:: آخر الأخبار ::
الأخبار إسرائيل تستهدف مستشفى في خان يونس وسط أنباء عن محاولة اغتيال محمد السنوار (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٣٩ م) الأخبار تحسّن مفاجئ لليرة السورية بعد إعلان ترامب رفع العقوبات الأمريكية (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٣٤ م) الأخبار العراق يتصدر قائمة مستوردي الخضروات التركية في ٢٠٢٤ بـ٤٣٣ مليون دولار (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤١ م) الأخبار إيران: لا قيود نووية دون رفع العقوبات (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٤ م) الأخبار القضاء يعلن استرداد ١١ مليار دينار من شركة متورطة بالاحتيال المالي (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٥ م) الأخبار مدرب المنتخب الوطني يطلب لقاء مدربي الأندية لمناقشة الاستحقاقات المقبلة (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:١٠ م) الأخبار مرور بغداد تستثني دراجات التوصيل من قرار منع الحركة خلال القمة العربية (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٩ ص) الأخبار ارتفاع خامي البصرة بنسبة ٢.٧٦% وسط تقلبات بأسواق النفط العالمية (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٥ ص) الأخبار ترامب يصل الرياض لحضور منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي (التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٤ ص) الأخبار الرافدين يطلق المرحلة الثانية من مشروع ريادة بتمويل قياسي (التاريخ: ١٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٢ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٦ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٥ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١١٧
عدد زيارات اليوم: ١٣,٠٧٧
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٠٤,٧٦٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,١٥٣,٧٣٩
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٠١١,٤٩٠

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٠
الأخبار: ٣٩,٢٨٩
الملفات: ١٥,٦٤٣
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الاتجاهات الحقيقية للازمة العراقية – التحليل السياسي

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: مؤسسة وطنيون الاعلامية التاريخ التاريخ: ٢ / فبراير / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٥٥٨٠ التعليقات التعليقات: ٠

اندلاع ازمة المحافظات الغربية قبل اكثر من ثلاثة اسابيع ادى الى سرقة الاضواء من ازمة اقليم كردستان مع الحكومة الاتحادية، بحيث بدا للبعض ان نوعا من التهدئة ساد بين الطرفين، وان جنوحا نحو البحث عن حلول وسط فرض نفسه على خيارات التأزيم، لاسيما وان اللجان الفنية-العسكرية والامنية، والوفود السياسية من اقليم كردستان والحكومة الاتحادية حرصت على مواصلة مباحثاتها وحوارتها وسط اجواء، اشارت بعض التصريحات الى انها ايجابية.

 

للاسف لم تكن هناك تهدئة حقيقية، ولم تفرز الازمة توجهات جادة للبحث عن حلول وسط، ومصطلح "سرقة الاضواء"، هو الاكثر تعبيرا وتوصيفا لصورة الواقع السياسي العام في البلاد، فمسيرة الاعوام العشرة الماضية اكدت واثبتت ان الازمات السياسية غالبا ما لاتجد طريقا الى الحل بل يكون طريقها الى الترحيل، والاخير يفضي الى التراكم، وهو مايولد المزيد من الاحتقان والتشدد والتزمت وانعدام الثقة بين الفرقاء.
وبما ان جبهة جديدة انفتحت امام الحكومة الاتحادية في بغداد، او بتعبير ادق، امام ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي، فأن الاكراد اثروا الترقب والمراقبة، وربما التحريض والتأليب على بغداد، من اجل تضييق الخناق على صانع القرار هناك وبالتالي اضعافه ومحاصرته.
فبعد فترة هدوء وصمت اصدر رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني بيانا عبر فيه عن موقفه من الاحداث الاخيرة التي شهدتها المحافظات الغربية والمطاليب التي طرحها المتظاهرون ، وتضمن البيان اتهامات وانتقادات للحكومة الاتحادية وتحميلها المسؤولية، اذ قال البارزاني "ان العراق يمر منذ مدة طويلة بأزمة كبيرة بسبب اهمال الخدمات للمواطنين واقصاء الشركاء وعدم تطبيق الدستور والاتفاقيات، مما ادى الى ردود افعال تعبر عن استياء الشعب العراقي بكافة مكوناته وعلمائه ومراجعه واحزابه وتنظيماته، وفي الوقت الذي كان من واجب الحكومة الاتحادية ان تبادر الى التعامل بعقلانية من اجل ايجاد الحلول، عملت على تفاقم الازمة بالتهميش والتهديد والاقصاء ما ادى الى مضاعفات خطيرة قد تؤدي الى عواقب وخيمة".
   وعبر رئيس اقليم كردستان عن دعمه وتأييده التام لمطاليب المتظاهرين المشروعة مع تأكيده على ضرورة الحفاظ على سلمية الاحتجاجات وعدم اللجوء الى العنف".
وقد قوبل بيان البارزاني الذي رافقه تصريحات لوزير الخارجية التركي احمد داوود اوغلو عزا فيه التوترات والازمات في العراق الى "سياسة الحكومة الاقصائية لبعض الاطراف السياسية"، قوبل برد فعل عنيف من قبل رئاسة الوزراء، وذلك بأصدار بيان من المكتب الاعلامي قال فيه انه "في الوقت الذي تسير الامور الى الحلول والانفراج الذي يخدم مصالح جميع ابناء الشعب العراقي وينعكس ايجابا على امن واستقرار العراق نفاجأ بمواقف وتصريحات مضادة من جهات اقليمية ومن شخصيات سياسية عراقية، كالبيان الصادر من رئيس اقليم كردستان والتصريحات غير المسؤولة التي اطلقها وزير الخارجية التركي، التي تكشف عن رغبة بأعاقة الحوار بين مكونات الشعب العراقي واحياء الفتنة الطائفية البغيضة".
وفي سياق التصعيد اتهم نائب رئيس مجلس النواب والقيادي في حزب البارزاني (عارف طيفور) نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني بمحاولة خلق ازمة جديدة مع اقليم كردستان بعد فشله في التفاوض مع المتظاهرين في المحافظات الغربية، وقال طيفور ( ان الشهرستاني يسعى الى خلق ازمة جديدة مع اقليم كردستان من خلال اطلاق التهديدات ومقاضاة الشركات النفطية التي تعمل في الاقليم والمطالبة بتخفيض مخصصات الاقليم من الموازنة العامة الاتحاية ) ، مشيرا الى ( ان الشهرستاني فشل في التفاوض مع المتظاهرين ولم ينجح في امتصاص غضب الجماهير المعتصمة التي خرجت من مختلف المحافظات ) .
وتصعيد النبرة الكردية ضد الحكومة الاتحادية جاء متزامنا مع انسحاب ممثلي القائمة العراقية من اللجنة الخماسية المشكلة من التحالف الوطني والتحالف الكردستاني والعراقية لبحث مطاليب المتظاهرين وبالتالي احتواء الازمة الاخيرة.
والغريب ان انسحاب القائمة العراقية من اجتماعات اللجنة كان مفاجئا لمختلف الاوساط السياسية والشعبية، بأعتبار ان الحكومة اتخذت خطوات عملية وسريعة للتعاطي والتجاوب مع مطاليب المتظاهرين، ابرزها تشكيل لجنة برئاسة حسين الشهرستاني لتبويب وتفكيك تلك المطاليب وتنفيذ مايمكن تنفيذه بأسرع وقت واحالة المطاليب الاخرى للجهات المعنية لغرض تفعيلها، وبالفعل فأنه خلال فترة زمنية قصيرة تم اطلاق سراح اعداد غير قليلة من الموقوفين، واحالة ملفات الالاف من المشمولين بقانون المساءلة والعدالة الى هيئة التقاعد الوطنية لغرض تخصيص رواتب تقاعدية لهم، ورفع الحجز عن العقارات المملوكة للمشمولين بالقانون او ذويهم، فضلا عن قرار رئيس الوزراء اصدار عفو خاص عن المعتقلين المدانين بقضايا جنائية بشرط تنازل اصحاب الحق الخاص.
هذه الخطوات السريعة التي اعتبرتها بعض الاطراف السياسية تنازلات مبالغ فيها ومن شأنها ان تفتح الابواب لعودة البعثيين الملطخة اياديهم بدماء الابرياء في العهد السابق، وكذلك الارهابيين، لم تفلح في تهدئة وامتصاص غضب الشارع في المحافظات الغربية، ليس لان المتظاهرين لم يقتنعوا بمستوى الاستجابة لمطاليبهم، بل لان ممثلي المتظاهرين او من يدعون تمثيلهم راحوا يرفعون سقف المطاليب، ويمارسون سياسي لي الاذرع، ويتعاملون مع الحكومة من منطق القوة، بحيث ان بعض التجمعات الجماهيرية الاحتجاجية راحت ترفع شعار اسقاط الحكومة، كما حصل ذلك في محافظة الموصل، اذ صرح المتحدث بأسم المتظاهرين غانم العابد "ان متظاهري ساحة الاحرار في المدينة الغوا جميع مطالبهم السابقة للحكومة المركزية، كألغاء المادة ٤ ارهاب واطلاق سراح المعتقلين وغيرها، واكتفوا بمطلب واحد فقط هو اسقاط حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي".
محللون ومتابعون لتفاعلات الاحداث يرون ان رفع سقف المطاليب من قبل بعض الجهات والاشخاص يأتي في سياق المزايدات والتنافس الداخلي والسعي الى كسب المزيد من التأييد في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة المزمع اجراؤها في العشرين من شهر نيسان-ابريل المقبل. هذا من جانب، ومن جانب اخر هناك اطرافا خارجية-وهي نفسها التي تضخ الاموال وتمول هذا الطرف او ذاك-تضغط بأتجاه عدم ايقاف التظاهرات، واكثر من ذلك ارباك الحكومة بمزيد من المطاليب، حتى وان كانت تعجيزية، اي بعبارة اخرى ان تلك الاطراف الخارجية لايروق لها احتواء الازمة، وهي تراهن على تطويق الحكومة بأزمات عديدة من مختلف الجهات لاضعافها وتجريدها من عناصر قوتها ومن ثم اسقاطها سواء عبر السياقات الدستورية او عبر الشارع.
وربما جاء بيان رئاسة اقليم كردستان حول الاحداث، وتصريحات وزير الخارجية التركي، وانسحاب القائمة العراقية من المفاوضات مع التحالف الوطني، في اطار خلط الاوراق بدلا من ترتيبها، في ذات الوقت فأن الجهات التي تمثل المتظاهرين لاتثق كثيرا بوعود الحكومة واجراءاتها، وترى انه حتى الاجراءات التي تم اتخاذها من قبل الاخيرة قام الاعلام الموجه بتهويلها وتضخيمها.
والتصريحات الاخيرة لـ ( مارتن كوبلر ) ممثل الامين العام للامم المتحدة في العراق من مدينة كركوك جاءت لتعزز الاتجاه نحو خلط الارواق بقوله "أن الامم المتحدة لاترى وجود نوايا حقيقة لتلبية بعض مطالب المتظاهرين"، مؤكدا "إن التظاهرات حق من حقوق ‏العراقيين الدستورية للتعبير عن ارائهم بالصورة التي تؤمن لهم مطالبهم، وعلى الحكومة العراقية ‏تلبيتها وأخذها على محمل الجد وأن تأخذ دورها في حل تلك القضايا".  وكذلك تعليق وزراء القائمة العراقية حضورهم في اجتماعات مجلس الوزراء منذ ثلاثة اسابيع
كل ذلك، وربما غيره، يؤشر الى حقيقة ان الازمة-او الازمات-لم توضع حتى الان على سكة الحل الحقيقية، واذا كانت هناك نوايا وتوجهات جادة بأتجاه الحل من قبل بعض الاطراف فأنها لم تتبلور بالقدر الكافي في خضم الحراك الفوضوي الخطير، وانعدام الثقة بين من يفترض ان يكون الحل بأيديهم.


بقلم :مركز الدراسات والبحوث في مؤسسة وطنيون الاعلامية
التجزئة والتحليل
٢٨/١/٢٠١٣

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني