:: آخر الأخبار ::
الأخبار قرار حكومي استثنائي ينهي معاناة ٣٠٠ طالبة في مدينة عراقية (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٨ م) الأخبار طهران تتحدى الضغوط: لا تراجع عن تخصيب اليورانيوم (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٧ م) الأخبار "غزة على أبواب انفراجة إنسانية.. اتفاق مرتقب لإدخال المساعدات" (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٩ م) الأخبار "السوداني يمنح شريحة جديدة أراضٍ سكنية مخدومة ضمن مشروع الإسكان" (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٩ م) الأخبار المالية تحسم الجدل: لا مساس بودائع المواطنين في مصرفي الرافدين والرشيد (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٣ ص) الأخبار عمليات بغداد الاطاحة بعدد من المتهمين وضبط اسلحة و مواد مخدرة (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٣ ص) الأخبار "أسعار النفط تتراجع لأدنى مستوياتها منذ مارس وسط تقلبات السوق (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٦ ص) الأخبار الديمقراطية في العراق تحت تهديد الصراعات الإقليمية والدولية (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٣٣ ص) الأخبار واشنطن تلوّح بالانسحاب من محادثات أوكرانيا إذا غاب التقدم (التاريخ: ٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:١٥ م) الأخبار ترامب يعين ماركو روبيو مستشارًا للأمن القومي بالوكالة خلفًا لمايك والتز (التاريخ: ٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٠٨ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٥ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٤ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٣ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٩٨
عدد زيارات اليوم: ٢١,٩٣٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٦٧٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٦١٨,٢٨٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٤٩٣,١٩٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٦
الأخبار: ٣٩,٢١٧
الملفات: ١٥,٥٥٨
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات شراكة الأقوياء والأغلبية الجغرافية..!!

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: محمد الحسن التاريخ التاريخ: ١٠ / سبتمبر / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٣٩٨٦ التعليقات التعليقات: ٠

الأغلبية السياسية, خيار برز بعد الأزمات المتتالية التي أضعفت البنية السياسية والأجتماعية للدولة, ولعل دعاة هذا النهج يحتجّون بنتائج تقسيم السلطات بطريقة "المحاصصة", سيما إن هذا المفهوم(المحاصصة) رافق العملية السياسة منذ مؤتمر لندن, ويبدو أن الدور الكبير لعبه الإعلام الموجه للتشكيك بتلك العملية كونها نادت بحقوق الشرائح المهمشة.

أحد المعاني المهمة "للديمقراطية" هو حكم الإغلبية, بيد إن الأهم من هذا هو تحقق هذا المعنى بطريقة سياسية غير مرتكزة على طائفة أو عرق. أن الأكثرية الأجتماعية لا تعكس بالضرورة هوية الحاكم, ففي كيان أختار نظاماً مدنياً قائم على الديمقراطية يفترض أن تذوب الهويات الثانوية برؤية جامعة لتُشكل هوية وطنية تؤطّر الدولة وفق شكلها المرسوم دستورياً.
تبنى السيد المالكي, مبدأ الغالبية بعد عمليات فرض القانون التي قيّدت نشاط الجماعات الإرهابية, فصار توجه الشارع نحو المطالبة بالقضاء على المشاكل الأخرى من بطالة وخدمات وغيرها, وتأخذ مطالبة "رئيس الحكومة" شكلاً تصاعدياً مع حدوث أي مشكلة أو خرق أمني وكأنه يعطي رسالة مفادها "أن الشركاء معِطلون"!
النضج السياسي يعد أساساً حيوياً لأستقرار الدولة ونظامها, ولا نصل إلى هذه المرحلة بمجرد قيام مؤسسات شكلية لا تحمل مضموناً حقيقياً, سيما إن الوعي "الديمقراطي" الجمعي غير مؤهّل لفهم فلسفة الدولة والفصل بينها وبين مؤسساتها, "فالدولة" لا زالت تُختزل بالحكومة بنظر الكثيرين. في تركيبة معقدة كالعراق, الأغلبية السياسية لابد أن تأخذ بالأعتبار التركيبة الأجتماعية والجغرافية, ولا يمكن أخضاعها للعمليات الحسابية البرلمانية.
عند قراءة معطيات الواقع نلاحظ عدم أرتكاز دعوة "حكومة الأغلبية" على حقائق ثابتة الأمر الذي يجعلها خطوة تصعيدية فقط, فمن ناحية المشاركة في الأنتخابات لم تتجاوز في أفضل حالاتها لنسبة ال(٦٠%), وهذا يعني أن أي حكومة لا تراعي ضم هذه النسبة بكاملها تكون غير ممثلة إلا ل(٢٠-٢٥%) من الشعب. كما إن النتائج لم تعطي تفوّيضاً لأي كتلة بتشكيل حكومة أغلبية, فالنصف زائد واحد مفقود, ولا أدري كيف يتغلب هذا الخيار وسط رفض أكثر من ثلثي أعضاء البرلمان له؟!
المعطى الآخر تكشفه طبيعة الأزمات وأطرافها, حيث أن مركزها هو السيد المالكي وأطرافها (كردية- سنية) من جهة وبعض القوى الشيعية من جهة أخرى, "الجغرافية السياسية" لتلك الأطراف تعني عدم تمثيل أي حكومة أغلبية (بالشكل المطروح من قبل دولة القانون) لأكثر من نصف مساحة العراق, ويعد هذا الأمر غياب للدور الحكومي في تلك المناطق بينما تنشط الجماعات المتطرفة والتكفيرية والتي قد تجد البيئة الملائمة لطرح نفسها ومشروعها كبديل عن الدولة.


لا شك أن طريقة ترشيح الوزراء وتقسيم المناصب الحكومية وغيرها من المواقع التنفيذية والتشريعية والهيئات المستقلة وفق صيغة "المشاركة" أو "الوحدة الوطنية", عرّض الدولة للترهل وإضعاف الدور الرقابي الذي ولّد تبعات سلبية تنتج معيار خاطئ في تولي تلك المناصب. لذا بات مهماً إيجاد صيغة أخرى, وقد طرحت بعض الكتل السياسية مشروع "شراكة الأغلبية", حيث أن هذه الصيغة قادرة على توفير الأرضية المناسبة لنمو النطام الديمقراطي أضافة إلى كسر الجمود السياسي وخلق حالة من الإندكاك المجتمعي, فالمجتمع هو الذي يقرر خارطة التحالفات المشكّلة للحكومة, فما يفرزه الشارع السني يكون خياراً لدى الأغلبية السياسية الشيعية وكذلك الحال بالنسبة للكرد, سيفرز هذا السيناريو توليفية حكومية تعبّر عن خارطة العراق تقابلها معارضة نيابية تضم ذات الخارطة.
الأساس الذي يجب أن تستند عليه هذه العملية, هو تحقيق مصالحة حقيقية تؤدي لتصفير جميع المشاكل وعزلها عن بعضها برؤية وطنية حريصة على صناعة الأستقرار.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني