داعش والخضراء ... شلايتية .....سرسرية
أصدرت الحكومة العثمانية مرسوما بتعيين موظف يقوم بمراقبة الأسعار في السوق والتأكد من عدم التلاعب بها من قبل حيتان المال "التجار" سُمي الــــشلايتي
وبدأ ياخذ الرشاوى ويغض البصر عن التلاعب الموجود في السوق ألحقته الحكومة الموقرة بموظف آخر اطلقت عليه (السرسري ) لكن سوء الحظ الاسود للأمة انتقلت العدوى إلى السرسري واخذ ينافس الشلايتي في أخذ الرشى والخيانة ..
|
|
كل حكومة تلعن ... أختها
الحكومة الحالية اختيرت خطأ ويطلب منها الابداع والنجاح ، وفاقد الشيء لا يعطيه .
|
|
الحكيم وازماتنا:
المبادرة هي المسارعة لفعل الخير،عاى المسلم أن يكون مبادراً إيجابيا إلى الخير عاملاً بة، أن روح المبادرة تغير الظروف الصعبة المحيطة بنا وكل ما كان فينا علوا همة وعزيمة كانت روح المبادرة أعلى وأشمل.
|
|
الجيش منتصر لماذا المبادرة؟!
سؤالٌ لا يَطرحَ نفسهِ! بل طُرحَ من قبلِ المُطبلينَ لِحكومةَ العراق, أو بمعنى أدق (حكومة المالكي!) أعلام السلطة وظف كل ذخائر (المعبد!) لتسقيط المبادرة, التي جاءت لتخرب أنتصار الجيش العراقي, ضد إرهاب الأنبار على حد وصف أنصار (الكهنة!) دولة القانون.
|
|
هل ستنقذ وحدتنا مبادرة الحكيم؟
العالم اليوم اثنين الأول متوافق متطور يسير نحو التنمية, والثاني متناحر متأخر يحارب نفسه والتنمية..
|
|
سلاما ياعراق .... اذكر الله يا "ارحيّم"
ما الذي ستقولونه عني لو أني ناشدت المالكي اليوم أن يتنحى عن منصبه، او على الأقل ان يعلن بأنه لن يسعى لولاية ثالثة؟
|
|
جزية" أهالي الأنبار
ماذا يجري؟.. قالها صديق وهو يتابع حروب الفيسبوك حول الأحداث في الأنبار، الصديق الذي علّق على ما كتبه عضو مجلس محافظة بغداد سعد المطلبي في مدونة له على موقع التواصل الاجتماعي، من أننا "لن ندفع جزية اربعة مليارات دولار " وهو يرد على مبادرة عمار الحكيم، طبعا لم يحدد المطلبي من المقصود بـ"اننا"
|
|
السياسي والإرهابي ...فوهة واحدة .
لا شك أن العام الماضي (٢٠١٣) كان الأسوأ أمنيا في تأريخ العراق الحديث فبعد إعلان بعثة الأمم المتحدة (يونامي) في تشرين الثاني عام ٢٠١٣ بأن عدد الشهداء ، وفقا لأرقام بعثة الأمم المتحدة، خلال شهر تشرين الأول الماضي وحده، بلغ ٩٧٩ قتيلاً فيما أُصيب ١٩٠٢ آخرون بجروح جرّاء أعمال العنف والإرهاب.
|
|
العراق.. راعياً ام تحت الرعاية
يمتلك العراق –كدولة وقوى سياسية- كل المقومات للخروج من الرعاية الى حالة النضج والمبادرة والثقة بالنفس.. لا شيء يمنعه سوى سياساته الداخلية المتخبطة، ونزعات الاستفراد والتنازع والفشل في ارساء سياسات الشراكة والبناء المؤمنة، بان استثمار رأس مال العراق بكل ابعاده، اجدى للجميع من ان يكونوا رأسمالاً يستثمره غيرهم.. مما يسقط الجميع في التابعية، فتخترق البلاد الفوضى والعنف، وصولاً للارهاب. هذه النزعات لا تحملها الدولة والاحزاب فقط، بل منظومة القيم والمفاهيم والممارسات المستشرية شعبياً ايضاً.
|
|
هل يوزع البسكويت في المدارس ؟
رغم انشغال الجميع بتداعيات أحداث الفلوجة والرمادي والجرائم التي تقوم بها التنظيمات الإرهابية التابعة لداعش ضد المواطنين العزل وما تسجله قواتنا الأمنية البطلة من انتصارات باهرة لسحق هذه التنظيمات الإجرامية ومع حالة الترقب والانتظار لما ستؤول إليه الأحداث العسكرية والسياسية في الساعات والايام المقبلة في المنطقة الغربية،
|