:: آخر الأخبار ::
الأخبار موظفو المالية العراقية يضربون عن العمل والوزيرة تهدد بإجراءات قانونية.. (التاريخ: ٣٠ / مارس / ٢٠٢٣ م ١٠:٤٨ ص) الأخبار اسعار الدولار تنخفض في بغداد (التاريخ: ٣٠ / مارس / ٢٠٢٣ م ١٠:٤٤ ص) الأخبار بغداد ترسل ٢٢ آلية لدعم جهود سحب مياه الأمطار في الديوانية (التاريخ: ٣٠ / مارس / ٢٠٢٣ م ١٠:١٣ ص) الأخبار انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية (التاريخ: ٣٠ / مارس / ٢٠٢٣ م ١٠:٠٣ ص) الأخبار الاستثمار تعتزم إعادة تجربة مدينة "الرفيل" في ٣ محافظات (التاريخ: ٣٠ / مارس / ٢٠٢٣ م ٠٩:٢٧ ص) الأخبار شركة نرويجية تقرر إغلاق الآبار النفطية في كردستان (التاريخ: ٢٩ / مارس / ٢٠٢٣ م ١١:١٢ ص) الأخبار عاصفة بحرية" تغلق موانئ سوريا.. وتحذيرات في لبنان (التاريخ: ٢٩ / مارس / ٢٠٢٣ م ١١:٠٧ ص) الأخبار السيد الحكيم ينعى بوفاة نجل شهيد المحراب السيد {صادق الحكيم} (التاريخ: ٢٩ / مارس / ٢٠٢٣ م ١١:٠٤ ص) الأخبار المندلاوي والحكيم يؤكدان ضرورة الإسراع بتشريع قانون الموازنة (التاريخ: ٢٩ / مارس / ٢٠٢٣ م ١٠:١١ ص) الأخبار خلال ٢٠٢٢.. ارتفاع صادرات العراق النفطية إلى أميركا بنسبة ٩٨% (التاريخ: ٢٨ / مارس / ٢٠٢٣ م ١٠:٣٥ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات المزاج السياسي والإداري!.. (التاريخ: ٢٠ / مارس / ٢٠٢٣ م) المقالات المتأملون!.. (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٣ م) المقالات التقييمات وتراجع التعليم! .. (التاريخ: ١٦ / مارس / ٢٠٢٣ م) المقالات الناس على أبواب الساسة!.. (التاريخ: ١٥ / مارس / ٢٠٢٣ م) المقالات النقاط السوداء!.. (التاريخ: ١٤ / مارس / ٢٠٢٣ م) المقالات السوداني وعصا موسى!.. (التاريخ: ١٣ / مارس / ٢٠٢٣ م) المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان (التاريخ: ١٩ / فبراير / ٢٠٢٣ م) المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد (التاريخ: ٣١ / يناير / ٢٠٢٣ م) المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء (التاريخ: ٢٥ / يناير / ٢٠٢٣ م) المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية (التاريخ: ٢٥ / يناير / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٩ / رمضان المبارك / ١٤٤٤ هـ.ق
١١ / فروردین / ١٤٠٢ هـ.ش
٣١ / مارس / ٢٠٢٣ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٧
عدد زيارات اليوم: ١٠,٩١٧
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٢,٨١٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٠,٥٨٨,٢٣٠
عدد جميع الطلبات: ١٦٨,٥٧٧,١٠١

الأقسام: ٣٥
المقالات: ١١,٢٧١
الأخبار: ٣٦,٨١٧
الملفات: ١٢,٧٩٢
الأشخاص: ١,٠٥٧
التعليقات: ٢,٣٨٠
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

القسم القسم: المقالات التاريخ التاريخ: ٣١ / يناير / ٢٠٢٣ م المشاهدات المشاهدات: ٨٤٧ التعليقات التعليقات: ٠

كتبت قبل ايام عموداً بعنوان "الدولار، ضريبة الاغنياء على الفقراء". أعدت اسباب ارتفاع الدولار لعاملين رئيسيين: وطني، لاعتمادنا على النفط والاستيراد واهتمامنا بالموازنة على حساب الاقتصاد والقطاعات الحقيقية. وعالمي، بسبب رفع "الفيدرالي" اسعار الفائدة. وقد وردت تعليقات واسئلة اهمها:

١- ان الكلام عن ارتفاع سعر الدولار بسبب رفع "الفيدرالي" غير صحيح، بدليل ثبات اسعار عملات دول الخليج؟

والجواب، ان ثبات اسعار عملات الخليج يعود لطبيعة انظمتها النقدية، اي "Pegged Currencies" (العملات المرتبطة). اي ارتباط العملة الوطنية بسعر صرف ثابت لعملة دولة اخرى، فتتحرك صعوداً وهبوطاً بحركتها. ويوجد من هذه الدول والاقتصاديات المرتبطة بالدولار حوالي (٢٠) دولة واقتصادا وحوالي (٣٠) بعملات اخرى. ولعل سائل يسأل لماذا لا نتبع هذا النظام؟ وجوابنا، ان العراق اتبع هذا النظام، بعد اصدار الدينار العراقي في (١٩٣٢) وربطه بالجنيه البريطاني حتى (١٩٥٩)، وخروج العراق من منطقة الاسترليني. اذ يعتبر كثيرون -ونحن منهم- بان مثل هذا الارتباط ينتقص السيادة، فلا كلمة لنا في ادارة العملة التي نرتبط بها. بل هذا هو حالنا الان مع "الفيدرالي" وهيمنة الدولار. وان من يدعو لهذا الخيار عليه ان يحسب الاضرار البعيدة وليس المنافع القصيرة فقط. فالدولار مثلاً انخفض بعد ان تخلى عن قاعدة الذهب في (١٩٧١) وليومنا هذا اكثر من (٦٠%) من قيمته. فخسر امام المارك الالماني (٦٥%)، وامام السويسري (٧٤%)، و(٧٦%) امام الين الياباني، وقس على ذلك. وخسر منذ (١٩٣٣) حوالي (٩٢%) من قدرته الشرائية داخلياً. فيقترح الاقتصادي القدير مظهر محمد صالح سلة عملات في احتياطياتنا، لتعوض العملات الصاعدة خسائر العملات الهابطة.

ان من يتبنى هذا النظام يجب ان يمتلك احتياطات هائلة، وهو حال دول الخليج، او ان يحتضن الاقتصاد الام الاقتصاد التابع كلياً. لانه لن يكون بمقدوره الدفاع عن سعر الدولار ما لم يضحي بمبالغ عظيمة من احتياطاته المالية. وقبل تغيير ٢٠٠٣ كان هناك سعر صرف ثابت للدينار، لكنه انهار بسبب انهيار احتياطات البلاد. كما ان قوة العملة ليست بالضرورة هدفاً ثابتاً. فكثير من الدول تتبع سياسة "العملة التضخمية" و"التمويل بالعجز"، بل وتُخرج عملتها كلياً من سوق المضاربات. وهذه سياسات لا يمكن القول بايجابيتها او سلبيتها الا في اطار الاوضاع الواقعية التي تعيشها البلدان والاقتصاديات المختلفة. وعليه فان "العملات المرتبطة" و"سعر الصرف الثابت" وغيرهما، ليست كلها فوائد، بل قد تحمل الاضرار. الأهم هو الاقتصاد، الذي يجب ان يقود العملة، لا ان تقوده العملة.

٢- طرح البعض، التهريب وغسيل الاموال والعقوبات على ايران كاسباب رئيسية لانخفاض الدينار؟

وجوابنا، ان هذا عامل قائم، لكنه يحتل مرتبة ادنى امام العوامل الاساسية المطروحة. اذ بلغت استيراداتنا من السلع والخدمات (٧٩.٤) مليار دولار في (٢٠٢١)، حسب منظمة التجارة الدولية WTO، (وليس الاحصاءات الوطنية الناقصة)، بينما سجلت الواردات النفطية للعام نفسه (٧٥.٦٥ مليار دولار) وفق "سومو". فمعظم واردات النفط تذهب للاستيراد. واقتصادياً سيُحسب الاستيراد سواء جرى عبر المصارف او بوسائط اخرى، بفواتير اصولية ام لا. فان كان هناك من خلل (وهناك فعلاً خلل كبير) فيجب البحث عنه في هيكلية الاقتصاد، وضعف الانتاج الوطني اولاً. فالتهريب وخروج الاموال بغير الطرق الاصولية مخالفة قانونية، لكن خروجها -باية طريقة- حركة اقتصادية لا يمكن وضع سياسات صحيحة دون رصدها وفهمها.

وذكرت ايضاً بان سبب الارتفاع هو "العامل السياسي"، بمعنى ان هذا الموضوع يُستغل لاغراض المضاربة والربح السريع لقوى نافذة، او لتهيج الراي العام لاغراض سياسية. اشرنا لمضاعفات خفض سعر صرف الدينار الى (١٤٥٠) دينار/دولار، في نهاية ٢٠٢٠، واثاره في ارتفاع اسعار السلع والخدمات. اما التقلبات اليومية الحالية ليصل سعره السوقي (١٦٠٠) دينار/دولار واكثر، فسببه الاكبر العوامل الوطنية والخارجية التي تكلمنا عنها، يضاف اليها عوامل متغيرة اقل تأثيراً في قيمته، كالسعي للربح السريع والمضاربة والصراع السياسي والتصريحات المتناقضة التي تزرع الخوف وتزعزع الثقة. وهنا لا نتكلم عن معاناة الفقراء او الفساد او التهريب، بل نتكلم عن مؤشرات اقتصادية يجب فهمها لوضع المعالجات المناسبة لها. فلو لم يكن لدى العراق احتياطات كبيرة يستطيع فيها الدفاع عن عملته، لرأينا ارتفاع اسعار الصرف اضعاف التقلبات الحالية، كما يحصل في الكثير من البلدان الاخرى. مؤكدين ان الجزء الاعظم من خروج العملة يتم تحت غطاء القوانين الهشة والتعليمات المتضاربة، والمعاملات التي يسهل شرعنتها (تزويرها وفسادها) واعطاءها الصفة القانونية، وان وجهتها الاساسية ليس الجمهورية الاسلامية المحاصرة، بل مصارف الغرب والشرق ودبي وابو ظبي، الخ.

عادل عبد المهدي

٣١/١/٢٠٢٣

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات من المسؤول عن ثقافة الشعب الحاكم ام رجل الدين؟

المقالات غربة الطلبة المتدينون في الجامعات

المقالات الشهادة والسيادة هو شعار أستذكار القادة

المقالات الحشد الشعبي بين الواجب والمسؤولية

المقالات قراءة في موجودات القوة عند القائد أبو مهدي المهندس..

المقالات رسالة وفاء إلى شهداء الدنيا والآخرة

المقالات قراءة في الحكومة الاسرائيلية الجديدة

المقالات عندما تلتقي وزير كهرباء العراق.. !

المقالات الأيزيد يستعيدون هويتهم الضائعة بعد ٤٧عاما

المقالات حرب العملات

المقالات تجلى الفكر في الأدب والأخلاق

المقالات تجديد الشهادة وأنتظار السيادة

المقالات غَرَائِب وَعَجَائِبِ اَلْجَوَازِ اَلدِّبْلُومَاسِيِّ اَلْعِرَاقِيِّ...

المقالات تل عبطة.. من التحرير الى التطهير

المقالات لماذا حاربتموني؟

المقالات المخدرات .. آفة تضرب المجتمع العراقي

المقالات احتدام الصراع الانتخابي بين .. الفيل والحمار في امريكا

المقالات إنها كل الحكاية..!

المقالات خطة بن سلمان، لما بعد بوتن! وما علاقة العراق بالأمر...!

المقالات رئاسة الجمهورية .. فوز رشيد وهزيمة برهم النيابية

المقالات کیف تحولت جرف الصخر إلى جرفاً للنصر

المقالات (بيـجـي) مثال الصبر ومعنى النصر

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني