الشباب هو فريسة للحب المخدوع !!
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ) النور /١٩ .
(وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّه رَؤُوفٌ…
|
|
معهد تقني عراقي يرسخ الطائفية بإستمارات القبول
لم اتحقق من الخبر ولكن على ذمة الموقع الذي احتفظ برابطه.. العوائل العراقية في قلق وحيرة فالقبول في الجامعات والمعاهد العراقية على الابواب.. والجامعات الأهلية الكثيرة المعتمدة أيضا فتحت أبوابهاولكن الدخول الإلكتروني إليها بمبالغ دراسية وليس مجانا! مع إن العراق سنويا يضّخ المئات او الالاف..
|
|
الآلاف تقتل والعادات لاتتبدل
كثيرة هي الأموال التي تصرف من قبل الوقف الشيعي على المساجد من اجل توسيعها ، لكن بدون دراسة وتخطيط او استيعاب للناس ومناسباتهم وإقامة مجالس العزاء فيها وخاصة في المناطق الشعبية، فيقوم المتولي على المسجد باستغلاله تجاريا ببناء المحال التجارية ، وهو يشغل مساحة كبيرة في مناطق مكتظة…
|
|
من لا يلتزم عليه تقبل النتائج!!ّ
جميع المتابعين لتيار شهيد المحراب سيما بعد المرحلة الجديدة بعهد السيد عمار الحكيم ,نرى أن هنالك عزم وتصميم حقيقي للتيار , وهذا بالطبع نابع من الحرص الشديد وهو موجود ضمن الايديولوجية التي يسير عليها التيار ,وبما ان العراق يتعرض الى التدخلات الخارجية من قبل دول الجوار, والذين لايريدون…
|
|
الوحدة الوطنية والفدرلة
بعين المتابع للوضع السياسي في العراق يقف مذهولا من جراء مايحصل لتصارع القوى السياسية على الساحة العراقية وتصارعها هذا أوصل البلاد إلى حافة الهاوية ولابد القول والتذكير بجملة من الأمور مثل :-
|
|
همس في فضاء الثورة التكنولوجية المعاصرة
إن الظروف التي فرضت على الإنسان البدائي تحفيز قدراته، أفرزت أعمال ومواد تعد في واقعها الموضوعي عجينة التطور الانساني، بوصفها أقدم المحاولات الإنسانية لارتقاء سلالم المعرفة التي شكلت اللبنة الأساسية لحضارته وتمدنه.
|
|
(آخر التواقيع) توقيع الامام المهدي (عج) الاخير لنائبه الرابع الشيخ علي بن محمد السمري (ره)
من اهم ما تملكه المصادر الشيعية من نصوص تؤرخ بداية الغيبة الكبرى بإعلام من الإمام المهدي (عج) هو آخر توقيع له خرج على يد نائبه الرابع السمري (ره)، حيث أخبر صلوات الله عليه السمري (ره) بوفاته، ونهاه من الوصية لأحد بمقامه، لأن السفراء كانوا يوصون لمن يعينه الامام (عج)، ثم اعلمه بوقوع الغيبة الكبرى المعبر عنها في النص بالغيبة الثانية او التامة.
|
|
فشل و انتكاسة ام خروقات امنية ؟؟؟؟؟؟
ربما لم يستوقف احد التصريح الذي نسب الى لجنة الامن و الدفاع في مجلس النواب مؤخرا بان مايحدث في العراق هو انتكاسة امنية او فشل امني وليس خروقات ..... ان حديث بمثل هذا الوضوح يكشف مدى المستوى الذي وصلت اليه الامور في ما يخص الملف الامني وما طرأ عليها من تداعيات تعيدنا الى ايام التهجير…
|
|
طاولة (الأماني) المستديرة..!!
ثلاث سنوات ونصف, أحتدم فيها الصراع بين المفاهيم المعبرة عن رؤية الفرقاء والتي تتناقض بقدر تناقض الغايات وبالنتيجة أختلفت الوسائل, فصار لنهج السلطة وسيلته الرامية لجعلها مزمنة وإن أدى ذلك لتقليص عدد السكان, ومن يملك الأرض والمال يبسط نهجه, بيد إنه لن يدوم!
|
|
ومنهم من قضى نحبه ومنهم من " يحتضر" وما ...
العراق بلد الفجائع ، لا شك ولا ريب ، بلد تمخض بالدماء واختلطت فيه صيحات الارامل بصيحات الانتحاريين ، كلاهما يكبّر ، مع اختلاف ماهية التكبير ، الله اكبر ، يعقبها دوي انفجار ، دماء واشلاء تتناثر وارواح تصعد الى بارئها ، تستغيث وتشتكي ولسان حالها يقول "بأي ذنب ...." ، الله اكبر تعقبها…
|