العلقمي .. نهر الشهادة والتضحية
ابا الفضل يامن اسس الفضل والابا ابى الفضل الا ان تكون له ابا قبل الولوج في رحاب ابي الفضل العباس ( ع ) لا بد من الوقوف على ساحل ( بحر ) من تألق ابو الفضل في سمائه وصار رمزاً للشرف والبطولة بسببه ، لا بد من الوقوف على ساحل بحر النور والايمان والهداية ومجمع الفضائل ، الا وهو انشودة الاحرار ومنار الثوار والفاتح العظيم الذي اخذ الدنيا باجمعها في كل زمان ومكان انه ابي الظيم وسيد الشهداء وعنوان التضحية والفداء ومن علم الامان وسضى الاباء انه سيدي ( ابى عبد الله الحسين ع ) فلولاه لم يكن لابي الفضل ذكر ولولاه ما كان للشهادة عطر .
|
|
المؤثرات الخارجية والداخلية لظاهرة الإرهاب في العراق
لا يمكن تناول وتحليل دوافع وظروف واهداف العنف والارهاب الذي استشرى في العراق بعد الاطاحة بنظام صدام في التاسع من شهر نيسان- ابريل من عام ٢٠٠٣ بمعزل عن ظاهرة عالمية خطيرة لم تكن ابعادها ومضامينها الشاملة قد تجلت وتوضحت بما فيه الكفاية قبل عقد التسعينيات، او تحديدا قبل تدمير مركز التجارة العالمي في الولايات المتحدة الاميركية في الحادي عشر من ايلول-سبتمبر من عام ٢٠٠١، ارتباطا بظروف واوضاع ومعطيات الصراع في الساحة العالمية الذي حكمته جملة حقائق ومعادلات سياسية.
|
|
حين يقف المسؤول على باب المواطن
بعد وضع مشروع البصرة على طاولة مجلس النواب ، ومثله مشاريع اعادة اعمار ميسان والسماوة ومنحة الطلبة وذوي الاحتياجات الخاصة وسجناء رفحا ..طرح الحكيم مشروع المدينة الاعلامية ورفع المستوى المعيشي للاعلاميين .
|
|
أسوار الحقد..!!
كدنا نتجاوز حدود بغداد الغربية (سهواً), تخيلنا الموت بأحدى الوسائل التكفيرية المعروفة (ذبح مثلاً), صديقي الذي يقود العجلة كان مرتبكٌ كثيراً, هو أعرف بنتيجة المغامرة كونه عاش الأحداث عن قرب!!...وجدنا طريق العودة بعد أن ظللناه دقائق معدودة فقط كأنها دهراً, أستأنف الدم رحلته في الشرايين من جديد...لم نتجاوز الخط الأحمر (حدودالأنبار)!
|
|
بلا كلمات...
بعيدا في بلد المهجر أرى في بلدي نار تسعر
أأكتب، عن أمن ضيع أم أكتب عن بلد يركع؟
أأكتب، عن أم تبكي أم اكتب عن طفل قطع؟
أأكتب، عن بلد شامخ أم اكتب عن شعب يُسرق؟
عن ماذا أكتب أٍدين أستنكر أشجب أصرخ، لا فائدة نفس السيناريو ونفس المسرحية السمجة تعاد وتعاد، فلا يتعب الممثلون ولا يغادر…
|
|
بحث للمنبر الحسيني - ثورة المختار بن أبي عبيد الثقفي
التاريخ يرتكز على مسميات زمانية ومكانية ، ولا يمكن أن نذكر شخصية تاريخية سواء من الأنبياء أو الحكام أو الطغاة أو الثوار الذين دخلوا التاريخ ، ،دون أن نرتكز على أسماء أخرى واسم المنطقة التي جرت فيها الحوادث ثم دونها التاريخ ، واهتم بها الناس وتداولوها عبر الأجيال ..
|
|
شيعة العراق يقتلون أنفسهم
هوية الإرهابيين الذين يقتلون شيعة العراق معروفة، وكذلك المناطق التي ينطلقون منها، والمتسترين عليهم في الداخل أيضاً، ولو سألت طفلاً لم يبلغ الحلم بعد لدلك على الدول المصدرة لهم، ومن دون حاجة لخريطة، ومنها تخرج الفتاوى المشرعنة للإرهاب، ولو تتبعنا كل خيوط الإرهاب، من كافة مناطق العراق وعبر الدول المجاورة وتقصينا آثارها الدموية من رؤوس شيعية مقطوعة وأشلاء، عبر البحار والمحيطات لوصلنا إلى منبعها، أمريكا.
|
|
تأملات مواطن عراقي
في احد ازدحامات بغداد المرعبة واصوات اجهزة التنبيـه مرتفعـة كان هنالك شخص جالس في احدى سيارات الاجرة وقد بـدا عليــه التعب رافعـا ً بصره الى السماء يتـأمل ويتسائل مع نفسـه وقد بــدأ يكلم نفسه وكأنه يكلم شخصا ً اخر غيره لماذا هذه الفوضـى وهــذا الضجيج ؟
|
|
الأردن دولة مريضة تتغذى على دماء العراقيين
الأردن مملكة خاوية تعتاش على التأمر والخيانة والانبطاح وبيع الضمير والشرف الى كل من يشتري ويدفع خاصة للدول الغربية والدول العربية التي تدور في فكرها العقائدي لكن شرفها المسلوب ورجولتها المغيبة تظهر بكامل أناقتها إذا ما تطلب ظهور هذه الرجولة ضد الدول والمكونات التي لا تتوافق معها حتى لو كانت هذه الدول هي مصدر نعمتها وصاحبة الفضل عليها.
|
|
جويس باندا تتحدى المسؤولين العراقيين
للذين لايعرفون السيدة الفاضلة جويس باندا ،هي سياسية افريقية تسنمت منصب رئاسة الجمهورية في دولة ملاوي الواقعة جنوب شرق القارة الافريقية بعد وفاة الرئيس بينجووان موثاريكا .
|