:: آخر الأخبار ::
الأخبار الصحة النيابية تحظر الفيب وتفرض قيودًا صارمة على التدخين (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٥٢ ص) الأخبار وزارة العدل تعلن الإفراج عن أكثر من ألفي سجين بعد تطبيق قانون العفو العام (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٣١ ص) الأخبار السوداني يوجه بصرف القروض الصناعية خلال شهرين لدعم النمو الاقتصادي (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٦ م) الأخبار وزارة النفط: توقف تصدير نفط كردستان يتسبب بخسارة يومية قدرها ٣٠٠ ألف برميل (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٩ م) الأخبار وزارة المالية: الاقتصاد غير النفطي يحقق نموًا بنسبة ٥%.. وعجز الموازنة في نطاق مستقر (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٨ م) الأخبار رئيس الجمهورية يثمن دعم الصين ويؤكد أهمية تعزيز العلاقات الثنائية (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٠ م) الأخبار وزارة الاعمار اطلاق قروض إسكانية بقيمة تريليون دينار لدعم المواطنين (التاريخ: ٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٣ م) الأخبار الحوثيون يوسّعون نطاق هجماتهم ويفرضون حصار جوي على اسرائيل (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٥ م) الأخبار "العراق يقترب من إنهاء استيراد البنزين وتعزيز استثمار الغاز (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٥ م) الأخبار "العراق يعزز دفاعاته الجوية بمنظومات حديثة لحماية السيادة (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٤ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٨ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٧ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٦ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٣٤٥
عدد زيارات اليوم: ٧,٥٧٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٨٤٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧١٤,٥١٦
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٥٨٩,٤١١

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٧
الأخبار: ٣٩,٢٣٣
الملفات: ١٥,٥٧٧
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات حقائق يجب أن لا تغيب عن أعيننا حينما نجد لهيب الأزمة يستعر (بحث عن ازمة الشيخ الصغير مع الأكراد)

القسم القسم: المقالات التاريخ التاريخ: ٢٩ / أغسطس / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٣٠١٠ التعليقات التعليقات: ٠

وأخيرا انقشعت الأزمة التي تفجرت على حين غفلة من الجميع بين الأكراد وبين الشيخ الصغير، ولم يمض الوقت طويلاً حتى شهدنا تبادل الطرفين كلمات التفهم لما جرى، وقد شاهدنا كيف ولغ بمستنقع الفتنة الآسن كل من استطاع أن يريش سهماً للشيخ الصغير، والذي نسجل له هدوءه التام أمامها، وكأنه كان يقول صبرا لهذا اليوم فسوف ينبلج الفجر عما قريب وتبان الحقائق، وسرعان ما عم الهدوء بين طرفي الأزمة لتبقى شلة الفتن مكشوفة القناع، حسيرة الرأس، لا أدري إن كانت تعبر عن خيبتها بعدم حصولهم على ما يتمنون، او لأنهم لا زالوا يعتقدون أن بإمكانهم من جديد أن يشعلوا نار الفتنة، وقبل أن نعلق على مواقف هؤلاء لا بد من أن نثبت حقائق أساسية:

أولاً: ليست هذه الهجمة الشرسة هي الهجمة الوحيدة التي جمّعت معاشر الطبالين والزمارين ضد الشيخ الصغير، إذ هاهو الأنترنيت ومواقعه تكشف أن الشيخ الصغير واحد من أكثر الشخصيات التي هوجمت من قبل هؤلاء، ولو أضفنا لها أنه أكثر شخصية استهدفت أمنياً، ولو أضفنا لذلك كله أنه هوجم من قبل أطياف موسومة بالطائفية، أو الدعم للإرهاب، أو القائمين على الفساد وداعميه، أو المجندين امريكياً تحت غطاء الليبرالية، أو التيار اليساري المتطرف، او المنحرفين عقائدياً، وهذه السعة في الاستهداف السياسي والاعلامي والأمني تظهر ولاشك شراسة المستهدفين، لأنهم مزودون بخاصية القدرة على الكذب، فيما يفتقدها هو، مما يعطيهم مناورة كبيرة للتحدث عنه، ولو راجع الباحث عن ذلك عدد ما ألصقوه به من تهم وأكاذيب يظهر أن الرجل قد سبب لهؤلاء جميعاً الكثير من الصداع والأذى مما جعل مشاربهم المختلفة تتفق على تشويه صورته، ولكن من بعد ذلك كله ماذا وجدنا منه؟ ومنهم؟ فقديماً قيل قل لي من عدوك أقل لك من أنت؟ وها هو الشيخ الصغير من خلال هذه الهجمات يبرز للجميع من هم أعداءه... وقديما قيل: قل لي ماذا تريد؟ كي أعرفك .. وها هو الشيخ الصغير قد أبرز ماذا يريد؟ فماذا أراد خصومه؟ أما الطائفيون فكانوا يهاجمونه في عزّ تحركهم لذبح أبناء العراق، وأما البعثيون فكانوا رأس الأفعى عليه في عزّ تآمرهم على العراق، وأما المفسدون فقد هاجموه في عزّ نهبهم لثروات العراق، وأما المجندون أمريكياً فإنهم هاجموه دوماً في عزّ رغبة أمريكا في تنفيذ مخطط غزوها الثقافي والفكري، أما اليساريون فقد هاجموه في عزّ انحسار وجودهم الفكري والاجتماعي في العراق، ولكن ماذا حصل للشيخ الصغير؟ هل خفف من لهجته ضد هؤلاء جميعاً؟ وهو لا يملك إلا لسانه، وما اعتقده جزماً ـ وأنا متابع لحديثه دوماً ـ أن موقفه لم يتغير من الجميع، وأن تهالك الجميع عليه يظهر سعة تصديه، وعدم تهيبه من جميع هؤلاء، وعدم مبالاته بما يقيؤونه على الناس، بل تثبت له كل هذه الحملات أنه كان الأشجع منهم جميعاً، لأنهم من بعد كل فترة يهدؤون، ولكننا لم نجده قد هدأ يوماً.

ثانياً: اعتقد أن نتائج الأزمة حققت لجهد الشيخ الصغير امتيازا لا اعتقد أنه خطط له، او حتى انتظره، ولكن حماقة الكثير من المهرجين وممن ولجوا متقحمين إلى هذه الساحة أعطوا لهذا الامتياز زخماً في غاية الأهمية وهي ان قضية الإمام المنتظر عجل الله فرجه ما عادت قضية خاصة ببعض المنتديات الشيعية المغلقة، بل إن الأزمة أطلقت القضية في فضاء اوسع بكثير مما كان يحلم به أي احد من المضطلعين بشانها، صحيح أن تهريجاً وسبابا قد علا هنا وهناك، ولكن الصحيح الآخر أن أسئلة كبرى قد طرحت او ستطرح في أذهان من أعاد الشيخ الصغير لهم قضية الإمام المهدي عليه السلام من مجرد قضية فكرية أو حديثية إلى مسألة يجب مناقشتها على المستوى الواقعي المعاصر، وصحيح أن الأصوات العلمانية كانت متربصة بهذا الموضوع بمجرد طرحه لكي تنقض عليه، ولكن غباء العلمانيين يبقى يكرر نفسه رغم تجاربهم الكثيرة والتي أثبتت أن كيدهم رد على مناحرهم، ولو تذكر المهرج فخري كريم وزمرته قضية صادق جلال العظم، أو هادي العلوي أو بو علي ياسين حينما هاجموا الفكر الديني في السبعينات كيف تحول هذا الهجوم إلى إندحار كبير للفكر الشيوعي والعلماني على حد سواء، ولو تذكر الدمية حسن العلوي ما فعل بتأليه المجرم صدام في ألف باء وكيف عاد هذا الفعل على ردة فعل شاملة أطاحت بكل حصاد البعثيين.. بل أستطيع جازما القول بأن الأزمة انكشفت عن تنبه الشيعة لقضية إمامهم أكثر من ذي قبل، وتنبه الاكراد إلى قضية ناصرهم وأملهم في خروجهم من الظلم، وتنبه أهل السنة بدورهم إلى قضية لا يمكن ان يقفوا امامها متفرجين، وليس هذا الأمر مقصور على العراق، بل امتد إلى كل من سمع قرقعة الفتنة وزمجرتها. وعليه فاعتقد أن مسؤولية الشيخ الصغير وأمثاله من العلماء غدت اكبر بكثير من ذي قبل لن سيلاً من الأسئلة يجب ان يجاب عليه، وسيل من المفاهيم يجب أن توضح، كما واعتقد أن مسؤولية الإعلام الشيعي باتت أكبر من أي وقت مضى للعب دورهم في هذا الصعيد، فكرة الثلج أطلقها المهرجون وما عرفوا انها عصا موسى التي ستأكل كل سحرهم وما يأفكون.

ثالثاً: إن الأزمة أظهرت أن المستهدف لم يكن الشيخ الصغير فحسب، وإن كان هو واجهة الاستهداف، بل إن المستهدف السياسي كان منصبّاً على تخريب العلاقة بين المكونين الكردي والشيعي على المستويين الاجتماعي والسياسي، والمستهدف العقائدي كان هو الفكر الشيعي، وتظهر الكثير من الكتابات التي اعدت لمثل هذه الأزمة أن العديد من الذين تقحّموا هذا الميدان سارعوا بتسجيل حقيقة استهدافهم، فهم لم يتوقفوا كثيرا عند الشيخ الصغير، بل راحوا يطالون وبشكل مستعجل عقيدة الإمام المنتظر عجل الله فرجه وقضية التحالف بين المكونين، ولئن استطاع الشيخ الصغير في خطابه الذي وجهه يوم الجمعة الأخيرة، وكذلك في خطابه للشعب الكردي عبر وكالة خندان، ولربما غيرها أن يقضي على أحلام هؤلاء بتخريب العلاقة بين المكونين، مما أعاد المياه لمجاريها، بالرغم من أنه أشار إلى عدم الاستهانة بالمشاكل الموجودة بين الطرفين، إلا أن البعد العقائدي سيحتاج إلى فترة أطول، ولعله من حسن الحظ أن تستهدف العقائد من خلال استهداف الشيخ الصغير، إذ أن المعروف عن الرجل طول باعه في هذا المجال، ولعله من الآحاد في الساحة الفكرية ممن يشار له بالبنان في المسائل العقائدية والفكرية، أقول لعله من حسن الحظ لأنه سيثري عزمه، ولكن هذا لا يسقط المسؤولية عن الآخرين في حمل أعباء هذا الفكر ومهمة توضيح حقائقه.

رابعاً: من المعروف أن التيار اليساري والليبرالي بصورة عامة يغني ليسمع نفسه، لأن سمفونيته ما عادت لتطرب أحد، وقد مني التيار اليساري بهزائم كبرى خلال هذه الفترة، ليس في العراق فحسب، بل في كل البلدان الإسلامية، ومن سوء حظوظهم أن يكوّن مبرّزيهم متهمون سلفاً من قبل نفس التيار في أي قضية يتحدثون بها، ولذلك كل هذا التهريج الذي قاموا به ونفذته مؤسسة فخري كريم وأعني جريدة المدى، ومؤسسة تلفزيون السومرية المعروفة بتدخل الأيادي الصهيوينة عبر حزب الكتائب فيها، وقناة الحرة الأمريكية والممولة مباشرة من الخارجية الأمريكية، والموجهة مباشرة من قبل الاستخبارات الأمريكية، وهم المؤسسات التي رعت هذه الهجمة وحاولت تأجيجيها قد عاد عليهم بخسران كبير، فقد يتصور هؤلاء أنهم أصابوا من الشيخ الصغير مقتلاً، ولكن الواقع الحقيقي في الشارع الشيعي أنهم قدموا خدمات كبرى له، فمن أوضح الواضحات ان وضعه قد تعزز بشكل كبير وزاد من انتباه هذا الشارع لما يقوله ولما يتحدث به.

وللحديث تتمة لما تنتهي بعد...

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني