الصورة المرفقة تجمع الشيخ يوسف القرضاوي الذي يتوسط (باري أوسبورن) منتج الفلم المسيء للرسول صلى الله عليه واله و سلم ، و رئيس مؤسسة النور القابضة القطرية الممولة الرئيسية للفلم المسيء للرسول صلى الله عليه واله و سلم .

اصدر المجلس الاعلى الاسلامي العراقي بيانا ،ادان الاستهداف الظالم للأنبياء والمقدسات ، مشيرا في هذا المجال للإساءات المتكررة للرسول الأكرم محمد (ص) من خلال الأفلام او البرامج او الصور الكاريكتيرية .
ونص البيان :

اكدت ادارة نادي الشرطة الرياضي اتفاقها مع لاعب فرنسي لتمثيل فريقها الكروي في دوري النخبة للموسم المقبل ، وقال أمين سر نادي الشرطة عن وصول اللاعب الفرنسي المحترف اوى زاوا إلى العاصمة بغداد،

تحت عنوان “الاحتجاجات تضع علاقات أميركا ببلدان الربيع العربي على المحك،” قالت صحيفة “الحياة” إن أزمة الفيلم الأميركي المسيء للإسلام “شهدت تطورات دراماتيكية أمس، بعدما توسعت رقعة الاحتجاجات في العالمين العربي والإسلامي وتخللتها محاولات دامية لاقتحام بعثات ديبلوماسية أميركية، رغم مسارعة كبار المسؤولين الأميركيين إلى إدانة الفيلم بأشد العبارات.”

وصفت الكاتبة والشاعرة الفرنسية أدريانا ايفانجيليست في مدونة لها على الانترنت الشيطان حمد بأنه خلد كبير للموساد ولوكالة الاستخبارات الاميركية (سي آي إيه) ورأت أنه أكبر خائن يمكن أن تحمله الأرض.. خائن للعرب وخائن لكل أولئك الذين يحلمون بعالم السلام وخيانته المزدوجة ستتم مكافأتها قريبا معربة عن قناعتها بأن سيف العدالة الذي يدعي حمله سينقلب عليه وخاصة في هذه الفترة التي يجب أن يسلط فيها الضوء على كل شيء.

وعد وزير الخارجية البريطاني وليم هيغ، في مؤتمر صحفي عقده ببغداد أمس الخميس، بأن تساعد بلاده العراق على الخروج من طائلة الفصل السابع، وفيما اعتبر قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي "قضائية" وخاضعة لآليات التمييز والاستئناف، اقر بأن للقضية صلة بالعلاقات العراقية مع تركيا التي لجأ إليها الهاشمي.

انتشرت انباء عبر المواقع تفيد ان الممثل الرئيسي في الفيلم المسيء للرسول قد قتل.
واضافت الانباء الى ان بطل الفيلم وجد مقتولا في مكان كان يختبىء فيه باحدى الولايات الامريكية ولم يتم التعرف على مرتكبي عملية القتل حتى الآن.

اعتبرت العديد من وسائل الإعلام أن نيكولا باسيلي نيكولا هو الكاتب المفترض لفيلم "براءة المسلمين" الذي تسبب في أعمال عنف دامية في ليبيا ومصر واليمن. وتوفر له الشرطة الأمريكية في لوس أنجلس الحماية الأمنية، في حين اختفى المخرج الذي عرف بنفسه الثلاثاء باسم سام باسيل منذ اندلاع الاحتجاجات.

(مُترجِم ١٤ فبراير): قالت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في منظمة الأمم المتحدة نافي بيلاي في جلسةٍ خاصةٍ لمجلس حقوق الإنسان بأن المجلس أصدر تقريراً أشار بالتفصيل أن هناك ١٦ دولة –من بينها البحرين- لم تقم بما يكفي لمنع أفراد من حكوماتها من تخويف ومهاجمة العديد من النشطاء المعارضين.

إثر الإهانة المقزّزة التی ارتکبها أعداء الإسلام ضد الساحة المنوّرة للرسول الأعظم (صلی الله علیه و آله و سلم) أصدر سماحة آیة الله العظمی الإمام الخامنئی قائد الثورة الإسلامیة نداء وجّهه للشعب الإیرانی و الأمة الإسلامیة الکبری، اعتبر فیه الید الخفیة لهذه الخطوة الشریرة السیاسات العدوانیة التی تنهجها الصهیونیة و أمریکا و سائر زعماء الاستکبار العالمی، و شرح أسباب حقد الصهاینة علی الإسلام و القرآن مؤکداً: إذا کان الساسة الأمریکان صادقین فی دعوی عدم تدخلهم یجب علیهم معاقبة منفذی هذه الجریمة الشنیعة و داعمیهم المالیین الذین أفجعوا قلوب الشعوب المسلمة معاقبةً تتناسب و هذه الجریمة الکبری.