهذا أمر معروف.
|
|
العشائر بين الاحتلالين وحكم الطاغية!
رغم كل ما مر به العرق من تدخلات,واحتلال وظلم,أثبتت المؤسسة العشائرية وجودها وأصالتها وعدم تأثرها رغم ذلك.
|
|
مدينتي خضراء و حمراء
مشهداً دموي يسود الشارع العراقي بين قتيل وجريح وأستهانةً بدماء ألأبرياء ومشهداً يعكس مدى تواطىء المسؤولين في المنطقة الخضراء وعجزهم عن أيقاف نزيف الدم العراقي منشغلين بصراعاتهم السياسية حول المناصب و محاصصاتهم التي عثت بألارض فساداً .
|
|
نهج الحق
كثيرة هي الشخصيات التي كان لها بصمة في تاريخنا البشري على وجه العموم وفي أممها على وجه الخصوص ، وكثيرة هي الشخصيات التي كانت مثار جدل بين مختلف الأوساط المتخصصة أو العامة وإذا كان الاختلاف على هذه الشخصية أو تلك بين قوم مؤيدين وقوم معارضين فان المساءلة لا تعدو كونها اختلاف عادي ولكن أن يكون الاختلاف بين أوساط الأمة نفسها ليصل لحد القتال والتناحر فان الأمر يستدعي الجلوس على طاولة النقاش والتأمل ومن قبلها مراجعة جدية وعميقة للمصادر.
|
|
البؤس والتكنولوجيا
زمانٍ مضى ، سنينٍ تصرمت اُقتصر النشر والتوعية والتبليغ فيها على الأنبياء والرسل فقط بين إنجيل وتوراة وقرآن , فأداء الرسالة صعب جدا ,الكثير من الأذى ناله أصحاب الرسالات السماوية ، فاتبعهم الكثير وانحرف عن مسارهم أكثر ، رغم إن الهدف من نشر الرسالات هو( للإصلاح) ليس إلا.
|
|
وعود الفرسان
أذا ماحاولنا أن نفهم عالم السياسة والدخول في دهاليزه,سنجد أن أهم مايميزه هو صعوبة الوفاء بالوعودوعدم الألتزام بها,وضياع الأهداف بسبب المطامح الشخصية ومغريات السلطة وضياع الاهداف والمناكفات السياسية التي أصبحت صبغة تميز عالم السياسة وفي العراق على وجه الخصوص ألا أن هناك أستثناءات لكل قاعدة .
|
|
العَدلُ أساسُ المُلكِ
كلمةُ من ثلاثةِ حروف، خفيفة باللسان وثقيلةُ في تطبيقُها، وردت كلمة (عَدل) في القرأن مراتٍ عديدة ومنها قوله تعالى
|