:: آخر الأخبار ::
الأخبار تحقيق رسمي بمشاركة فرقة عسكرية في حفل تخرج جامعة أهلية ببغداد (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٧ م) الأخبار العتبة الحسينية تعلن عن علاج ١٠% من العراقيين المصابين بالسرطان (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٩ م) الأخبار قناة تواصل سرية بين سوريا وإسرائيل برعاية إماراتية (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٣ م) الأخبار السوداني يهنئ فريدريش ميرتس بتوليه منصب المستشار الألماني (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٣ م) الأخبار استقدام خميس الخنجر للتحقيق في تسريب صوتي "طائفي" (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:١٤ م) الأخبار هدنة مفاجئة بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:١٦ ص) الأخبار كشمير تشتعل: تصعيد خطير بين الهند وباكستان وتحذيرات من حرب وشيكة (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:١٣ ص) الأخبار غارات إسرائيلية تستهدف مطار صنعاء ومنشآت حيوية في العاصمة اليمنية (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢٨ م) الأخبار القطاع الصحي في العراق على موعد مع "٢٩ ألف" درجة وظيفية جديدة (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٢ م) الأخبار فساد بالمساعدات لغزة ولبنان.. استقدام مسؤولة عراقية بارزة للتحقيق (التاريخ: ٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٩ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٩ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٨ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٧ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٧٩
عدد زيارات اليوم: ٣٠,٠٥٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٣,٣٧٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧٩٠,٣٧٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٦٦٢,٩٨٦

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٨
الأخبار: ٣٩,٢٤٥
الملفات: ١٥,٥٩٠
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار امام جمعة الديوانية بعد انتهاء المئة اليوم على رئيس الوزراء الوقوف امام شعبه والاعتراف له ومصارحته بفشل الحكومة

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٣ / يونيو / ٢٠١١ م ٠٣:٣٧ م المشاهدات المشاهدات: ٢٩٤١ التعليقات التعليقات: ٠

اقيمت صلاة الجمعة العبادية السياسية بجامع الامام الحكيم وسط مدينة الديوانية بامامة حجة الاسلام والمسلمين سماحة السيد حسن الزاملي امام جمعة الديوانية وقد ابتدأ خطبته الاولى بآي من الذكر الحكيم بعدها قدم سماحته احر التعازي والمواساة لامام العصر والزمان (عج) . ومراجع الدين العظام والامة الاسلامية والشعب العراقي المظلوم بالذكرى السنوية لشهادة شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم (قدس)

ونحن نعيش هذه الايام المفجعة كما بارك سماحته ايضاً بولادة الامام الباقر (ع) . وايضاً ايام هذا الشهر الذي اجتمعت فيه العديد من المناسبات المفرحة .

هذا وقد اكمل سماحته حديثه الذي تسلسل به في الخطب السابقة عن رسالة الحقوق للامام زين العابدين (ع) . والذي تحدث من خلالها عن حق الله تعالى وحق النفس ومن ثم حق اللسان وحق السمع . فاما اليوم تحدث سماحته عن حق البصر عند الانسان ومالذي يجب ان يراه ومالذي يغض البصر عنه .

 مبيناً ان هناك بصر وبصيرة والبصر يختلف عن البصيرة فالبصير هو للعين اما البصيرة فهي للقلب وعندما يعمى البصر فتبقى لدى الانسان البصيرة والكثير من الناس نجدهم عمي البصر ولكن بصيرتهم في قلبهم مفتوحة وترى الله سبحانه وتعالى وبالعكس حين نجد انسان يرى بعينيه ولكنه اعمى القلب وقد عمت بصيرته . فبالنسبة للبصر هناك ممنوعات ومحضورات وهناك ايضاً مسموحات فيمكن من خلال البصر ان نصل الى مراحل التقوى والفضيلة والايمان وينبقي علينا ان نعرف حقوق البصر علينا ومنها حرمة كلما يجر الانسان الى المفاسد والفجور والرذيلة وان يسخر للفضيلة والتقوى والايمان ونوظف عيوننا ونصونها في ما يرضي الله سبحانه وتعالى فالعين هي بريد القلب فهي الجالبة والتي تجر الانسان الى مجالات الخير وهي كذلك التي تجره الى مجالات الشر ..

اما في خطبته الثانية التي بدأها بأبيات من الرثاء لشهيد المحراب (قدس) . كما واصل حديثه عن هذه الشخصية المعطاء بمناسبة ذكرى شهادته التي امتازت عن بقية الشهادات في مكانها وفي زمانها وفي حجمها وتأثيرها . هذه الشهادة العظيمة التي طالب من خلالها سماحته ان تثبت تثبيتاً رسمياً ويكون هذا اليوم هو يوم الشهيد العراقي الذي افجع الكثير من العراقيين .. لكي يكون هناك يوم للشهيد العراقي ونحن نحتاج الى يوم للشهيد كي نستذكر به شهداء العراق ونستذكر من هذا اليوم تلك المسيرة الطويلة للمجاهدين والشهداء والسجون الكثيرة التي تغيب فيها وتعذب فيها شهيد المحراب وبقية الشهداء ونستذكر عظماء وعلماء الامة لا سيما الشهيدين الصدرين (قدس) .

 ونستذكر المعاناة التي عانى منها المجاهدون ايام الغربة والحرمان والشهداء الذين ضحوا على منحر العقيدة والفداء . لان الحكيم مثل امة في رجل وقد مثل كل هذه المسيرة التي فيها محطات ومراحل متعددة ففي كل محطة له موقف وفي كل مرحلة له مواقف متعددة .

 داعياً سماحته جميع الشرفاء والمؤمنين والمجاهدين والمخلصين ان يقفوا ويؤبنوا شهيد المحراب (قدس) . الذي ضحى من اجل العراق لانه ولد من رحم هذه الامة وعاش لاجلها وضحى من اجل حريتها واستقلالها ونحن فقدناه وبأمس الحاجة لوجوده فقد ترك فراغاً كبيراً ولو كان الحكيم بيننا اليوم لما عانينا من ازمات ومشكلات كثيرة يمر بها العراق اليوم فهناك عوامل ثلاث صنعت من الشهيد الحكيم ان يكون مرجعياً سياسياً ودينيناً واولها هو تربيته في احضان المرجعية الدينية المتمثلة بزعيم الطائفة الشيعية الامام محسن الحكيم (قدس) . وايضاً تتلمذ على يد مفجر الثورة الاسلامية في العراق الامام الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) . وثالثها هو معايشته ومعاصرته للامام الخميني (قدس). الذي جعل منه المثل الاعلى له . فالحكيم هو ابن الشعب وابن المواقف وابن التضحيات وهو ليس ابناً للشعارات فالحكيم هو صادقاً مع شعبه ولا يعرف اللف والدوران وصريح في مواقفه واضح في خطواته كاشفاً مصارحاً مع شعبه وهذه هي مزايا القائد الحقيقي فالحكيم بصبره استطاع ان يبني امة مجاهدة يفتخر بها الشعب العراقي الحكيم اسس مؤسسات بحكمته واصبحت انموذجاً للتعامل مع شعبها فللحكيم دين علينا جميعاً فعلنا وفي كل ذكرى ان نجدد العهد مع الحكيم من خلال المضي على نهجه ومسيرته وان نتمسك بتلك الثوابت التي سار عليها شهيدنا الحكيم (قدس) .

اما في محور اخر يخص الواقع السياسي العراقي والمشكلات والازمات التي يمر بها البلد والعملية السياسية والتي نتمنى ان يكون حاضراً معنا الشهيد الحكيم (قدس) . متناولاً قضية المئة يوم التي حددها رئيس الوزراء والتي انتهت الان متسائلاً سماحته عن ما هي النتائج التي تحققت خلال المئة يوم ؟. فالشعب عندما خرج بتظاهراته ومسيراته كان يحمل جملة من المطالب واوعدتموه بتحقيق مطالبه فقد كان يطالب بالقضاء على الفساد والبطالة وتوفير الخدمات وفرص العمل والقضاء على الفوارق والتمييز وكان يطالب بمعالجة الترهل في الحكومة وكان يطالب بتوفير مفردات البطاقة التموينية .

 مؤكداً سماحته انه خلال هذه الفترة هناك تراجع كبير من سيء الى اسوء في كل الامور ومن ضمنها الكهرباء ونحن نمر بموجة حر قاتلة والكهرباء لاتاتي الا ٦ ساعات متقطعة ولا نجد اي حل او اي تنفيذ لمطالب الشعب فامام الحكومة خيارات . اما ان تكون شجاعة وتعالج هذا الترهل في الحكومة لان هناك ستة عشر وزارة بلا عمل . فاما ان تحل الحكومة ويقف رئيس الوزراء امام الشعب ويعترف بعجزه واما ان يطلب من الشعب مهلة اخرى ولكن مشروطة بارادة حقيقية فاذا كانت هناك ارادة حقيقية سوف يكون هناك حل لجميع المشكلات . وعلى مجلس النواب ان يقف وياخذ موقفه الصريح خصوصاً مع التقييم الذي سمعناه على بعض الوزارات فالشعب يريد الصراحة وليس اللف والدوران كما كان شهيد المحراب يطالب بالصراحة والوضوح .

اما عن الصراع السياسي بين الكتل السياسية فقد بين سماحته انه وبعد اتفاقية اربيل الذي اتفقت عليه الكتل السياسية بالشراكة معبراً عنها سماحته بانها حكومة محاصصة وليست شراكة فالصراع الدائر بين دولة القانون والعراقية هو صراع من اجل المصالح وهناك بعض الاطراف التي لم تلتزم بهذه الاتفاقية ونقضت جميع العهود والمواثيق .

هذا وقد شكر سماحته فخامة الدكتور عادل عبد المهدي لتقديمه استقالته من منصب النائب الاول لرئيس الجمهورية فقد وقف هذا الموقف التاريخي الاول من نوعه في عراقنا الحديث حيث عبر عن استقامته ووقوفه وشعبه وانكاره لذاته وامتثاله لاوامر المرجعية . مطالباً سماحته ان تكون هناك مواقف كموقف الدكتور عادل عبد المهدي معرباً عن اسفه الشديد لما يحاول البعغض القيام به من تسقيط وتوهين وطعن بهذه الاستقالة التي كشفت عن الكثير من زيف شعارات بعض السياسيين والمزايدين على المواقع .

الديوانية / بشار الشموسي

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني