العراقي والواقع العراقي
بكل معنى الكلمة اصبح الواقع العراقي واقعا مؤلما فلا يبالي المواطن بما عليه الساحة السياسة وشغله الشاغل ماهي مفاسد الحكومة ومهازل البرلمان ويتصيد اي تصريح سخيف لاي سياسي لياخذ مداه وصداه على الفيسبوك والتويتر .
|
|
محمد باقر الحكيم ....انموذج دولة
في ما مضى ،قررت ان ابتعد كثيرا عن الكتابة ،بسب ظروف قاهرة المت بي ،جاءت ذكراك ،وقفت متأملا ،من اين ابدا معك ،والى اين انتهي ايها الضيغم ،المتنازل كثيرا لشعبك ،حتى كرمك فاق الجميع ،وانتهى المطاف به دما زكيا ،فكنت حكيما وكريما ،وقف فيها العالم مذهولا ، لأكثر من ستون عاما وانت تحتضن…
|
|
حان وقت التغيير والإنتداب وقطف ثِمار ما زرعه داعش.
بسبب الهذيان السياسي, وضعف التفاهمات، سيرضخ الجميع لواقع الإحتلال وربما التقسيم على مضض؛ وسيتم تقسيم العراق وسوريا وربما اليمن، كما تقسم كعكة الإنتصار! فأغبياء السياسة باعوا وحدة العراق بأبخس الأثمان, وسيلعنهم التأريخ, كما لعن أسلافهم.
|
|
الزعامة الدينية والسياسية عند شهيد المحراب
رجل جمع الزعامتين معا، وكان رساليا يحمل هموم الأمة أينما كان، وهو إبن المرجعية الدينية، وطالبا في النجف، ثم أستاذا وباحثا فيها، عرفته الأروقة الجامعية، أستاذا لعلوم القرآن وسائر العلوم الإسلامية، وبعد ذلك عرفته ساحات الجهاد في العراق، وإيران ،وبقية أرجاء العالم الإسلامي.
|
|
الشهادة هي الحياة
الشهادة أشرف الموت , ولكن هل يموت الشهيد ؟ وهو الحي عند ربه كما جاء في الآية الشريفة (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ) , إذن الشهادة هي بداية الحياة , فكما الموت نهاية الحياة وبداية حياة اخرى الشهادة…
|
|
تجارب الاسلاميين.. اشكالية الدولة والنخبة والشعب
كتب الشيخ راشد الغنوشي رئيس حزب النهضة التونسي قبل مدة غير قليلة مقالة بعنوان "عندما نقود الناس علينا ان نقودهم ونحن اكثر إمتلاءً"، تلخص تجربة حزب النهضة التونسي وغيرها من احزاب اسلامية عربية. ربطتني بالشيخ راشد علاقة عميقة رغم قلة اللقاءات. فلقد وقفنا مع الشيخ واخوانه في محنته…
|
|
شهداء لنحيا، ولنحيي الشهداء
ليس هناك كلمة؛ يمكن لها ان تصف الشهيد بصفات متكاملة، لكن قد تتجرأ بعض العبارات، لتعطي للشهيد صفات وتصورات، يمكن من خلالها فهم معنى واسباب التضحية بالنفس، فالشهيد؛ قد يكون الشمس التي تشرق ان حل ظلام الحرمان والاضطهاد.
|
|
تغييب ذكراك مؤامرة على تاريخ التشيع
لا أريد أن أغالي؛ في اختزال تاريخ التشيع السياسي, بالنصف الثاني من القرن العشرين, في أسرة آل الحكيم؛ ولكن لابد من إنصاف تلك الأسرة, حسب معايير التقييم الموضوعي, والمعمول فيه بكل دول العالم, لاسيما الإسلامي, من حيث التضحيات والدماء, والأطروحات والبرامج, التي تخدم الإسلام العقائدي, وتدافع عن مصالح الأمة العليا.
|
|
شهيد المحراب إمتداد لنهج الإمام الحسين(عليه السلام)
نقف إجلالا وإكبارا، لتلك الشخصية بما قدمت، من عطاء جهادي، يندر مثيله في زماننا المعاصر لجبل شامخ، هو السيد محمد باقر الحكيم، حيث إعتمد الأسس المبدئية، لثورة الإمام الحسين(عليه السلام) مستلهما من تلك الثورة، وهي أعظم ثورة في تاريخ الإنسانية، دروسها الشمولية، في أن الشهادة تمنح الحياة للشعوب، والأمم، فجعلها منهجا في مسيرة الجماعة الصالحة، لتجسد الشعار الحسيني العظيم، "هيهات من الذلة"
|
|
بعض الأرقام في حياة الشهيد السيد محمد باقرالسيد محسن الحكيم
١ - أول من أقام صلاة الجمعة في النجف الأشرف حديثاً.
١- أول عالم دين أساتذته شهداء من أمثال 😞 الصدر الأول / السيد مرتضى الموسوي الخلخالي) و طلابه شهداء : (الشهيد السيد عباس الموسوي و الشهيد السيد عبد الصاحب الحكيم و غيرهم )
١- أول والوحيد الذي كتب عنه الشهيد السيد محمد باقرالصدر أنه…
|