تحرير الموصل من ثلاث محاور: السودان والبحر الميت وجزر القمر..!)
يبدو أن الرئيس الأمريكي، مازال متردداً عن التراجع، رغم فشل إستراتيجية إحتواء الإرهاب، وخلق وئام سياسي عراقي، والنتيجة إنقسامات طائفية، وإصرار رغم سقوط مركز الأنبار، ومدينة تدمر؛ على أن التراجع تكتيكي؟!
|
|
الأنبار وسقوط الآمال الطائفية!
مع تطور الأحداث السريع في المنطقة, وتذبذب الولاءات والمواقف بين الدول الإقليمية, وقف تنظيم داعش الإرهابي في منطقة وسط, مستغلا التجاذبات الإقليمية والدولية, ليعيد لنفسه الإستراتيجيات التي فقدها, في سلسلة المعارك الأخيرة في العراق وسوريا.
|
|
خارطة العراق القادمة .... ومستقبل داعش ؟!
لايخفى ان بروز ظاهرة داعش على الساحة السورية وتمددّه بهذه الطريقة السريعة افرز مفهوم جديد على الخارطة الإقليمية للشرق الأوسط ، من خلال تغيير خارطة انتشاره ، ليبدأ بالتمدد الى داخل الاراضي العراقية ، فبعد سقوط ثلث الاراضي السورية بيد داعش عمد الأخير الى توسيع دائرة نفوذه نحو…
|
|
سر حتمية دعم الجيش بالحشد المبارك
تأتي القصص الغريبة من الرمادي, لتثير السخرية والرعب والشعور بالإحباط, حيث انسحاب مفاجئ للجيش, فما ارتبط بداعش, لا ينتمي للعقل, بل يقرب من سطور الخرافات, وحكايات الماضي البعيد, وها نحن أمام قصة غاية في الغرابة, أنها قصة سقوط الرمادي, التي ارتسمت بصورة جيش ضعيف.
|
|
الرقابة والشفافية وحق المعلومة
مؤسساتنا وشعبنا وسياسيونا، ونحن جميعاً لم نتشرب بالتقاليد الديمقراطية، ولم نتمرس او نمارس ادواتهاوتطبيقاتها، ولم نبن تقاليد عمل تحفظ حقوق وصلاحيات الجميع، وتنظم العلاقة الشفافية الواضحة بين المواطنين والسلطات المسؤولة.. سواء علاقة رئيس الوزراء والوزراء والهيئات بمجلس النواب، وبالعكس.. او علاقة المحافظ بمجلس المحافظة، او بالعكس.. او علاقة الوزارات الاتحادية بالحكومات المحلية، او بالعكس.. او علاقة الجميع بالرأي العام والاعلام والمسؤوليات المتبادلة لجميع هذه الاطراف.
|
|
المشروع الحقيقي لا ينجح إلا برجاله
المشاريع المستقبلية وطرق الحكم, تحتاج لرجالٍ ذوو رؤية ودراية, إضافة للخبرة في الادارة, وهذا الأمر لا يتوفر بكل سياسي.
|
|
النفط.. عصب حياة "داعش".. فلنقطعه
بسم الله الرحمن الرحيم
قامت "داعش" قبل ايام باعادة تشغيل مصفاة "القيارة" التي بنيت في اواسط الخمسينات.. وانشأت فيها خطوط جديدة في عام ٢٠١٢، وطاقتها الانتاجية ١٠-١٦ الف برميل يومياً من المشتقات.
|
|
الانبار وقصة الجزة والخروف.....!
لم يكن سقوط الرمادي خبرا مرعبا، فيما لو قارنا ذلك بكارثة الموصل، قد يكون السبب لكثرة الانكسارات التي مررنا بها، خلال العام الماضي، ولم نختلف مع بعضنا، لو قلنا أن السبب في كليهما، هو سوء الإدارة السياسية، وفشل القيادة العسكرية.
|
|
الشهيد مصطفى العذاري ... يشكر أهالي الفلوجة على كرم الضيافة .!
مشهد الجندي العراقي مصطفى العذاري وهو ينظر إلى أهالي مدينة الفلوجة وهم يلوحون بأيديهم فرحين
|
|
الأوطان لا تهزم أمام أسراب الجراد
الإصرار، شيء جميل و صفة حسنة، إذا ما كان إصرار المرء على حق، أما التمسك برأي يخالف الصواب، فهو دناءة القلب وإنحطاط العقل ولؤم التفكير، يؤدي بصاحبه إلى التهلكة، وعندها سيفقد إصراره رويداً رويدا. أصرت الحكومة العراقية السابقة، وتبعتها اللاحقة، على تجاهل القراءات الواقعية للمتغيرات،…
|