 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٢٢
عدد زيارات اليوم: ٦,٣٧٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٩,٦٤٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣٣٨,٧٥١
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١٨١,٧٣٢
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٦٦٨
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
قبل ان ينجلي موضوع تقاعد النواب
ان قانون التقاعد وضع للموظفين؛ الذين يقومون بتقديم خدماتهم للدولة، فعندما يبلغ الموظف من العمر(٦٣) سنة يبدأ العد التنازلي بأحالته على التقاعد، وبدخول اليوم الاول من عمر(٦٤)؛ يكون منفك من الوظيفة؛ ويسمى(السنالقانوني)، ويمنح التقاعد اذا كانت لديه خدمة(٢٥) سنة؛ واقل من ذلك لا يخصص له راتب تقاعدي ويمنح مكافأة نهاية الخدمة.
|
|
بعثّنة السلطة..!
عندما تتسع الفجوة بين النظرية والتطبيق؛ تتداخل الخطوط وترتبط الممارسة بمزاجيات الولاة, فتصبح القوانين مختزلة بإرادة الأشخاص, يصنعون منها ما يوافقهم فقط. نتيجة لذلك, تتلاشى ملامح الدولة تدريجياً, وبغياب الدولة تبحث الناس عن شيء من علاماتها, الأمن؛ النظام؛ العدالة, أي شيء, و أحياناً يتولد حنين ساخر للماضي نكاية بمن يحكم اليوم..!
|
|
الأمن في ذمة الخلود!!
اشرق صباح عراقي جديد، ويوما لا يختلف عن سابقاته، حيث يبدأ بالخبر العاجل ولا ينتهي بنصب السرادق، وعويل الأيتام .
|
|
فهم السؤال.. نصف الجواب..؟
جُملة ما زِلتُ أتذكرها, وهي لصيقة منذ ايام الدراسة, وكأنني اسمعها الآن, قالها استاذ اللغة العربية يوماً, ان فهم السؤال هو نصف الجواب, فكيف اذا كان السؤال غير مفهوم فما هو الحل..؟
|
|
مبردة السيد احمد
سيد احمد يمتهن احدى المهن الذي اتى بها الانفتاح على العالم بعد سقوط الدكتاتورية، التغيير الذي في العراق جلب لنا كثيرا من الافراح، والويلات، فرحنا كثيرا بسقوط صنم من اصنام الطاغوت، وابتلينا اكثر باصنام جثمت على قلوبنا؛ سيد احمد صاحب محل لصيانة اجهزة الموبايل في احدى المناطق…
|
|
بالروح بالدم نفديك يا صدام..!!
بالروح بالدم شعار كان يردده كثير من العراقيين, ادى الى تنامي الفرعنة للقائد الاوحد والبطل القومي, الذي اعتبره رجال البعث بمنقذ الامة الذي لا يخطئ وان خطئه مطاع, فكانت لهذه الشعارات والتمجيد والصنمية , اثمانا دفعها ابناء هذا الشعب الا وهي ارواحهم بحروب خاسرة مع دول الجيران والاشقاء , سلم مقدرات الدولة للمحتل دون قيد وشرط بعد الانسحاب من دولة الكويت الشقيقة, و خيمة صفوان اول الوهن والانكسار والذلة لهدام العراق, والثانية هروبه من المعركة واخراجه من جحر الجرذان بعدما اوشى به اقرب المقربين والذي كان ينادي (بروح بالدم نفديك يا صدام).
|
|
بين التشخيص والتسقيط
من اجل طي الصفحات السود من تأريخ الحقب الدكتاتورية المستبدة والعمل بجد واخلاص لبناء عراق ديمقراطي ومجتمع متحضر متآخي يتمتع بالمساواة والرفاه والامان.. من اجل ذلك نحن بحاجة لإحياء مبادئ المساءلة بأطر وصيغ حضارية معاصرة كونها تشكل حجر الزاوية في انشاء دولة قوية تحت نظام ديمقراطي حر.
|
|
درس صيني لم يستوعبه الحاكمون
قلة هم الحاكمون – على امتداد حقب التأريخ – الذين يقرون مذعنين ان الجماهير اقوى من الطغاة.. وان البقاء للشعوب.اما الكثرة الكاثرة من الحكام والسلاطين فترى ان قوتها وديمومة تسلطها تتوقف على كسب ود ورضا الاثرياء والوجهاء والشيوخ والاقطاعيين والتجاروالمتنفذين. فالجماهير – في نظرهم - قطعان اذلها الفقر والعوز والمرض والفاقة ولذا فان قيادتها واخضاعها من اسهل الامور كونها مسلوبة القوة والارادة ،ثم انها اعتادت الخنوع والمسكنة والرضا بالفتات وكأنه منة وفضل من السلطان .
|
|
إنقلاب عسكري في المحافظات الجنوبية
سنوات من الضياع والحرمان والظلم, حكم الإستبدادية والتفرد والتسلط وسيطرة العسكر, ما كاد للشعب العراقي أن ينتهي من تلك الحقبة المظلمة ويلتمس الديموقراطية, دفع الكثير من الدماء التي غطت صناديق الإقتراع, لترسيخ مفاهيم الدستور والديموقراطية الضمان لحقوقه, مللنا الخدمة الألزامية التي تاخذ الشباب لساحات الحروب العبثية والتصرفات الهمجية وتنهي أعمارهم في ساحات القتال ومواجهة شعبهم, وسنوات العزلة دولية, بعيد عن العالم المتطور والتقدم في الخدمة وحقوق الانسان.
|
|
فاسدين وفاسد وطنه .. بيكم
الفساد تلك الآفة التي تأكل أسس وطننا، كما تأكل الأرضة سقف البيت المصنوع من الخشب، لتنزل إلى جدرانه، وقد احتل بلدنا المراتب الأولى بين دول العالم، كأكثر البلدان فساداً وتعاطيا ً للرشوة، ولله الحمد، ولو أن هناك كأسا ً للعالم بالفساد، لكان لنا وحدنا ولن ينافسنا عليه احد من دول العالم .
|
|
|
 |
|
 |
|
|