:: آخر الأخبار ::
الأخبار العراق يعزز صادراته النفطية بزيادة يومية قدرها ٨٧ ألف برميل (التاريخ: ٢٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٥ م) الأخبار إيداع رواتب موظفي كردستان لشهر آب في وزارة المالية (التاريخ: ٢٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٣٩ ص) الأخبار الدفاع المدني يخمد حريقا في موقع نفطي بالبصرة (التاريخ: ٢٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٢٧ ص) الأخبار العراق يطلق برامج أكاديمية لتأهيل الكوادر في الذكاء الاصطناعي (التاريخ: ٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٣١ م) الأخبار فتح المنافذ البرية أمام السيارات الخاصة بين العراق وإيران (التاريخ: ٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٤١ ص) الأخبار مركز الإعلام الرقمي يحذر من تصاعد خطر “التزييف العميق” قبيل الانتخابات (التاريخ: ٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٠ ص) الأخبار وزارة التخطيط تبحث الخطة الاستراتيجية للنهوض بواقع الجودة في مؤسسات الدولة للأعوام ٢٠٢٦ – ٢٠٣٠ (التاريخ: ٢٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٦:٣٠ م) الأخبار رئيس الوزراء: العراق انتصر على الإرهاب ويدخل مرحلة البناء والتنمية (التاريخ: ٢٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٧ م) الأخبار الاتحاد الأوروبي يشيد بجهود المفوضية ويؤكد دعمه للانتخابات العراقية المقبلة (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٩ م) الأخبار وزير الصحة نعمل على تطوير منظومة الطوارئ العراقية بالتعاون مع الخبراء الدوليين (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٥ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات ترامب… آخر رئيس للولايات المتحدة..! (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..! (التاريخ: ١٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات حق الشعب..! (التاريخ: ١٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٤ / جمادى الأولى / ١٤٤٧ هـ.ق
٥ / آبان / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٧٨
عدد زيارات اليوم: ١٢,٥٠٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣١,١٨٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٩,٤٢٦,١٠٨
عدد جميع الطلبات: ١٩٨,٨٧٩,٩٠٤

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٥٤
الأخبار: ٣٩,٧٣٦
الملفات: ١٦,١٨١
الأشخاص: ١,٠٧١
التعليقات: ٤,٠٢٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات مفاهيم ومعالم لخطة امن بدءاً بالعاصمة بغداد

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: الدكتور عادل عبدالمهدي التاريخ التاريخ: ١٩ / يناير / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٣٩٨١ التعليقات التعليقات: ٠
في ١٥/١١/٢٠٠٦، اي قبل (٣) اشهر من بدء "خطة فرض القانون"، قدمت مذكرة داخلية مطولة بالعنوان اعلاه. وجد بعض فقراتها طريقه للتطبيق، وبقي البعض الاخر معلقاً.. او اتخذ مسارات ثانية..

وللفائدة والتاريخ، انشر ادناه مقتطفات من المذكرة بمفرداتها دون حذف او اضافة اي مفهوم، سواء ما برهن صوابيته او خطأه.. ووضعت التعليقات الضرورية للربط او للشرح، بين قوسين كبيرين: -١الحملات الامنية لا تصل الى غاياتها رغم بعض النجاحات الجزئية والمؤقتة.. والمبادرة ما زالت بيد الارهابيين والصداميين والميليشيات.. ولا يوجد تراكم امني ايجابي بل مزيد من التداعيات السلبية .. -٢بعد احداث سامراء.. ظهر بما لا يقبل الشك.. (بان ما سمي بتوازن الرعب) بدل ان يدفع الارهاب والصداميين الى الوراء، فانها اعطتهم المزيد من التبرير.. ولم توقف معدلات قتل الشيعة، ودفعت مواطنين سنة للاحتماء بقوى الارهاب.. -٣القاعدة الرئيسية للارهاب والتخريب هم الصداميون. فهم الوعاء (والغطاء السياسي) للعنف في البلاد.. -٤ان اساليب المتعددة الجنسيات بطيئة واعتباطية وفردية. فخططها ودوافعها غير مفهومة احياناً.. ولا تطمأن الناس.. ولا تزيد من هيبة الحكومة.. وغالباً ما تكون لافعالها، ردود مضادة يسهل استغلالها لكل من يعبث بالامن ويهدد الاستقرار.. -٥أعداد القوات كافية لفرض الامن، لو كانت لديها الخطط السليمة.. ولو لم يستشرِ في الكثير منها الفساد والخروقات.. -٦تمتلك الحكومة قاعدة شعبية عريضة.. وتسندها قوى سياسية تمتلك من القدرات اعظم بكثير من قوى الارهاب والصداميين. فقوى الشعب لا تستثمر امنياً.. فتوسعت دائرة الميليشيات من خارج الحكومة.. القوى المسلحة التي كانت تابعة لاحزاب الحكومة، يجب ان تعمل في اطارات عمل تقررها الحكومة، لا ان تقررها هي.. هذا تضاد وتناقض يظهر واحداً من امرين. اما ان الحكومة وبناء الدولة خطأ فلا داعي للبقاء فيها، او ان اسلوب الميليشيات خطأ فلا داعي للاحتفاظ بها.. -٧ان غالبية القوى، قد رفضت رفع السلاح، وفضلت المقاومة السلمية، والمفاوضات لانهاء الاحتلال.. وهي قد نجحت في الخطوات الاساسية.. وتسير نحو تحقيقه.. -٨خطأ المحاصصة.. وصوابية تصحيح التوازنات السكانية.. اما تحويل الدولة ومواقعها الى دائرة محاصصات سياسية بين الاحزاب فهو امر قاتل وخاطىء.. الدولة لا تسيس لحزب واحد.. بل هي دولة المواطنين.. وسياسة الحكومة هي سياسة القوى الفائزة في الانتخابات... فالدولة بنية تحتية (مستقرة) والحكومة بنية فوقية (متغيرة).. اسس الخطة: -١فتح كافة المناطق لقوات الحكومة للدخول فيها.. وجعل القانون والنظام هو الاساس.. -٢تعزيز المداخل (بغداد) الـ ٢٤ الرئيسية.. -٣هناك في بغداد ١٢ جسراً و٧٨ ساحة ومفرق و١٠٣ شارعاً رئيسياً.. وعدد من الطرق السريعة المعروفة.. يجب مسكها بشكل قوي.. -٤ايقاف ممارسة انكفاء المسؤولين في المنطقة الخضراء، على العكس يجب الانتشار (مسؤولين ودوائر).. -٥الاسراع باستكمال تدريب وتسليح وملاكات القوات العراقية.. وتطهير القوات من العناصر الفاسدة والمخترقة.. -٦تكوين قوة طوارىء من اشد الرجال.. واكثرهم اخلاصاً.. يشترك باعدادها المجلس الاعلى والتيار الصدري والدعوة والحزب الاسلامي -جبهة التوافق وقوى سنية اخرى- والحزبين الكرديين وقوى اخرى مشاركة في العملية السياسية وفي الحكومة.. (وهو نفس المبدأ الذي اعتمدنا عليه في تشكيل الفوج (٣٦) للحرس الوطني نهاية عام ٢٠٠٣.. والذي تحول اليوم الى "الفرقة الذهبية" المعروفة بكفائتها ومهنيتها وعدم حزبيتها، رغم ان اسماء المنتسبين الاوائل قدمت من الاحزاب

الخمسة.. وهي المجلس والبارت واليكتي والوفاق والمؤتمر).. -٧الدعوة لتشكيل قوات احتياط الزامياً او من المتطوعين.. ولجان شعبية او لجان احياء وعشائر.. -٨ان الخوف من ان تتحول قوات الطوارىء، او اللجان، الى ميليشيات هو خوف مشروع، لكنه غير مبرر. فبناء القوات المسلحة هو الحل. والاعتماد على الشعب والقوى السياسية هو الطريق الاصح لمواجهة الارهاب والتخريب وللدفاع عن الامن من جهة، ولبناء القوات الامنية، وانهاء مسألة الميليشيات من جهة اخرى.. -٩برهنت التجربة بان العربات هي عنصر اساس لاستمرار العنف.. وتتم السيطرة على حركة السيارات عبر الكاميرات.. والهويات الموجية او الكترونية للسيارات ومنها عربات الشرطة والجيش وقوى الحكومة لمعرفة حركتها.. ومنع استغلالها.. للقيام باعمال تفقد ثقة الناس بالحكومة.. -١٠الوصول الى اتفاقية امنية مع القوات المتعددة الجنسيات تحدد الصلاحيات والمسؤوليات، وتمهد لتسلم العراقيين للملف الامني كاملاً، ومغادرة القوات الاجنبية للعراق.. -١١حل الميليشيات كافة.. -١٢تفعيل قانون الارهاب (كما في الدول الاخرى بتسمية المنظمات المقصودة كالقاعدة لملاحقتها وعناصرها بالذات وعدم الخلط بينها وبين المعارضين).. -١٣تعزيز التعاون الامني مع ايران وسوريا ومع دول الجوار وبقية الدول.. واعتبار ان توفير الامن مقدم على اية اطروحة اخرى.. -١٤السير قدماً في المشروع السياسي والمصالحة الوطنية والتفكير بمشروع "عقد تاريخي" بين العراقيين اكثر جرأة من المطروح حالياً في اطار ثوابت الدستور وحماية العملية الديمقراطية.. -١٥الاسراع باعدام صدام حسين، واعتبار ان اعدامه هو تبيان لعزم الحكومة وسد الطريق على اية احلام باستعادة السلطة، وطي صفحة الماضي، والانفتاح على الحاضر والمستقبل. فالتشدد في الاعدام يجب ان تقابله مرونة في الاحتواء.. -١٦الاسراع في الاصلاحات الاقتصادية والخدمية.. (انتهت المقتطفات)

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات ترامب… آخر رئيس للولايات المتحدة..!

المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..!

المقالات الانتخابات حق الشعب..!

المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..!

المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..!

المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني