:: آخر الأخبار ::
الأخبار السوداني يعلن عن ١٨ مبادرة و٤٠ مليون دولار لدعم إعمار غزة ولبنان (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٢ م) الأخبار رئيس وزراء إسبانيا في قمة بغداد: فرض واقع جديد بالقوة في الشرق الأوسط يعيد مآسي الماضي (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٢ م) الأخبار قمة بغداد: بوابة الاستثمار العربي في العراق (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٦ ص) الأخبار هبوط نفط البصرة... هل يتجه العراق نحو أزمة اقتصادية؟ (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٥ ص) الأخبار قوات الحدود تؤمّن طريق الحجاج وتوفر التسهيلات عبر منفذ عرعر استعداداً لموسم الحج (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٢ م) الأخبار الرئيس الفلسطيني محمود عباس يصل بغداد للمشاركة في قمة العرب ٣٤ (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٤ م) الأخبار ترامب بعد عودته من الجولة الخليجية: لقد حصلنا على ٤ ترليون دولار ! (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٨ م) الأخبار إيران تنفي استلام عرض أمريكي مكتوب وتؤكد: لا تنازل عن تخصيب اليورانيوم (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:١٢ م) الأخبار غوتيريش يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية وسط تصاعد أزمات المنطقة (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠١ م) الأخبار نائب وزير الخارجية الروسي يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:٤٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٩ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٨ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٧
عدد زيارات اليوم: ٢٥,٢٤٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٩,٦٤٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣٥٧,٦٢٢
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١٩٩,٢٩١

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣١٤
الملفات: ١٥,٦٧٢
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الحكيم : البلاد لا تحتاج شعارات بل مشروعا ناضجا ولا وقت ضائع او خداع بعد اليوم لقد نضج العراقيون وكذلك اختياراتهم

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠١٤ م ٠٥:١٥ م المشاهدات المشاهدات: ٢٠١٤ التعليقات التعليقات: ٠

قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم ان البلاد لا تحتاج شعارات بل مشروعا واضحا وناضجا ، ولا وقت ضائع او خداع او تضليل بعد اليوم ، لقد نضج العراقيون وكذلك قراراتهم واختياراتهم .

جاء ذلك في كلمة للسيد عمار الحكيم بالمهرجان الجماهيري لائتلاف المواطن ٢٧٣ في محافظة المثنى ، وفيما يلي نص الكلمة ..
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى {والله يؤيد بنصره من يشاء ان في ذلك لعبرة لاولي الابصار} آل عمران / ١٣
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
نحن اليوم في ضيافة احفاد من اسهموا في تأسيس الدولة العراقية الحديثة ... فمن هنا انطلقت ثورة العشرين ... فسلام على ابناء الثوار .... وسلام على اهل السماوة الاخيار ... السلام على الرميثة والخضر والوركاء والسلمان ... السلام على المجد والهلال .... السلام على العشائر الاصيلة ... وشيوخ المثنى الابطال ... السلام على ابناء شعلان ابو الجون وابناء الشهيد السعيد الشيخ مهدي السماوي .... السلام على محافظة الثورات والانتفاضات والرجال والنساء الشجعان .
ان للمثنى منزلةً خاصة في قلوبنا وتقديرا كبيرا في وجداننا ، فكلما ذكرت بدايات العراق الحديث ، تذكر السماوة ، لانها شكلت الشرارة الاولى لانطلاقه ... فمن هذه الارض انطلقت شرارة العشرين ، وبصدور رجالها استقر رصاص الاحتلال الغاشم ، وبشيمة وشجاعة شيوخ عشائرها استمرت الثورة واستعرت نارها حتى رضخ المحتل وتأسست الدولة العراقية ... هنا يبدا تاريخ الدولة العراقية الحديثة ... ومن هنا باذن الله سيبدأ بناء الدولة العصرية العادلة المقتدرة ... ومثلما اشعلتم شرارة الثورة العشرينية فانكم ستنيرون مشعل التغيير ، كي تنال المثنى ما تستحقه وينال العراق ما يستحقه ، وانتم خير من يصنع اللحظات التاريخية .
هذه المحافظة التي تمثل في مساحتها ثاني اكبر محافظة في العراق لم تنل حقوقها من الدولة وعلى مختلف المراحل ، وانه لمن المؤسف ان يكون جزاء السماوة التي اسست بثورتها الدولة العراقية عدم الاهتمام الكافي بها من قبل هذه الدولة هذا هو الغبن الذي سنعمل على ازاحته عن صدر السماوة قريبا بأذن الله لنمنحها حقها الذي تستحقه .
ايها الاحبة ... يا ابناء المثنى الحبيبة ...
انه لمن المخجل ان يقال عن المثنى انها فقيرة ولا تملك مواردا وما حالها هذا نتاج سوء التخطيط والادارة ، فكيف تكون ثاني اكبر محافظة في العراق فقيرة ، وكيف لمحافظة تمتلك اكبر ارض صالحة للزراعة في البلاد ان تكون فقيرة ، وكيف لمحافظة يتوسطها الفرات واودعت في ارضها الثروات المعدنية ان تكون فقيرة ، وميزانيتها خجولة ، ومعدلات الفقر فيها من اعلى المعدلات في مساحة الوطن ، ونسبة البطالة بين شبابها هي الاعلى في البلاد ؟ ! .
المشروع الزراعي الحقيقي في العراق يبدأ من هنا ، من ارض الخير والزراعة والانسان ، والمشروع السياحي العراقي الواعد والذي يشكل رافدا اساسيا لموازنة المستقبل سيكون له اثر واضح في السماوة بعون الله .
ان مفهوم الدولة الريعية التي تعتمد على النفط بمعدلات عالية من ميزانيتها انتهى في العالم ، وموازنات العراق المقبلة يجب ان تتعاظم فيها الموارد الزراعية والصناعية والسياحية والاستثمارية ... من يريد ان يكون لبلده موطئ قدم في خارطة المستقبل ، عليه ان يفكر من الان بالوسائل والطرق والآليات والقوانين التي تمنح شعبه رفاها غير مقيد بقطاع اقتصادي احادي ، فكما ان نهوض العراق يتطلب نهضة كافة مدنه ومحافظاته ، فان اصلاح الاقتصاد والتنمية المستدامة تتطلب نهضة في كافة مجالاته وقطاعات الدولة .
من يعتقد ان المثنى فقيرة فهو مخطئ وتنقصه الرؤية والتدبير ... فان السماوة غنية وغنية جدا ... ولكنها فقيرة في الدفاع عن حقوقها ، فلا تجد الا القليل ممن يدافع عنها وعن حقوقها بقوة ، هذه مشكلة المثنى الكبرى وهذه مظلوميتها الكبرى ... لا توجد الا اصواتا قليلة مؤثرة للمثنى في البرلمان العراقي ... وعندما لايوجد لك صوت قوي ونافذ فلا تتوقع ان يدافع عنك او يطالب بحقوقك الاخرين لان الحقوق غالبا ما تنتزع ولا تمنح .
واليوم امام اهل المثنى فرصة تاريخية كي يختاروا من يمثلهم في برلمان العراق ، وعليهم ان يدققوا في هذا الاختيار لان السماوة تستحق ان يمثلها الشرفاء والاخيار الذين يمتلكون مشروعا للمثنى وللعراق .
ايها الاحبة ... ايها الانصار ... يا ابناء المثنى الحبيبة ...
ان العراق لا يحتاج الى شعارات ، وانما يحتاج الى مشروع واضح وناضج ينطلق به الى الامام .
والمثنى لا تحتاج الى الصدقات والهبات والمكرمات ودرجات التعيين الوهمية ، وانما تحتاج ان تنال حقوقها وان يمثلها في البرلمان من يرابط تحت قبته ويدافع عن هذه الحقوق ، والى من يقول انا سماوي وامثل السماوة في برلمان العراق ، ويطالب بحقوقها ، ويقاتل من اجل ان يضاعف ميزانيتها المالية , وان يقر المشاريع الاستراتيجية لهذه المحافظة الكريمة ولكافة محافظات الوطن .
المثنى تحتاج الى الرؤية الواضحة , والتخطيط والادارة ، حالها حال اخواتها من محافظات الوسط والجنوب وحال العراق كله .
ايها الاحبة ... ايها الاصلاء ... ايها الانصار الاوفياء .... يا ابناء المثنى الحبيبة ...
هذا هو برنامجنا للعراق الجديد ، وقد بذلنا الجهود الكبيرة وشكلنا اللجان العديدة لصياغته ليكون نافذة لشعبنا نحو المستقبل ... هذا هو مشروعنا للمستقبل ... هذا هو طريقنا الذي قررنا ان نسير فيه مع شعبنا لننال احترام العالم ، فالاوطان لا تبنى بالاماني وانما بالتخطيط والجهد والتضحية والعطاء ... هذا هو مشروع دولتنا العصرية العادلة المقتدرة ... وهذا هو مشروع بناء العراق الذي يستحقه العراقيون ، بهذا البرنامج وهذا المشروع ، سنؤمن لشبابنا المستقبل الذي يحلمون به ، وبهذا البرنامج سنضع العراق على الطريق الصحيح ...
عراق المؤسسات والديمقراطية ...
عراق النزاهة والعدل والمساواة ...
عراق الوحدة الوطنية والمشاركة ...
عراق يديره فريق عمل قوي ومتجانس وذي رؤية موحدة , يعرف ماذا يريد الوطن وماذا يجب ان يقدم لابنائه ...
ونحن ابناء العراق ونعرف جيدا ماذا يريد ... ونحن ابناء المثنى ونعرف جيدا ماذا تريد ... فلا وقت ضائع بعد الان ولا خداع او تضليل وقد نضج العراقيون ونضجت اختياراتهم وقراراتهم .
اخوتي واخواتي الاحبة ... يا ابناء المثنى الحبيبة ...
قبل عام اطلقنا للمثنى الغالية مشروع {تطوير رحاب المثنى} ، ولكن ماذا حصل لهذا المشروع ؟ ! . هل دافع عنه ممثلو المثنى في البرلمان ؟ او الحكومة المحلية ؟ وهذا المشروع وحده كفيل بتوفير {٥٠الف} فرصة عمل في المثنى وخلال ثلاث سنوات ، وهذا الرقم هو اكبر مما تحتاجه المثنى لتشغيل ابنائها العاطلين ... ومن هذا المكان وقبل عام قلنا ان المثنى هي حلقة الوصل بين حدود العراق الغربية والشرقية , وان مشروع الخط الاستراتيجي السريع سيحيي كافة مناطق المحافظة ، فهل هناك من دافع وتبنى هذا المشروع ؟ ، وقلنا في المثنى خزين نفطي غير مستثمر وان المصفى الوحيد في المحافظة صغير وقديم ، فماذا كان الرد ؟ ... الرد هو ان اغلق المصفى ! ، في وقت كان مشروعنا يتضمن بناء مصفى بطاقة ٢٠٠ الف برميل وربط المثنى بمشروع البصرة العاصمة الاقتصادية للعراق ... ماذا حصل لكافة هذه المشاريع ، لقد بقيت حبيسة الادراج لانه لا يوجد من يدافع عن حقوق المثنى او يطالب بحقوقها بشكل مؤثر ومنتج .
ايها الاحبة ...
لقد قلت قبل عام ان المثنى ليست فقيرة بالرجال والامكانات والموقع والمساحة والثروات ، لكنها فقيرة بمن يدافع عنها ، واليوم آن الاوان كي تسمع المثنى كلمتها للعراق ... اليوم آن الاوان كي تقول المثنى قولها الفصل ... فتغادر محطة التجاهل وتعيد القرار لها وتنتخب من يمثلها في البرلمان بحق , وان يكون خير مدافع عنها وعن العراق ، ومثلما شكلت المثنى الانطلاقة لتأسيس الدولة العراقية الحديثة فانها اليوم مطالبة بان يكون لها دور تأسيسي في بناء العراق الجديد ... عراق الدولة العصرية العادلة المقتدرة .
هذه الدولة التي حلمنا بها جميعا ، لتحتضننا ونفتخر بها ... هذه الدولة التي نأمن بها على انفسنا ومستقبل اطفالنا وحاضر شبابنا ... دولة ترفض الفساد والظلم والحرمان ... دولة مقتدرة تستطيع ان تدافع عن ابنائها وعن العراق وتقطع رأس الفتنة وتسحق الارهاب وتنتصر عليه ... دولة عصرية تقدم لنا شوارع نظيفة ومدنا عامرة ومستشفيات صحية ومدارس حديثة لابنائنا ... دولة لديها اقتصاد يخدم المواطن ويمنع عنه مذلة الاستجداء من اجل التعيين هنا وهناك ... دولة عادلة تكون للمواطن لا للمسوؤل ... دولة النزاهة لا الفساد ... ودولة الكفاءة لا المحسوبيات ... دولة المستقبل المشرق .
ايها الاحبة ... يا ابناء شهيد المحراب وعزيز العراق ... يا ابناء المثنى الحبيبة ... يا ابناء العراق الاوفياء ...
لقد رفع اخوتكم واخواتكم في ائتلاف المواطن شعار {المواطن ينتصر} لاننا واثقون ان لا قيمة لاي انتصار من دون انتصار المواطن ، ولا قيمة للوطن اذا كان المواطن منكسرا ... فالعراق يناديكم من اجل ان تنصروا المواطن باصابعكم البنفسجية ... والعراق ينتخيكم كي تمنحوه القرار الذي يساعده على الانطلاق نحو المستقبل ... العراق يناديكم وانتم خير من يلبي النداء ... فمن اجل مثنى الخير ومن اجل عراق المستقبل علينا جميعا ان ننتصر للمواطن ... ومن اجل مستقبل ابنائنا وبناتنا علينا جميعا ان ننتصر للمواطن ... ومتى ما انتصر المواطن ينتصر الوطن وتنتصر المثنى وينتصر الامل .
اخوتي واحبتي ... ايها الاهل والانصار والعشيرة ...
ان لكم في القلب مكانا فانتم سمرة الجنوب وروح الفرات وابناء المضايف والكرم والشجاعة ، وان قراركم اليوم سيحدد مصير العراق ، ومستقبل المثنى ... فلتكن للمثنى صرخة تمزق بها ثوب الاهمال والنسيان وتنتصر بها لنفسها وللعراق وللمواطن السماوي .
سنلتقيكم على الخير دائما ... يا وجوه الخير والكرم والضيافة ... وستبقى آمالنا عالية بكم لاننا نعرف ان همتكم وقاماتكم عالية ... وسنكون معكم دائما لانكم مع الحق ومع العراق .
سلام على مثنى الخير والعطاء ... وسلام على اهل السماوة الاصلاء ... سلام على عشائرها الكريمة ونخوتها وشجاعتها ... سلامنا اليوم وسنلتقي غدا على الخير والنصر والمستقبل ... وتنتصر السماوة وينتصر المواطن فينتصر الوطن بأذن الله تعالى ... سلام على الشهداء والمضحين ... سلام على الوطنيين المخلصين ... سلام على حماة الوطن والمدافعين عنه ... وسلام على المرجعية الدينية الرشيدة وسلام على الشهيدين الصدرين وشهيد المحراب وعزيز العراق ... دمتم ودام العراق بخير ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني