 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٤٩
عدد زيارات اليوم: ١٦,٤٤٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٦,٥٥٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٦٨٢,٥٤٥
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٥٥٤,٨٥٦
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٥٧٠
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
إذا كان بيتك من زجاج ..؟
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤١٤٥
حامد الحامدي
كاتب وإعلامي عراقي
ليس عيبا ان يكون إنسانا ما مميزا ، وليس عيبا كذلك ان تكون جهة او مؤسسة او فئة مميزة .؟ بل ان العيب في من يحاول ان يقلل من قيمة هذا التميز ، ولا يستطيع مهما توفرت له الظروف والإمكانات ان يصل الى ما وصل إليه هذا الانسان او تلك الجهة . وبالتالي فان ما يستطيع فعله تجاه الجانب الأخر لا يتعدى كما يقولون ( جهد العاجز ) .
لان التميز ليس حكرا على احد بل ان هناك من يمتلك الإمكانات والمؤهلات التي جعلت منه متميزا رغم ما يحيط به من تحديات .
|
|
عشق القائد يخلق المستحيل.....محمدعلي الدليمي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٩٤
للقيادة الرشيدة الدور الأكبر في توجيه المجتمع ,حيث أنها القادرة على تعبئة طاقات المجتمع وتوجيهها الى ما فيه خير العباد والبلاد والخير والفضيلة والبناء ,فلا يمكن بكل حال من الأحوال ان نكتفي بقيادة تدير المجتمع بإمكاناته المادية والمعنوية , بل لابد لها ان تضيف إمكانات جديدة لا تأتي ألا بتفجير طاقات الأمة ومخزونها الفكري والثقافي والتعبوي ,وهذا يتطلب منا ان نرسم ملامح الشخصية القيادية المؤمنة الصابرة المجاهدة,والتي تنذر النفس في سبيل وحدة الأمة والوطن وصيانة مقدساتها,ومن اجل ذلك لابد من استقامة المجتمع ومعرفته بمصالحه وقيادته الحقيقية, ومن دون تجسيد القيادة للمثل الأعلى بالإيثار والتفوق,والقدرة على الصمود أمام الأهواء والميول الذاتية والرغبات,وأمام تحديات مراكز القوى الداخلية وتهديدات القوى الخارجية,من دون ذلك تذوب هذه القيادة في التيارات الداخلية الفاسدة ,والتيارات الخارجية الطامعة ,وتصبح كالقيادات الفاشلة القائمة حاليا في الكثير من بلادنا.
|
|
شهيد المحراب ... ورؤيته الصائبة لمستقبل البلاد
يعد اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم واحدا من ابرز الشخصيات الدينية والسياسية التي تبنت مواقف متزنة ومتوازنة وعقلانية حيال قضايا بالغة الحساسية والخطورة والاهمية ومنذ مرحلة المعارضة، لاسيما في الاعوام الاخيرة التي سبقت الاطاحة بنظام صدام.
|
|
(العراق وطن دولة القانون وحماية أمنه وسيادته مسئولية باقي المكونات)
الكاتب/مصطفى سليم
ضحكت كثيرا في حينها عندما سمعت شخصا كان معي في الجيش(الخدمة الإلزامية)أو(المكلفية)والتي كان المقبور صدام وزبانيته يفرضونها على جميع أبناء الشعب العراقي ممن أكملوا سن الثامنة عشر من أعمارهم،وما ابتليت فيه في ذلك الزمان شانه شن باقي أقراني وممن يسمونهم(مواليدي)ذلك الشخص الذي حور مقولة البعث المقبور وبأسلوب يهدف به التنفيس عن الكبت الذي كنا نعانيه في ذلك الوقت المشئوم،و هو شعار كانوا يكتبونه على جدران المعسكرات والمؤسسات الأمنية وحتى غير هذه الأصناف بل على جميع المباني الحكومية،وبعض المتملقين كانوا يكتبونها على جدران بيوتهم وهي(العراق وطن الجميع وحماية أمنه وسيادته مسئولية الجميع)الى(العراق بلد التكارته وحماية أمنه واستقراره مسئولية الصعالكه)والصعالكة تدل على الصعلوك أي الفقير المنعدم..
|
|
المالكي في... طبعة جديدة؟..... راجح الخوري!
القسم: المقالات
التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٨٦
جديداً ومفاجئاً من المسؤولين في واشنطن وبغداد على السواء. فعشية لقاء نوري المالكي مع باراك اوباما، قال مسؤولون في البيت الابيض "إنه ليس رجل اميركا في العراق"، بينما اعلن المالكي بالحرف "ان لا عذر بعد الآن لإيران في العراق" .
|
|
السهم الخارق....وايتام عفلق المارق......د.يوسف السعيدي
أطالع بين الحين والآخر كتابات ومقالات بعض حملة أقلام العفالقه البعثيين هنا وهناك، والتي عادة ما تكون قدحا كلها، فهي ليست بالحوار الموضوعي الجاد، الذي يتطلب روية في النقاش، وصفاء في المقصد، ورصانة في اللغة، وتوءدة في المساجلة.. يا لهذا ألبعثي من كاتب متحجر.... حتى القلم ينفر من أصابعه.أطال بلا طائل، وأوردها وهو مشتمل، فاستنسر بغاثه وتزبب حصرمه، فلم يصب شاكلة الرمي، وإنما كان كمن يسعى إلى حتفه بظلفه. أنه ليس ممن يوردون الأمر فيصدرونه.. فعن غير قصد أحد الشفرة لذبحه، فانبرى يشقق الكلام ويرسله، ويتكلف النكت النحوية كحجج لافتراءاته، لعله يغلف ميوعة طرحه المتهافت بنفخ بالونات وهم تخدع الصغار، ثم يعود ليجعل من "الأسلوب الإنشائي" لضمير ومقاومة معرة الدهر وسبة العصر:
|
|
بالون الاستجواب....عبدالكريم ابراهيم
القسم: المقالات
التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٠٣
منذ تشكيل اول حكومة بعد التغيير عام ٢٠٠٣، وكل يوم تطالعنا وجوه برلمانية عبر وسائل الاعلام المختلفة عن نيتها استجواب هذا اوذاك المسؤول بتهة الفساد الاداري واستغلال السلطة وغيرها من قائمة طويلة من التهم تحمل في طياتها بعض الدوافع والمكاسب ولعل التسقيط والمناورة السياسية واضعاف الاخر تقف في المقدمة، تأتي هذه الدوافع التي قد تكون في طرحها الاولي تناغم وتدغدغ مشاعر الموطن العراقي البيسط الذي يرى اموال بلده تتبدد من دون أية مساءلة حقيقية. بالعودة الى موضوعة الاستجواب الذي يثار بين الفينة والاخرى وسرعان ما تهدأ زوبعته والعملية اشبه ما تكون ببالون هواء تنفد مادته بمرور الوقت حتى يضمحل، وبالتالي في عالم النسيان حتى يظهر استجواب جديد يلغي القديم في متداولة غريبة لاتعرف منها سوى كيل التهم وادعاءات حماية اموال المواطنين ضد المفسدين ـ وما أكثرهم اليوم ـ.
|
|
لماذا لاتنفع اموال البلاد؟احمد عبد الرحمن
القسم: المقالات
التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٢١٨
لايكفي ان تتوفر الموارد المالية الكبرى لحل ومعالجة الكم الهائل من المشاكل والازمات المختلفة التي تعيشها البلاد منذ فترات زمنية طويلة.
انعدام او ضعف الخدمات الاساسية كالكهرباء والماء والتعليم والصحة وغيرها يعد ظاهرة مازالت تلقي بظلالها الثقيلة على نسبة غير قليلة من ابناء الشعب العراقي لاسيما في محافظات الجنوب والفرات الاوسط ومناطق كثيرة من جغرافيا البلاد.
ولايختلف الامر كثيرا بالنسبة لمنظومة البنى التحتية المتهرئة ومشاكل البطالة والحرمان العوز والفقر.
|
|
نوري المالكي.. عندما يصبح عُقدة العراق وذروة مُشكلاته....د.مثنى عبدالله
القسم: المقالات
التاريخ: ١٤ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٢١٢
في كل الحكومات التوافقية التي تنشأ بين أطراف سياسية عَطلت صراعاتها الولادة الطبيعية لحكومة رصينة، فأن المكان الطبيعي لرئيس الوزراء سيكون في مركز الدائرة السياسية للقوى المتصارعة. أي في وسط الحكومة التي شُكلت بالتوافق. إلا في العراق فقد أختار رئيس الوزراء وبأصرار عجيب أن يكون مكانهُ في محيط الدائرة وليس المركز، على الرغم من أن هذا الموقع يُفقد رئيس الوزراء أجادة لعبة شد وأرخاء صلات الوصل بين الاطراف السياسية. فعندما يكون جالسا في المحيط بين أحضان بيته الطائفي أو القومي أو المذهبي، فأنه سيضطر لإرخاء خيوط اللعبة معهم ويغض الطرف عن كل تحركاتهم،
|
|
هل تفوقت العقلية الايرانية على التكنلوجيا الأمريكية هذه المرة ؟؟؟!!!!بقلم علي الموسوي / هولندا
القسم: المقالات
التاريخ: ١٤ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٥٢٨
تصاعدت الأحداث في الأيام الأخيرة وباتت المنطقة على شفا حرب مدمرة بكل المقاييس وتهيأت الضروف والأسباب لشن هذه الحرب القذرة على الجمهورية الاسلامية لتصفية حسابات قديمة للنيل منها ..
|
|
|
 |
|
 |
|
|