ديناميكية السيناريوهات الأمريكية في سوريا
مخطئ تماماً من يتصور أن الولايات المتحدة سوف تقف عاجزة، قبالة التقدم الذي تحرزه الحكومة السورية أمام المعارضة؛ سياسياً وميدانياً.
|
|
لايزال الفأر.. عالقاً في المتاهة
يدرك المتابعون للشأن السياسي في العراق, القرارات المتسرعة التي أدخلت البلد في نفق مظلم ليس له نهاية, تخبطات واضحة وأخطاء متلاحقة, بسبب الطرق التي يسلكها الساسة للتربع على عرش السلطة, فتلك بداية لدكتاتورية جديدة تطبخ على نارٍ هادئة وتنبىء بأن البلاد تسير نحو الهاوية.
|
|
كلب إبن كلب
تعودنا الموت، كأننا نشتهيه ونتوسل حضوره ونحتفل به مثل عروس تترقب ليلة زفافها الأولى وتتحضر.
|
|
الحكومة تجعل داعش تنتصر!
الشارع العراقي مصاب بحالة من اليأس والخذلان, بعد المؤتمر الصحفي الذي خرج به السيد رئيس مجلس الوزراء مع شيوخ عشائر الانبار, والقبول بالمبادرة المخزية التي أضاعت هيبة الحكومة العراقية .
|
|
(ثأر القائد محمد) اسم معتل لفعل ناقص
قبل أسابيع أعلن رئيس الوزراء العراق المالكي عن بدء عملية أمنية "لتطهير محافظة الأنبار من الإرهابيين"، ويبدو بأن العملية قاربت نهايتها، أو هكذا يستدل من خبر إذعان المالكي لكافة مطالب أهالي الأنبار .
|
|
الفقر..........التحدي الاكبر لنشؤ الديمقراطية
(العودة للريف.....تنظيم الاسرة......التحرر من الخوف)
|
|
هذا المدير الفاشل....
الإدارة هي عملية اتخاذ قرارات من شأنها توجيه القوى البشرية والمادية لجماعة منظمة من الناس لتحقيق أهداف مرغوبة على أحسن وجه ممكن وبأقل تكلفة في إطار الظروف البيئية المحيطة . يقوم مدير المؤسسة بدور قيادي يتوقف عليه نجاحها في أداء رسالتها .
|
|
الدعاية الانتخابية مهرجان للشتائم والتسقيط
لأن الانتخابات تقترب ، ولأن المواطن العراقي المثقف يريد تقليد مواطني الدول الديمقراطية في النقاش والتواصل ، لذا امتلأ الفيس بوك بالضوضاء ، نقاشات المواطنين في البلدان الديمقراطية تتشعب في ايام الانتخابات لكنها ذات محور موحد هو مصلحة المواطن الشخصية وحقوقه العامة ومن الذي…
|
|
اللهم احسبها عليّ شماتة
لو سألتم أي عراقي قادم من دولة الإمارات عن الوضع العام فيها، فعلى الأغلب ستجده يتغزل بنعمتي الأمن والاستقرار اللتين تعمّانها. واترك لكم تقدير جواب المسافر، او الهارب، بشكل أدق، من العراق الى الإمارات، لو سألتموه عن الحال في بلده الأم. اخترت الامارات مثالا، لا لزنكنتها، فنحن بمواردنا النفطية أزكن منها بكثير، بل لأنها من الناحية الجغرافية اقرب لنا من الدول الأخرى الغارقة بنعم الأمن والخير والاستقرار.
|
|
المالكي وتصديق احلام اليقضه
يروى ان جحا مر عليه مجموعه من الاشخاص وكان امامه صحن فيه ثريد ولحم وعندما ارادوا ان يشاركون صحنه قال لهم لماذا تشاركوني وقد لا يشبعنا هذا الصحن ولا يشبعكم عليكم بالشارع الفلاني فيه وليمه كبيره وعندما ذهبوا ولم يعودوا للبهلول قال مع نفسه والله يمكن ان تكون وليمه في هذا الشارع وانا لا اعرفها والا لعاد القوم يكذبونني اي انه كذب وصدق كذبته .
|