-
أشار الكلابي إلى أن التغيير القادم قد لا يكون عبر الانقلابات التقليدية، بل من خلال أدوات قانونية ودستورية تُستخدم لتغيير شكل الحكم من الداخل.
-
لمّح الكلابي إلى أن رئاسة الوزراء الشيعية باتت مهددة، قائلاً إن "كل شيء ممكن أن يحصل"، في ظل تغير الخطابات الإقليمية وتحول بعض الشخصيات المثيرة للجدل إلى واجهات سياسية مقبولة.
-
أشار إلى أن هناك جهات داخلية تستحصل دعماً خارجياً لتنفيذ مشروع فصل جزء من العراق، وتحديداً من المنطقة الغربية، في خطوة قد تعيد إنتاج تجربة سوريا داخل المشهد العراقي.
-
الكلابي لم يغفل عن الملف الكردي، مؤكداً أن التحركات نحو إعلان دولة كردستان مستمرة بشكل واضح، وأن هذا المشروع يُدار بشكل يومي دون مواربة.
-
في ظل هذه التحولات، دعا الكلابي إلى اليقظة السياسية ومراجعة أدوات المواجهة، محذراً من أن التهديدات لم تعد مجرد تكهنات، بل تحركات فعلية تتغذى من الداخل وتُموّل من الخارج.