هيئة المساءلة يجب أن تسأل ؟!
في البدء يجب أن يثار تساؤل هل هناك مؤسسة أعلى من المساءلة والعدالة تراقب عملها، وهل قراراتها دستورية ؟!
|
|
لكل وزير نجل .. يساوية بالقوة ويعاكسه بالاتجاه
لا تهزأ من غريب الاطوار لانه يوما ما سيصبح رئيسك في العمل .. ينسب هذا القول لـ ستيف غوبز ، اتوافقونه الرأي ؟ انا شخصيا ابصم بالعشرة ، وخير مثال على ذلك كابينتنا الحكومية ، فهي تعج بغريبي الاطوار .
|
|
ماذا فعل بكم .. الحكيم ؟
اللهم لا شماتة، هكذا نقول ونحن صادقون ، فالعراق عراقنا ومصائبه مصائبنا ، ولكن هل هي مصادفة ؟ ان يصدر هكذا فعل مشين من ابن وزير النقل هادي العامري والفضيحة المدوية التي طالته وجعلته لا يعرف ماذا يفعل.
|
|
تخصيصات ٢٠١٤ هل ستوضع في مكانها المناسب ؟!
الحديث عن الملفات الهامة والأهم _ وما أكثرها وما اعقدها_ يضع ملف الخدمات في "خانة" ملفات الامن والأستقرار والسيادة واعادة البناء والاعمار
|
|
العراق.. وقرار السعودية ضد الارهاب
القرار السعودي ضد الارهاب يهمنا مباشرة.. وواجبنا التفاعل ايجابياً، بما يدحر الارهاب.. ولعب دور جماعي، هجومي ومبادر.. واستثمار فرصة المؤتمر الدولي ضد الارهاب القادم.. لمد الجسور مع السعودية ودول الجوار والمنطقة عموماً.
|
|
أصواتنا من ذهب، فلنتحرى عن الذهب..
لم أجد أجمل ما يصف عملية تصويت الناخب، إلا ما قاله المرجع الشيعي الكبير آية الله علي السيستاني(دام الله ظله الوارف) "صوتك من ذهب"، نعم فمن كان يملك ذهبا لا يفرط فيه بسهولة إلا إن كان في ضائقة شديدة، وعندها يجب أن يحصل على أفضل سعر بعملية المقايضة، وأن لا ينخدع بالكلام المعسول.
|
|
حين يحكم العراق المزاج ... إلى أين يذهب ؟!
يقال في الأمثال الرومانية :لا تسأل الطغاة لماذا طغوا .. بل اسأل العبيد لماذا ركعوا ..
|
|
الحرب على الارهاب مواجهة بحاجة الى الحسم !!
من الاسئلة الاكثر شيوعا وذيوعا في الاوساط الشعبية ومنذ بدء عمليات ثأر القائد محمد التي نفذتها قواتنا الامنية في صحراء الانبار اواخر العام المنصرم حتى يومنا هذا هو متى يتحقق الانتصار على الارهاب بشكل تام ونهائي ومنذ ذلك الوقت ونحن ننتظر ان يتم هذا النصر ونرى نتائجه وانعكاساته على الارض
|
|
جائزة العراق اكبر من "نوبل".. لولا اهمال توجيهات الامام السيستاني
في اذار ٢٠٠٥ كتب الصحافي المشهور "توماس فريدمان" في "نيويورك تايمز" مقالة اثارت ضجة كبيرة.. فلنتذكر ونتعض. يقول فريدمان "اصر (السيستاني) على اجراء الانتتخابات رافضاً اي تأجيل لها امام تهديدات التمرد"..
|
|
تحالف مصلحة لضرب المرجعيات الدينية الاصيلة
من القضايا الصادمة الي تطرح بشكل غير حكيم هو ما يجري الحديث عنه اليوم من سن قانون الاحوال الشخصية الجعفري الذي قدمه وزير العدل حسن الشمري وباركته حكومة المالكي وحولته الى البرلمان لغرض مناقشته واقراره وهو امر ربما يكون مقبولا بشكل اجرائي
|