ووصف الصدر هذا الائتلاف بأنه بداية واعدة لمسار سياسي يجمع بين الحكمة والوطنية، مؤكداً أن العراق اليوم بأمس الحاجة إلى التكاتف وتغليب المصلحة العليا على الخلافات والتجاذبات.
ودعا المرجع الصدر إلى العمل بروح الفريق الواحد، من أجل بناء دولة مؤسسات قائمة على العدالة والتنمية الشاملة، مشدداً على أهمية أن يكون القرار الوطني حراً ومستقلاً، وأن تُفتح آفاق جديدة لعراق قوي، مزدهر، وموحّد.