المحمود في قضاء غير محمود
القضاء يعتبر السلطة العليا في جميع بلدان العالم, في جميع مجتمعات الحياة الدنيا, القضاء هو العدل الاجتماعي, أما في العالم السماوي, قال تعالى: ((وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ )).
|
|
مرجعية الخلاص!
قرونٌ من الزمن مرّت، والأمة تعيش في يُتم، حيث كان الرب تبارك وتعالى، يبعث الأنبياء والرسل الى الخلق، ويخلفهم بالأوصياء والأولياء، لكنما وبعد أن إختتمت النبوة ورحل سيد الرسل الى جوار ربه، وتبعه الأوصياء واحداً تلو الآخر، حتى فقد آخرهم، فجفّت المرابع، ولم يتبق لنا سوى العلماء!
|
|
محاولة لإنقاذ سمعتنا كمسلمين
هكذا كان يبلغني من بعض الأصدقاء الذين يعيشون في بعض دول أوربا، ويصفون السؤال بالمحزن خاصة بعد عديد العمليات الإرهابية التي ضربت السويد وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وإسبانيا. حن يسألونك، من أي بلد أنت، وبأي دين تعتقد؟
|
|
النظام الضريبي العراقي ,,المعوقات وتخلف التشريعات عن الدول المتقدمة ؟
النظام الضريبي عامل قوة يزيد من كفاءة الأقتصاد الوطني -وفق تشريع برلماني- وينتج عنها تقاضي الدولة مبالغ مالية بهدف تمويل نفقات الدولة ,أو قطاعات أخرى كالتعليم والصحة ..الخ.
|
|
من هو محطم الرقم القياسي بمكافئات (عفية) المليونية ؟!
كان نديماً لصدام، وهو الذي شرّع برفقة زميله القاضي (طارق حرب) قانون مجلس قيادة الثورة رقم ١١٥ لسنة ١٩٩٤ سيء الصيت، والقاضي بقطع صوان الأذن، ووسم الجبهة، للهاربين من الجيش، كما إنه قد شغل منصب عضو قيادة شعبة الجادرية، ومسؤول فرقة النواة، وتسنم منصب مستشار رئيس الجمهورية، حتى سقوط النظام!
|
|
يبلغ احتياطي الحزب.. مئة الف برميل!!
القسم: المقالات
الكاتب: علي دجن
التاريخ: ٢٥ / يناير / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٣٩٣
كلنا نعلم أن النفط في العراق يمثل ثاني أحتياطي في العالم, وأرتكاز الإقتصاد العراقي بشكل مباشر على هذه المادة الخام, لذلك نجد في الحقبة الماضية, تكالب الدول المستعمرة على العراق, حيث الشركات الإحتكارية, و البارحة الحكومات الفاسدة مستغلة للوزارة نفسها.
|
|
وزارةُ النفط والنهوض السريع
كل الدول المنتجة للنفط، تسعى للصعود بسقف الإنتاج، لأنه بالمقابل يدر الأموال، وخير مثال بالتسابق، السعودية! التي ما ألفت، حتى وصلت لسقف فوق العشرة ملايين .
|
|
هل أزعجكم عقله؟!
أهرب بعقلك يا بهلول قد أفلت
تلك العقول وما في الدهر مقياس
فما برشد عند هارون ولكن
جن بالبهرج الخداع أرجاس
|
|
هذه التضحيات لن تتكرر
ما تزال العملية السياسية تسير ببطء، وما تزال معظم مشاريعها يشلها الركود وما تزال اكثر القوانيين تتردد بين مجلس الرئاسة ومجلس النواب، لقد جربت الاطراف المشاركة في العملية السياسية والاطراف التي ما زالت خارجها -خلال الاعوام المنصرمة- جربت اساليب عديدة لمعالجة الازمة ومنها الاستعانة باطراف عربية ومحلية واجنبية، فعقدت لهذا الغرض الكثير من المؤتمرات الاقليمية والدولية، صدرت عنها توصيات ومناشدات ومقررات كثيرة ونشأت جراءها وساطات وتدخلات متنوعة لكنها لم تفضي لحلحلة بسيطة للازمة بل زادتها تعقيدا وزادت اطراف العملية السياسية تشتتا وتباعدا واختلافا!.
|
|
تمادي شارلي ايبدو مقصود ومبيت
يوما بعد يوم تشتد الهجمة المسعورة التي تقودها قوى الشر على العرب والمسلمين مستهدفة اوطانهم وارواحهم وعمرانهم- من جانب- من خلال تدريبها وتسليحها وتمويلها وتجنيدها لعصابات اجرامية متوحشة تستظل بالاسلام زورا وبهتانا، ومن جانب اخر دعمها وتحريضها لوسائل اعلام منحرفة للقيام بدور تهديم مقدسات المسلمين من خلال الاساءة لقرآنهم المجيد والسخرية بنبيهم المصطفى (ص ) .
|