أزفت ساعة بناء العراق
كل القوى السياسية الوطنية العراقية راهنت ومنذ اللحظة الأولى لاختيارها طريق النضال وبكل تفرعاته للوقوف بوجه السلطة المستبدة.
|
|
ألاصهار.. حكام الظل
مشهد يعيد نفسه, كلما تولى حاكم في العراق مكان من سبقه,الرئيس الجمهورية أو رئيس الوزراء يمشي ويحيط به أقاربه, ولابد من وجود أحد أصهاره ضمن الموجودين, أحجية صهر الرئيس تحمل معها أسراراً, وخفايا فهو لا يمشي خلفه فقط بل هو شريكه في تحديد مصير البلاد.
|
|
الشُهرة والشِهيرَة
المتناقضات لايمكن ان تجتمع في مكان واحد،لكل فعل ردود ونتائج، وشتان بين: التقدم والتخلف،التطور والتهور،الشهرة والشهيرة،النور والظلام، الحضار والماضي.
|
|
المالكي ليس رجل التواصل ومد الجسور
أعتمد السيد المالكي في سنين قحط حكمه على مبدأيين أساسيين ، عامل الملف الطائفي وإثارة الطائفية وفي بعض الأحيان التعدي على القومية ، فنراه يحاول أثارة وفتح هذا الملف ، لأنه يعتقد إدامة فترة حكمه ، وربما يبحث الحياة من جديد في ولايته الثالثة ، والأمر الثاني الذي يعمل هو حرب الملفات ، أي إن لكل مسؤول لديه ملف في درج السيد المالكي ، ويحركه متى ما فتح فمه هذا السياسي ، وبالتالي شراء ذمته أو سكوته ، ناهيك عن تسجيل الأشرطة الفديوية لولده حمودي لهولاء السياسيين .
|
|
ازمات تنتظر اضخم موازنة عراقية
كلما ازدادت ارقام الموازنة، وازداد الاعتماد على النفط، كلما اصبحت البلاد اكثر هشاشة وعرضة للازمات.. فالاموال عندما لا تصرف في اوجهها الصحيحة، تتحول الى اعباء وازمات خانقة. فالموازنة الحالية تعاني من عجز حقيقي وليس حسابي، كما في الاعوام الماضية.
|
|
جثة محروقة بخمسين الف دينار
حملت جوازها ومضت صوب قباب الكاظمية بغية إطلاق ما في رحالها من ابتهالات وأمنيات في فضاء السجين العلوي موسى بن جعفر عليه السلام , في دعوة ابلاغ واستئذان للحصول على التأشيرة الهاشمية من مرقد الحفيد لزيارة قبر منقذ البشرية وعراب الرسالة السماوية محمد(ص) ,
|
|
رسالة الى زعيمي: مقتدى الحكيم وعمار الصدر..!
الرسائل تبدأ بالتحية, وتحيتي موجهة للعمامتين (الصدرية والحكيمية) التي لطالما كانتا مشعلاً منيراً في دروب الجهاد, والبحث عن الحرية وأعلاء كلمة هيهات منا الذلة.
السيدين الجليلين مقتدى الحكيم وعمار الصدر, لا فرق ولا تفريق بين تلك العماميتين أو القائدين فكلاهما رمزاً يفتخر به وبالعائلة التي ينتمون اليها.
|
|
سجلوا أسمائكم بقائمة الفائزين
نحن تيار شهيد المحراب يلهمنا من هو ملهمنا هو الله فماذا يريد منا الله للسير إلى تحقيق الحياة الكريمة لشعبنا الكريم؟.
|
|
ولاية بطيخ !
في برنامج ( خفايا معلنة ) الذي عرض يوم أمس على فضائية السومرية ، دافع النائب النايم سامي العسكري عن ولي نعمته ، رئيس الحكومة نوري المالكي بصورة تدعو للاشمئزاز ، فهو يدعي بان الشراكة الوطنية متحققة ، وان المالكي وحزب الدعوة ودولة القانون ، هي اقل كتلة من الكتل من حيث توزيع المناصب ! وان جميع الكتل لديها وزارات ومناصب ومنها المجلس الأعلى الذي لديه منصب رئيس هيئة الحج والعمرة ! .
|
|
معاجين حلاقة وبساطيل
تذكر بعض البيانات ان القوات المسلحة العراقية فقدت في عمليات الانبار اعدادا كبيرة من ابنائها خلال المعارك الدائرة في الانبار والفلوجة ، ويقول البعض ان الارقام التي تعلن في وسائل الاعلام الرسمية ليست رسمية بالمرة وهي غير دقيقة ،
|