العلاقة الايرانية العراقية تحت مجهر القلق الغربي
غالبا ماتحدد طبيعة العلاقات الدولية ومستوى الاندماج في معايير الانظمة لشكل نقاط التقاطع والالتقاء لتلك الدول مع النسبية في التعاطي بين دولة واخرى وحسب الثقل الدولي لكل دولة في ميزان القوى العالمية وقدرتها الاقتصادية في رسم سياسة خارجية مؤثرة تفرض ماتبتغيه وتطوق مايزحف اليها…
|
|
شعارات المرحلة
يشهد الشارع العراقي اليوم التنافس على نشر الإعلان عن المرشح فتراهم يتنافسون على الأماكن العامة والخاصة وجذب انتباهي شعار إحدى الكتل ألا وهو( عزم وبناء ) والباقين لديهم شعارات وكأننا دخلنا في انتخابات النواب وليس انتخابات مجالس المحافظات ؟
|
|
تفجيرات طائفية دموية
على ما يبدو ان الخروقات الامنية المتكررة ما بين فترة وآخرة ، لن تنتهي الة بنهاية الشعب العراقي الضحية الوحيدة والخاسر الاكبر من كل هذه التفجيرات الارهابية الجبانة التي تستهدف الابرياء فقط دون غيرهم .
|
|
تقسيم العراق ..فكر صهيوني بأداة امريكية
غرائب الاحداث ومستوطنات المنطق السياسي ربما تبتعد كثيرا عن ابجديات الثابت الاكاديمي كقراءة تحليلية فوق ارض العراق مقارنة بما يحفظه التاريخ السياسي لمفهوم الدولة في التأريخ السياسي الحديث ولعل بوابة الدخول في غرائبية متغيراتها ان يكتب على العراق الاحتلال الامريكي في لحظة…
|
|
كذب وادعاء!!
الشعار اغلب الاحيان يؤشر على حالة واقعية او قريبة منها، وهذا الاكيد يحدد حسب وعي وادراك القائل والسامع، اي من يرفع الشعار ومن يستهدف به، العراق عاش اربعون ونيف من عمره، وهو يعيش على شعارات كلها كذب وادعاء، سمع الوحدة والحرية والاشتراكية، ولم يرى تطبيق حرف من ايا منها، ولمن يريد فليدقق تاريخ البعث والبعثيين.
|
|
لن تستطيعوا أن تكسروا عودا أخضر
ماذا نقول وماذا نكتب، المقتول هو المقتول من معركة الطف الى مقابر هدام الجماعية الى ضحايا اليوم والقاتل ما زال مجهولا، هي معركة بين طرف من الخير واطراف من الشر، هي معركة لإسكات صوت الحق، هي معركة لتنكيس راية الحسين وما تمثله من اصلاح للدين الاسلامي، ورفع راية الجاهلية بدعم من يهود بني نضير.
|
|
مقابرنا لا تزال جماعية
حينما يسمع الانسان بالمقابر الجماعية يصاب بالحيرة والتوتر والقلق , ويكتشف من تجرد من الانسانية والقيم , والى اي حد تصل الوحشية والهمجية والأنانية , هياكل عظمية تداخلت ونسجت من القصص والأثار التي تدل على شجاعتها وسعيها لكرامتها وتكشف قناع بطش الجلاد وانحطاط اخلاقه , حينما تجد…
|
|
مصافحة الرجل للمرأة بين اتهامات التخلف والتقاليد الموروثة
كثير من الرجال وبالذات السادة المسؤولين نراهم يقعون في حرج شديد حين يقدمون اياديهم لمصافحة بعض النساء ويرفضن امام الحضور مصافحة هذا المسؤول ، وانا اقول ان محاولة المسؤول بمصافحة السيدات دلالة على جهل المسؤول وعدم معرفته لطبيعة البيئة والمجتمع العراقي التي الكثير من النساء…
|
|
من المسؤول عن استباحة دمائنا .. هل هو المالكي ام انا ؟؟
نامت بغداد الليلة الماضية على جراحها النازفة بعد ان ودعت العشرات من أبنائها الأبرياء بغير ذنب اقترفوه قضوا نتيجة الحقد الاعمى وغياب الراعي دون ان يتجرأ اي احد على ان يقول ان في الافق بارقة امل لغد أفضل لاننا أدركنا ان قبل الامس كان افضل بكثير من الامس وهكذا فان القادم سيكون اسوء…
|
|
نعم لقد كذب الوقّاتون ولكن فاز المنتظرون
عندما نتفكر في الأحداث التي تعصف بالعالم وخصوصاً الشرق الأوسط تقفز في أذهاننا الفترة التي تسبق ظهورالإمام الحجة أبن الحسن (عج) التي أخبرنا بها رسول الله (ص) وأئمة أهل البيت عليهم السلام ، بسبب تقارب الصفات والعلامات وتجمعها في أن واحد ، فهذا العالم قد أنتشر فيه الظلم والجور وكثرت…
|