:: آخر الأخبار ::
الأخبار تحذيرات من أزمة إنسانية في جنوب ميسان بسبب الجفاف وتراجع المياه (التاريخ: ٢٢ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٧ م) الأخبار الحمى النزفية تعود للواجهة: إصابات جديدة في الموصل (التاريخ: ٢٢ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١١:٥٠ ص) الأخبار من الفكرة إلى التنفيذ: رئيس الوزراء يطلق مشروع الحبيبات البلاستيكية في بابل (التاريخ: ٢٢ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٥١ ص) الأخبار تحويل ٣١ ألف مستفيد من الرعاية الاجتماعية إلى وظائف حكومية متعددة (التاريخ: ٢٢ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:١١ ص) الأخبار كنز الخريف: ٧ فواكه تقوي المناعة وتنعش القلب (التاريخ: ٢٢ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٩:٣٨ ص) الأخبار من زاخو تبدأ الفرص: معرض تجاري أول يجمع ١٠٠ شركة محلية ودولية (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٥ م) الأخبار إطلاق سراح الشباب العراقيين في السعودية (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠١ م) الأخبار كربلاء تحتضن أول مشروع للطاقة الشمسية في العراق (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٨ م) الأخبار في لقاء مع السفير الروسي. السامرائي يدعو إلى شراكات متوازنة تخدم مصالح العراق (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٣ م) الأخبار الطبيعة تحارب التلوث: خطة لزراعة ٢٥٠ مليون شجرة في العراق (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٨ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..! (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٣٠ / ربيع الأول / ١٤٤٧ هـ.ق
٢ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٤
عدد زيارات اليوم: ٤٦٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٨,٨٧١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٣٨١,٠٦٥
عدد جميع الطلبات: ١٩٧,٤١٨,٠٠٠

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٤٤
الأخبار: ٣٩,٦٣٩
الملفات: ١٦,٠٥٥
الأشخاص: ١,٠٦٦
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الديمقراطية ... الجر باء

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: الحاج هادي العكيلي التاريخ التاريخ: ٧ / أبريل / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٣١٥٦ التعليقات التعليقات: ٠
الحاج هادي العكيلي
الحاج هادي العكيلي
الديمقراطية هي كلمة واحدة ومصطلح واحد ولكنها تحمل العديد من المفاهيم المختلفة من مجتمع لأخر فالتي يريد تطبيقها الامريكان يستحيل تطبيقها في العراق .

وبشكل صريح وعلني مع ان الكثير من الممارسات التي يتصدى لها السياسيين تمارس داخل مجتمعانا وبشكل فضيع ولكن بخفية شديدة وبتحفظ مبالغ فيه وتحت الاقنعة والأغطية الدستورية أحياناً ، وأحيانا أخر بتوجيهات حكومية ، فهي احسن حواجز للتخفي ومع ذلك فان الصور التي يجب ان تروج يجب ان تكون بأنماط تتماشى مع الديمقراطية الحقه حتى لا نخدش بها الحياء المتعارف عليه داخل مجتمعنا الديمقراطي الذي يطمح العراقي أن يتعايش معها وفق قواعد وسلوك بعيداً عن القيود التي تحد من حرية الفرد وتمس حقوقه الشخصية ، فهي تتماشى مع مفاهيم بعض السياسيين التي تختلف اختلافا جذريا مع مفاهيم الديمقراطية في الكثير من النواحي وبعيداً كل البعد عن الديمقراطية الامريكية . فهي تتماشى مع اسلوب حياتهم السياسية للسيطرة على مقاليد الحكم . فالديمقراطية ليس لها تعريف واحد متفق عليه او مفهوم واحد فكل شعب يفهمها بشكل مغاير لما يفهمه شعب اخر وكذلك الحال بالنسبة للانتخابات فأن لها صور وأشكال تختلف تماما عما نفهمه نحن العراقيون بل السياسيون . ومع ذلك فالجميع ينادون بالديمقراطية ولكنهم يختلفون في مفهوم مقاصدها او في طريقة ممارستها وقد تجد العديد من السياسيين من يؤيد المفاهيم الغربية للديمقراطية بل ويمارسها بشكل محموم وبنفس الوقت يتظاهر بنبذها ورفض هذه الممارسات في العلن في ازدواجية لا مثيل لها في حياته الخاصة . فان محاولة الحكومة فرض ديمقراطيتها على العراقيين كما تراها هي وبالشكل العلني فإنما يثير النقمة عليها ويدخلها في صدامات مع العديد من الحركات السياسية المؤمنة حقا بالديمقراطية والتي جعلت منها هوية لها بوجودها داخل المجتمع العراقي السياسي .
فعلى المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وفي هذه المرحلة أن تعمل بكل جدية وحرص ، وأن لا تعمل قوى أخرى لتغيير كل ما تفعله وتغير كل ما تقوم به وتفرض فتواها وأوامرها لتغير مسار الانتخابات رغماً على أنوف الناخبين الذين قالوا كلمتهم وحددوا هدفهم بمحض أرادتهم . لتكون المفوضية العليا المستقلة للانتخابات لهم بالمرصاد لتقف ضد هذه الارادة وتضع خناجرها المسمومة في رقاب الناخبين من ابناء الشعب العراقي الذين عبروا عن خيبة أمالهم بنزاهة الانتخابات والتي سلطت الاقوياء على الضعفاء وأبقت الفاشلين والخاسرين على رؤوس الفائزين ، فأنتجت ديمقراطية جرباء لا ترضى الشرفاء ولا حتى الاذلاء .
لقد أصبحت اليوم المفوضية العليا المستقلة للانتخابات متفرجة على كثير من الخروقات التي تحدث اثناء عملية الدعاية الانتخابات ولم تتخذ أي أجراء بحق تلك الخروقات عدا التنديد والتصريحات التي تطلقها عبر وسائل الاعلام .
ان استغلال المال العام في عملية الدعاية الانتخابية هو أهم الخروقات التي تراها المفوضية ولم تتخذ أي أجراء ، وكذلك أستغلال المنصب في الدعاية الانتخابية للمرشحين للانتخابات وهم باقون في مناصبهم التنفيذية والتشريعية . فكيف يتم التنافس مع بقية المرشحين الذين لا يملكون أي منصب . فهل هذا تنافس شريف ؟ وهل تحققت العدالة في قواعد الترشيح للانتخابات ؟!!! كان الاجدر أن يحل البرلمان نفسه ويسلم البرلماني المرشح للانتخابات جميع ما بذمته من سيارات حكومية . وكذلك على الحكومة أن تحل نفسها واختيار حكومة تصريف أعمال ويسلم الوزير المرشح للانتخابات كل الامتيازات من سيارات وحمايات . وعلى عضو مجلس المحافظة المرشح للانتخابات ان يقدم استقالته من المجلس ويسلم ما بذمته من الامتيازات والمجلس يختار عضو اخر بدلا عنه وفق قواعد المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ، فأن بقاء هؤلاء في مناصبهم خرق دستوري وقانوني وأخلاقي نحو التنافس الشريف في الانتخابات .
أن الوضع الحالي للانتخابات في العراق ما هو الا كارثة بوجه الديمقراطية التي يطمح العراقي أن ينالها ويطبقها في حياته السياسية ، فعجباً أن تختار الكتلة السياسية الفائزة بمقاعد مرشحيها للبرلمان بغض النظر عن ما حققه المرشح من أصوات في الانتخابات وتترك الفائزين الذين حققوا أعلى الاصوات لكونهم ليس من تنظيماتهم ولا من المقربين إلى رئيس الكتلة وهذا ما حصل في الانتخابات السابقة ونتمنى أن لا تعاد هذه المرة في هذه الانتخابات .وأن حدث فأن الانتخابات تتحول من القائمة المفتوحة إلى القائمة المغلقة .
وعلى المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أن تنظر بعين الاعتبار إلى عدد المراقبين للكيانات السياسية وتحجم من أعدادهم وفق معادلة لكل مركز انتخابي مراقب واحد يقدمه الكيان السياسي إلى المفوضية لتقوم بتوزيعهم على المراكز الانتخابية في المحافظة .وذلك للحد من شراء أصوات المراقبين ، وعدم خلق فوضى داخل المراكز الانتخابية وخاصة في المحطات الانتخابية ، وقد تعرقل عملية الانتخاب داخل المحطة من كثرة اعداد المراقبين . كل هذه الامور لكي نبعد الديمقراطية الصحيحة عن الديمقراطية الجرباء وكما يقول الشاعر (( لا تربط الجرباء حول صحيحة ..... خوفاً على تلك الصحيحة تجرب )) .
الحاج هادي العكيلي

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني