السلحفاة ...................... والاصلاحات
قرأنا عندما كنا تلاميذ في المدرسة الابتدائية موضوع الارنب والسلحفاة في كتاب قراءتي للصف الثالث الابتدائي ،وكيف استطاعت السلحفاة من ان تصل الى نهاية السباقة وتفوز بالرغم انها بطيئة الحركة لانها واصلت المشوار ومشت ولم تتوقف في الطريق ووصللت الى نهاية السباق ولكن الارنب لعب ونام وضيع الوقت وخسر السباق بالرغم من انه الاسرع .
|
|
العشق المقبول
هذا ما يجب ان يكون اسم المسلسل الغير أخلاقي التركي ( العشق الممنوع ) هذا العمل التركي الذي ليس فيه أي معنى أو قصة تعالج قضايا إنسانية فقط هو خيانة دنيئة و المسلسل يظهر هذا الشي بأنه مقبول للأسف الكثير من القنوات العربية تبث هذا المسلسل الذي تأثر به الكثير من الشباب و المتزوجين بالأخص مسبب حالات طلاق كثيرة جدا .
|
|
فاجعة استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام)
إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ... صدق الله العلي العظيم
|
|
البرلمان بين العفو العام والغاء حكم اعدام
في الوقت الذي ترتفع الاصوات وتطالب بوقف الصفقات السياسية التي يدفع ثمنها الشعب العراقي والابرياء منه بوجه الخصوص تصم بعض الاطراف اذانها عن جميع هذه الاصوات سيما تلك التي تطالب بعدم شمول المجرمين ممن تلطخت ايديهم بدماء العراقيين بقانون العفو العام ولعل ما صدر مؤخرا من بيانات…
|
|
البطاقة التموينية ولجنة أخر الزمان
مثلت البطاقة التموينية للعائلة العراقية ومنذ عام ١٩٩٦ ملاذا امنا لتامين جانب محدد من جوانب الحياة الكثيرة والمتجددة لانها غطت الاحتياجات الضرورية للفرد العراقي خاصة ما يتعلق منها بالمفردات الرئيسية من قبيل الطحين والرز والسكر والمفردات الاخرى .
|
|
الجيش العراقي الحر بين الحقيقة والوهم
أوردت شبكات المواقع الالكترونية أخبارا متباينة حول ما يسمى ( الجيش العراقي الحر) إذ قام هذا التنظيم بإصدار بيانا للانضمام إليه وعده جيشا نظاميا يحل محل القوات الأمنية العراقية, وقد أثار ذلك جدلا واسعا حول تنظيمه وقيادته وأهدافه وحتى تزامن ظهوره وهل هو تنظيم حقيقي أم انه إحدى التمثيليات المفبركة التي تظهر بين الحين والأخر لإلهاء المواطن الكادح أم انه تنظيم جديد سيغير دفة السياسة في العراق؟
|
|
عصا .. زيكو!!
يدرك الجميع ان النتائج الرياضية التي تحققها البلدان في ميادين الرياضة المختلفة لا تنتج من فراغ بل هي متاتية من جهد وتخطيط استراتيجي تم الاعداد له منذ وقت عادة ما يكون ليس بالقليل لتحقيق الغايات المنشودة من ذلك التخطيط مع توفر فرضية مفروغ منها وهي وجود البنى التحتية ومنشات رياضية…
|
|
العفو العام تشجيع وشرعنة للفساد !!!!
هل حلت كل مشاكل العراق ومعاناته ولم يبق طفل يتيم بلا رعاية او ارملة بلا معيل او توفرت الكهرباء ووزعت البطاقة التموينية وحظي العراقي بالاحترام في بلاده ناهيك عن الدول المجاورة ودول العالم؟؟؟.. هل انتهت البطالة وطبق قانون الرعاية الاجتماعية هل امن العراقي على حياته وهل انتهت التدخلات…
|
|
مسارات النجاح
حينما نقول ان مبدأ الشراكة الوطنية الحقيقية هو الخيار الافضل والانجع لنجاح العملية السياسية في العراق، ولمعالجة كم كبير من المشاكل والعقد والازمات. وحينما ندعو جميع الشركاء السياسيين الى تبني هذا المبدأ والتعاطي معه كواحد من اهم وابرز الثوابت السياسية، فأن ذلك كله ينطلق من رؤية شمولية وواسعة لطبيعة الواقع السياسي العراقي ومايرتبط من حقائق ومعطيات لايمكن بأي حال من الاحوال نكرانها او التغافل عنها او تجاوزها.
|
|
مناصب امنية للبيع.... وسعر المنصب (٣٥) شدة!!
ما اتكلم عنه ليست قطعة ارض ولا عمارة تجارية ولا بيت في منطقة تستحق الاعلان ولا سيارة او معرض للسيارات يحتاج الى حملة اعلانية تجارية لغرض تسهيل عملية تسويقه وبيعه لان سعره كبير ولكن ما اتكلم عنه حقيقة واقعة جرت فصولها ولا زالت تجري في عراق القانون ابطالها مستشارين كبار وفرسانها قادة امنيين ادمنوا لعبة الكسب الغير مشروع على حساب مستقبل وامن شعب ساذج اوكل مهمة الحفاظ على حياته لذئاب مفترسة همها الاول والاخير المال ..والثمن هو حياة وارواح واموال ومستقبل هذا الشعب البسيط المتعب من امسه ويومه ومستقبله.
|