 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ٢١٩
عدد زيارات اليوم: ٢٣,١٠٧
عدد زيارات اليوم الماضي: ٦٠,٠٠٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٢٢٣,٧٧٥
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٠٧٨,٧٤٤
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٦٥٤
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
ديمقراطية متعددة الوجوه
كوبنهاكن سنة (٢٠٠٩)، وقد شارفت على مغادرتنا، كنت مدعوا لحضور مأدبة عشاء مع بعض الأصدقاء، وكان الحضور عدد من الأصدقاء العاملين في مجال الاعلام، ينتمون الى عدد من المؤسسات الإعلامية الرصينة العربية منها والغربية.
|
|
أوهام التجديد في ولاية العبيد !
كم من الدكتاتوريات عصفت بها الأيام، وجعلتها نسيا منسيا، ولا أثرا ولا عين، وكم من الحكام المتغطرسين رفعتهم الدنيا فوق شعوبهم، ثم وضعتهم أسفل سافلين، وكم من هؤلاء وفي آخر أيامهم، تمنوا الموت والهلاك قبل موتهم، فأين فلان وفلان وفلان ولا نريد ذكر أسماءهم لتفاهتها، أين السابقين وأين اللاحقين، كلهم أصبحوا عبرة ولكن فقط لمن يعتبر.
|
|
فقاعة وزير النقل العراقي هادي العامري
ما أن فرغت من نشر مقال حول ابن العامري قارنت فيه بين سلوك حكام العراق الإسلاميين أو المتأسلمين وأسلافهم البعثيين حتى بلغني خبر وصول وزير النقل العراقي إلى لبنان في زيارة قصيرة ومفاجئة، وتعجبت من وصف العامري لقضية منع الطائرة اللبنانية من الهبوط في مطار بغداد من دون فلذة كبده على متنها بـ"الفقاعة"، وأضاف بـ "أن هذه الفقاعات كلها ستنتهي"، ولعلها بشرى بظهور فقاعات جديدة أو إشارة إلى فقاعات قديمة لا نعلم بها.
|
|
المالكي يقسم "كعكة" مقتدى الصدر والحكيم يأكل..!
مع أقتراب الأنتخابات النيابية, والمزمع أجراءها في نيسان المقبل, أن لم يحدث طارئ لتأجيلها, بدأ رئيس الوزراء العراقي بعمل جملة من البديهيات المكشوفة للجميع, والمخفية على من يضع "الحنديرة" بطرفي عينيه!
|
|
النصراوي محافظ للرمادي ودواي قائممقام الفلوجه.!!
لا يخفى على الجميع، وبالخصوص المتتبعين إلى الشائن السياسي العراقي، وما جرى بعد انهيار النظام السابق، وقد أفرزت لنا هذه المرحلة التي مررنا بها خلال العشر سنوات المنصرمة عدة أمور، وأهمها التخندق السياسي؛ والقفز على"أغصان الأشجار".
|
|
حكومة فقاعات وااعتذارات..
عندما يكون الحديث عن مشكلة, تنقلب المشكلة في بلدي إلى فقاعه, لا أعرف ما هو السر في ذلك؟, بالأمس وصف السيد المالكي, أزمة الانبار, بالفقاعة, الأمر الذي شان على الأخوة الانباريين, فأصروا على المواصلة, والمطالب أصبحت من سبعة, إلى ثلاثة عشر مطلبا, وخرج الأمر عن السيطرة, ثم عدنا إلى الحوار,
|
|
حوار على قارعة فنجان قهوة: من سننتخب؟!
كنت في زيارة لأحد الأخوة الأصدقاء ممن تربطني به علاقة قوية، فدار بيننا حديث طويل ذو شجون، خصوصا أن صديقي هذا يشغل منصب مهم في عمل، ولديه علاقات واسعة.
|
|
السيد الصدر ... وتحديات المرحلة
في البدء كنت قد اعددت نفسي ولملمت ما يمكنني وما تسعفني به قريحتي من افكار ، كي اسلسلها مقاﻻ اناجي به من ﻻزال متمسكا بحقه في القراءة ولو على عجالة او على غفلة او قتﻻ للوقت في حالة ازدحام مرووري .
|
|
اعتزال الصدر رمية في الزاوية الصعبة من الهدف!
ما الذي يحدث في مجلس النواب العراقي؟، وماهي تطلعاتهم وما الذي يمثلوه؟، هل هم ممثلي مرشحيهم أم كتلهم السياسية؟، أسئلة تهم الناخب العراقي في هذه المرحلة الحرجة.
|
|
الصدمة الكهربائية في إعتزال السيد الصدر..
بعد القرار الشجاع للسيد الصدر, وبعد أن كان مهندس السياسة الصدرية, التي نجحت في الفترة السابقة, وحضي بأربعين مقعدا في الدورة المنصرمة, كونه الوريث الوحيد لعائلة أل الصدر, جاء قراره لكي يبرهن, أنه ضد المفسدين, ولا يمكن له السكوت, واستغلال اسم أل الصدر, للسرقة والسطوة, على رقاب الفقراء, والمحتاجين, الذي بدأ السيد المالكي, يوزع أراضي, وبيوت واطئة الكلفة, لكي تكون دعايات انتخابية مبكرة.
|
|
|
 |
|
 |
|
|