:: آخر الأخبار ::
الأخبار قوات الحدود تؤمّن طريق الحجاج وتوفر التسهيلات عبر منفذ عرعر استعداداً لموسم الحج (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٢ م) الأخبار الرئيس الفلسطيني محمود عباس يصل بغداد للمشاركة في قمة العرب ٣٤ (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٤ م) الأخبار ترامب بعد عودته من الجولة الخليجية: لقد حصلنا على ٤ ترليون دولار ! (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٨ م) الأخبار إيران تنفي استلام عرض أمريكي مكتوب وتؤكد: لا تنازل عن تخصيب اليورانيوم (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:١٢ م) الأخبار غوتيريش يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية وسط تصاعد أزمات المنطقة (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠١ م) الأخبار نائب وزير الخارجية الروسي يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:٤٣ م) الأخبار إيران: لن نفكك أي منشأة نووية وتخصيب اليورانيوم حق مشروع (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:٣٦ م) الأخبار باكستان: اتفاق مع الهند على تمديد وقف إطلاق النار حتى يوم الاحد (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:١٤ م) الأخبار ترامب يصل أبو ظبي في ختام جولته الخليجية ويشيد بالتعاون مع قطر (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢١ م) الأخبار وفاة الشاعر العراقي موفق محمد في كربلاء (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٢ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٩ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٨ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٤٣
عدد زيارات اليوم: ١٣,٦٢٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٩,٦٤٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣٤٥,٩٩٩
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١٨٨,٥١٩

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣١٠
الملفات: ١٥,٦٦٨
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الحكيم يعد القضاء العراقي خط الدفاع الاخير لحماية الدولة ومؤسساتها وينبه الاساتذة والعمداء الذين يتخلون عن المعايير المهنية بأن الجامعات هي مستقبل هذا الوطن

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢٠ / مارس / ٢٠١٤ م ١٠:٥٩ ص المشاهدات المشاهدات: ١٤٤١ التعليقات التعليقات: ٠
السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي
السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي
دعا رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي السيد عمار الحكيم الى الحفاظ على القضاء العراقي بعيدا عن التدخلات والتأثيرات والمعارك السياسية الجانبية ، عادا القضاء العراقي خط الدفاع الاخير لحماية الدولة ومؤسساتها وحماية الشعب ومنجزاته واذا ما تم اختراق هذا الخط فان جميع المفاصل الاخرى تكون عرضة للانهيار السريع وتصبح الدولة في مهب الريح".

وبين ان القضاء هو المدخل لتحقيق العدل ومن هذه البديهية تعمل الشعوب الواعية على تثبيت أنظمتها الدستورية على اساس الفصل بين السلطات واستقلالية القضاء، مؤكدا على أهمية القضاء العادل القوي المستقل في دولة ديمقراطية لان اساس الديمقراطية والحكم الديمقراطي العدل والمساواة بين المواطنين والوسيلة الأساسية لضمان العدل في الأنظمة الديمقراطية وجود القضاء النزيه والعادل والمستقل ، مذكرا سماحته بمعاناة العراق في تاريخه الطويل من تسييس القضاء".

وحمل السيد عمار الحكيم في كلمة له بالملتقى الثقافي بمكتبه في بغداد امس الاربعاء " الجميع مسؤولية تاريخية تتمثل بالحفاظ على القضاء العراقي"، داعيا الله الى" ان يجنب القضاء العراقي المنعطفات الخطيرة وان لا يخضعه لتجارب مصيرية كما دعا الجهاز القضائي في العراق ليكون واثقا من نفسه مقدرا لواجباته وان يعرف ان الجميع معه ويدافع عنه مثلما يدافع عنهم وعن حقوقهم المشروعة".

واعرب عن" شكره وتقديره لكل القضاة الشرفاء الذين ينتصرون للحقيقة ويدافعون عن الوطن والمواطن ويثابرون ويتحملون الاذى والتهديدات المختلفة"، مشددا على" عدم تحويل الانتخابات الى التسقيط السياسي وصولا الى مرحلة كسر العظم التي لاينفعها أي علاج"، مبينا ان "الظروف الداخلية والاقليمية ظروف غير منطقية مما يتوجب مواجهتها باستعدادات استثنائية"، عادا" الانتخابات القادمة مصيرية في ظروف غير مريحة من خلال تشابك العديد من الازمات مع بعضها البعض وفقدان الثقة البينية في مفاصل العملية السياسية ودخول الارهاب على خط الازمة كعامل ضاغط على الملفات الاخرى "، محذرا من" بوادر انفجار لازمات جديدة في المنطقة والعالم مثلما هو الحال في اوكرانيا ".

وتابع قائلا" في ظل التدافع الكبير بين الكتل نجد الكثيرين نسوا او تناسوا السبب الذي من اجله اصبحوا يعملون في الخدمة العامة من خلال الممارسة السياسية ونسوا او تناسوا مسؤوليتهم الشرعية والاخلاقية والانسانية في التعامل مع الاولويات المستحقة للوطن والمواطن والتزامتهم تجاه الحاضر والمستقبل ومسؤولياتهم التاريخية،" مؤكدا ان" تيار شهيد المحراب صاحب مشروع واضح وصريح ببناء دولة عصرية عادلة ومقتدرة وشعب حر وكريم وواعي ووطن يحتضن ابناءه بعزة وكرامة"، مبينا انه" مشروع ينتصر للمظلوم ويحاسب الظالم"، .

واشار الى انه" مشروع بناء امة واعية من خلال بناء دولة مقتدرة وراشدة وهو مشروع انساني كبير من خلال بناء انسان واثق من نفسه معتز بدينه ووطنه وقيمه وتاريخه"، مضيفا "هذا هو مشروعنا الذي ضحينا من اجله بالغالي والنفيس وقدمنا قوافل الشهداء واريقت في سبيله انهار من الدماء وفنيت اجساد خلف القضبان هذا هو المشروع فكيف نستغرق اليوم في التفاصيل الى الدرجة التي نتناسى بها المشروع وكيفية وصولنا الى ما وصلنا اليه" ، مؤكدا ان" المدافعين عن المشروع سيكونون مستهدفين بكل تاكيد لان الرياح تعصف بقمم الجبال والذين يدافعون عن مشروع كبير كهذا لابد ان يكونوا كباراً بكبر مشروعهم وان يكونوا في القمة"، عادا" الصعاب ضريبة الايمان بالمشروع والدفاع عنه وحمايته "، مشددا على" تمسك تيار شهيد المحراب بمشروعهم لبناء الدولة وحماية الامة وخدمة الوطن والمواطن لاننا لا نرى لانفسنا موقعاً في اي معادلة لايكون فيها المشروع هو الاساس ولايكون فيها خدمة الشعب هو الهدف الاكبر و اولى الاولويات".

ودعا رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الجميع الى ان" تكون استعداداتهم استثنائية ومنها التعامل بدرجة عالية من ضبط النفس في التعاطي مع الحملات الانتخابية كي لا تتحول الانتخابات الديمقراطية الى محطة للتسقيط السياسي والاخلاقي وبالتالي نكون قد دخلنا في معركة كسر العظم التي لا ينفع معها اي علاج "، محذرا من" تصعيد الارهابيين لجرائمهم كي يعيقوا حدوث الانتخابات لانهم يدركون ان كل انتخابات هي تاكيد جديد على شرعية الدولة والعملية السياسية وهم يعادون هذه الشرعية فمن الطبيعي ان يكون استهدافهم للانتخابات كبير وان نتوقع ارتفاع درجات الارهاب والاجرام.
وتوقع" انهيارا امنيا على مستوى المنطقة اذا ما حصلت تطورات في الوضع السوري او انعكاسات الوضع في روسيا والازمة الاوكرانية على الوضع السوري او الوضع الاقليمي ككل وعودة اجواء الحرب الباردة"، عادا "الانتخابات القادمة الحدث الاهم والاكبر والمباشر والتي تاتي بعد عقد من التغيير الشامل ودائما ما تكون الانتخابات بعد عقد من التغيير الشامل مدعاة الى تغيير نحو الافضل يرسم ملامح المستقبل وخصوصا للاعوام العشر القادمة".

واعرب عن" اسفه لورود بعض المعلومات عن وجود ممارسات في الجامعات تؤشر على تضييق الحريات الفكرية السياسية في بلد من المفروض ان يكون ديمقراطياً"، عادا" الجامعات مؤشر الحريات الديمقراطية واذا ما تم التضييق على الجامعات فهذا يعني اطلاق جرس الانذار على الحريات السياسية"، .
واشار الى ان" الشعوب الحرة والناهضة تعتمد في انطلاقها على ما تنتجه جامعاتها وعلى ما يتم تداوله في هذه الجامعات من افكار وابحاث وتجارب ولايمكن لاي بلد ان ينهض وجامعاته مكبلة ومقيدة بممنوعات شخصية ومزاجية وبعيدة عن الممارسات الديمقراطية"، داعيا الى" تصحيح اجراء منع الطلبة في احدى كليات العلوم السياسية من تداول الابحاث السياسية"، منبها" الاساتذة والعمداء الذين يتخلون عن المعايير المهنية بأن الجامعات هي مستقبل هذا الوطن وهي الاداة الفاعلة والمؤثرة للتغيير نحو الافضل وان اي قمع للحريات الفكرية والسياسية للطلبة يمثل تجاوزا على القيم الدستورية التي تحكم هذا البلد والقيم الديمقراطية التي نقاتل على ترسيخها في مجتمعنا وعراقنا الجديد ويجب الالتزام بها تحت اي ظرف من الظروف".

واستذكر السيد عمار الحكيم ماساة حلبجة في ١٦ اذار من عام ١٩٨٨ حيث قام الدكتاتور بقصف حلبجة بالاسلحة الكيمياوية وكان الضحايا من الابرياء بالآلاف ، متسائلا عن" الاهتمام بمأساة حلبجة في حين ملأ الدكتاتور ارض العراق بالمآسي ولم يبخل على اي جزء من هذا الوطن او اي مكون من الشعب بجرائمه ويكفي المقابر الجماعية شاهدا على اجرام ودموية الدكتاتور واجهزته القمعية ؟"، عادا" حلبجة افضح فعل على قيام رئيس دولة بقتل ابناء شعبه باسلوب الابادة الجماعية باسلحة كيمياوية محرمة دوليا وليس باسلحة عسكرية اعتيادية".
واشار الى ان" الاسلحة الكيمياوية تقتل حتى البعيدين عن مواقع القصف والقتال فهي تقتل الاطفال النائمين في احضان امهاتهم وتقتل العوائل الراقدة في سكينة وامان في بيوتهم ويتسرب سمها ودخانها القاتل عبر الهواء فيقتل الانسان والحيوان على حد سواء ويقتل الطفل والشيخ والرجل والمرأة والمسلح والاعزل"، مؤكدا" انها ابادة جماعية بشرية يقوم بها رئيس دولة ضد شعبه"، .
ولفت الى ان" الدكتاتور قد يستطيع تبرير قتل معارضيه ويدعي انهم مسلحون ويقاومون حكمه وقد يستطيع انكار المقابر الجماعية ويدعي انها ليست من عمله او انها مبالغ فيها ولكن كيف يستطيع ان يبرر ابادة مدينة بكاملها ويقصفها باسلحة كيمياوية"، مؤكدا ان" جرائم الدكتاتور ستبقى جروحاً نازفة في ذاكرة العراق والعراقيين" .

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني