:: آخر الأخبار ::
الأخبار "الصناعات الحربية تدخل عصر السيارات الكهربائية.. ٣٤ عقدًا تمهّد لثورة صناعية في العراق!" (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٢٣ ص) الأخبار التوغل الإسرائيلي في سوريا.. هل يهدد أمن العراق؟ (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٢٩ ص) الأخبار قرار حكومي استثنائي ينهي معاناة ٣٠٠ طالبة في مدينة عراقية (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٨ م) الأخبار طهران تتحدى الضغوط: لا تراجع عن تخصيب اليورانيوم (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٧ م) الأخبار "غزة على أبواب انفراجة إنسانية.. اتفاق مرتقب لإدخال المساعدات" (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٩ م) الأخبار "السوداني يمنح شريحة جديدة أراضٍ سكنية مخدومة ضمن مشروع الإسكان" (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٩ م) الأخبار المالية تحسم الجدل: لا مساس بودائع المواطنين في مصرفي الرافدين والرشيد (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٣ ص) الأخبار عمليات بغداد الاطاحة بعدد من المتهمين وضبط اسلحة و مواد مخدرة (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٣ ص) الأخبار "أسعار النفط تتراجع لأدنى مستوياتها منذ مارس وسط تقلبات السوق (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٦ ص) الأخبار الديمقراطية في العراق تحت تهديد الصراعات الإقليمية والدولية (التاريخ: ٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٣٣ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٦ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٥ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٤ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٤٥
عدد زيارات اليوم: ١٨,٥٢٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٣,١٩٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٦٤٨,٠٧٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٥٢١,٥٧٨

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٦
الأخبار: ٣٩,٢١٩
الملفات: ١٥,٥٦١
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات مواقف بلون الازمة

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عبدالله الجيزاني التاريخ التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٥٤٧٦ التعليقات التعليقات: ٠

السياسة عندما تحمل مباديء تكون مهنة ثقيلة وصعبة خاصة في زمن قل من يمارسها او حتى من يستوعبها لاسباب كثير اهمها تمكن الدنيا من الكثيرون،وتغيير الفهم والقيم والمفهوم،حتى غدى المعروف منكر والمنكر معروف في الكثير من مفردات الحياة ناهيك عن المجال السياسي وهو الميدان الرحب لهذا الامر، وغدى مبدء (السياسة لاتعرف صداقات دائمة والاعداوات دائمة بل مصالح دائمة) هو الاصل وماعداه شذوذ،لذا يواجهة اصحاب النظريات والمباديء السامية صعوبات جمه في عملهم وترجمة مواقفقهم للناس، وطبيعي ان يكون الاسلاميين في طليعة هؤلاء،وازاء هذه الصعوبات تخلى الكثير من الاسلاميين عن الاسلام كسياسة واحتفظوا به كأسم اومظهر اوغطاء،واصبحت السياسة لعبة الممكن سبيل لهم،وفي العراق بعد سقوط الصنم وتصدى قوى المعارضة لادارة الدولة هذه القوى التي يطبع معظمها الطابع الاسلامي وترفع الاسلام كشعار في مسمياتها الاان الواقع ان اكثرها انجرف مع التيار ومارس لعبة الممكن للاسباب التي ذكرنا وغيرها من الاسباب الشخصية والمطامع والطموحات والانا،وبما ان العملية السياسية منذ انطلاقها تعرضت وتتعرض لهزات وازمات كثيرة وفي تصاعد مع زيادة عمر التجربة وهذا خلاف الطبيعة حيث يفترض كلما زاد عمر التجربة ازدادت نضوجا ورسوخا وانعدمت الخلافات الاساسية والكبيرة فهناك دستور وتشريعات تنظم عمل الدولة وتستند اليها الحكومة في ادارة الدولة ومؤسساتها،واصعب مافي هذه الازمات المتصاعدة التعامل معها بين الفرقاء باسلوب كسر العظم والشد الاعلامي وتصديرها للشارع لتحقيق مكاسب وهمية، وترك الطرق الصحيحة التي يكون الحل فيها وهي مظلة الدستور والحوار المباشر التي طالما تمسك بها اصحاب النظرية ودعوا اليه،فتيار شهيد المحراب كتيار يحمل نظرية ستراتيجية تستند الى الاسلام وتخضع لمواقف المرجعية الدينية،كان التيار الوحيد في الساحة الذي اتخذ من الاعتدال والوسطية منهج كان محط تقدير وقبول كل المتخاصمين ويبني مواقفه حسب لون الازمة فالازمات ذات اللون الرمادي يقف في المنتصف ولاينحاز الا الى التهدئة والحوار،ففي الازمات التي توالت مع القائمة العراقية في بداية تشكيل الحكومة دعى تيار شهيد للتهدئة للحوار فطرفي النزاع المالكي والعراقية لديهم حق ولديهم تجاوز وكذا العراقية لوجود اتفاقية بين الطرفين شكلت بموجبها الحكومة الحالية ولم تنفذ من قبل المالكي لتجاوزها على الدستور الذي يفترض ان تكون كل الاتفاقات تحت مظلته،وعندما اتسعت الازمة لتشمل البارزاني كان نفس الموقف لنفس السبب،وفي احداث طوزخرماتو تكررت نفس الدعوة نفسها والسبب نفسه فلون الازمة رمادي اي كل طرف له حق وعليه حق ولاسبيل الا الحوار المباشر وتقديم التنازلات والتضحية ببعض الحقوق لان الطرفين واقع في المشهد العراقي لهم حق وعليهم واجب،ولكن عندما تكون الازمة مع المواطن فلونها ابيض ينحاز تيار شهيد المحراب للمواطن فكما في تعطيل القوانين الخدمية وعدم تنفيذها يقف تيار شهيد المحراب ليعلن بوضوح موقفه الرافض لذلك ضد المتسبب ايا كان ولمن انتسب،وكما في موضوع سحب الثقة عن الحكومة رفض المجلس الاعلى كل الاغراءات التي قدمت له من قبل قوى اربيل لخطورة  هذه الخطوة على الوطن والمواطن ،وكذا في صولة الفرسان وقف المجلس مساند وداعم للحكومة ضد كل من لايلتزم بالقانون،وايضا في بداية تشكيل الحكومة الحالية اعلنت قيادة المجلس الاعلى انها لن تشارك في حكومة لاتشارك فيها القائمة العراقية وهو ايحاء الى ان هذه القائمة تمثل مكون من مكونات الشعب لايمكن تجاوزة ويحظى بدعم اقليمي ودولي كبير يعرقل مسيرة الدولة العراقية،ويعطي مبرر للتدخل الخارجي في البلد،هذا الوضوح في المواقف نابع من حرص على البناء الصحيح الذي ينادي به الكل ولكن لايلتزم به الا تيار شهيد المحراب ويدفع التضحيات لاجله،وايضا لم يكن تيار شهيد بموقف التفرج بل كان يساهم في البحث عن الحلول ويحاور اطراف الخلاف ويطرح الحلول ولعل الدعوة لتشكيل حكومة الاغلبية كانت تعبير عن واقع لايحل الابهذه الصورة،وعلى هذا فتيار شهيد المحراب يحدد مواقفه على اساس لون الازمة فلايرضى بمكسب على حساب احد ولايرضى بتجاوز الدستور لكن موقفه الثابت والواضح عندما يكون الوطن والمواطن طرف فهو معهما مهما كان الثمن خسارة او ربح له...

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني