:: آخر الأخبار ::
الأخبار اعتقال الناشط عباس العرداوي بتهمة الإساءة للمؤسسة الأمنية والتحريض ضد الأمن القومي (التاريخ: ٢٥ / يونيو / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٠ ص) الأخبار إيران تُعدم ثلاثة مدانين بالتجسس لصالح الموساد في أورمية (التاريخ: ٢٥ / يونيو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٥ ص) الأخبار ضربة إسرائيلية "رمزية" قرب طهران بعد اتصال بين ترامب ونتنياهو (التاريخ: ٢٤ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٢ م) الأخبار ترامب ينتقد خروقات الهدنة ويحذر إسرائيل: "أعيدوا طياريكم فوراً" (التاريخ: ٢٤ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٥ م) الأخبار إيران تتهم إسرائيل بخرق الهدنة وتحذر من رد مؤلم (التاريخ: ٢٤ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٦ م) الأخبار هدنة شاملة بين إيران وإسرائيل خلال ١٢ ساعة (التاريخ: ٢٤ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٣ م) الأخبار هجوم بطائرات مسيّرة يستهدف مواقع عسكرية عراقية والسوداني يأمر بالتحقيق (التاريخ: ٢٤ / يونيو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٨ ص) الأخبار تحذير من كارثة بيئية: تراجع تاريخي في مياه سد دوكان (التاريخ: ٢٣ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٧ م) الأخبار "العراق يتصدر مستوردي الخضروات التركية بقيمة ٧١.٧ مليون دولار في مايو" (التاريخ: ٢٣ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٩ م) الأخبار تصعيد إيراني: طهران تحذر واشنطن من عواقب انحيازها المطلق لتل أبيب (التاريخ: ٢٣ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٨ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٨ / ذو الحجّة / ١٤٤٦ هـ.ق
٥ / تیر / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٥ / يونيو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٣
عدد زيارات اليوم: ١٩,٠٠١
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٥,٩٨٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٤,٩٦٤,٩٦٩
عدد جميع الطلبات: ١٩١,٨١٩,٩٠٣

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٤
الأخبار: ٣٩,٤٥٢
الملفات: ١٥,٨٤١
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 الأخبار العالمية

الأخبار مميز صحيفة "الاندبندنت " : الثورة السعودية ستأتي من داخل الأسرة الملكية لا من الشيعية

القسم القسم: الأخبار العالمية التاريخ التاريخ: ٢٥ / يناير / ٢٠١٥ م ١٠:١٧ ص المشاهدات المشاهدات: ١٠٢٩ التعليقات التعليقات: ٠

بوصفٍ ملفتٍ و تساؤلٍ كبير ، إفتتح الكاتب و الصحافي البريطاني الشهير روبرت فيسك مقاله في صحيفة "الإندبندنت" ، عقب وفاة الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز ، عن عمرٍ يتجاوز الـ۹۰ عاماً ، ومبايعة الملك سلمان البالغ من العمر ۷۹ عامًا ، والذي لا يتوقع أن يعيش أكثر من عقدٍ من الزمن بحسب فيسك ، أما ولي العهد الجديد الأمير مقرن فهو ليس بربيع عمره أيضاً، حيث يبلغ من العمر ۶۹ عاماً .

و تساءل فیسک فی مقاله عن المدة الزمنیة التی سیبقى فیها الحکام الغرب یتملقون لهؤلاء المستبدین ، وشبههم بالملک الإغریقی الغنی کرویسوس ، مضیفاً أنهم مثیرون للشفقة وبخاصة أمام العرب ، الذین یدرکون أصول الدولة الوهابیة المتطرفة ضد الإلحاد وهم فی الوقت عینه أسرة حاکمة منذ آلاف السنین ومؤسسة على ید داعیة إسلامی متطرف جعل الرعیة بموضع عبادة للملوک، مذکراً بطالبان وأسامة بن لادن.
ویقول فیسک متهکماً : أخبرنا أوباما بأنّ الملک عبد الله کان صریحًا وشجاعًا بالحدیث عن قناعاته . کما أخبرنا کامیرون أیضًا أنه کان ملتزماً بالسلام ویعزز التفاهم بین الأدیان. هذا کله وقد کان یتم إعدام عشرات الأشخاص کل سنة فی فترة حکمه بعد محاکمات لا تطابق أی معیار للعدالة، إذ تم جر امرأة بورمیة فی شوارع مکة هذا الشهر، وهی تصرخ بأنها بریئة من جریمة قتل إبن زوجها، إلا أنهم قطعوا رأسها على ید مسؤولی هیئة الأمر بالمعروف والنهی عن المنکر. فهل هذا هو الالتزام بالسلام والتفاهم بین الأدیان ؟!
لکن هناک جانب آخر لعبد الله لم یعد لمصلحته ، إذ هبطت صورته بشکل تلقائی بعد علاقة حبه مع «إسرائیل» ؛ فهو کان یعرض باستمرار توقیع السلام مع الکیان والاعتراف العربی الکامل به ، فی مقابل قیام دولة فلسطینیة والانسحاب العسکری «الاسرائیلی» من کل من غزة والضفة الغربیة والجولان . أی باختصار، الامتثال الدولی لقرار مجلس الأمن رقم ٢٤٢، بالإضافة إلى فلسطین عربیة جدیدة وسلمیة. وفی العام ٢٠٠٢ عندما کشف الملک عبدالله ولی العهد آنذاک عن خطته للرئیس الأمیرکی بیل کلینتون، أجابه الأخیر بحماس"هکذا تکون الصفقات". کما أنّ قلیل الحظ، جون کیری، بارک هذه الصفقة، التی ربما کانت بمثابة قبلة الموت، ولکن على الأقل ترک علامة على الاعتراف المتواصل بالکیان. حتى طرزان مصر العسکری الرئیس عبد الفتاح السیسی، طالب بتطبیق هذه الفکرة . وتحدث بنیامین نتنیاهو عن إحتمال تطبیق المبادرة ، مدرکاً أنها لن تشکل خطراً کبیراً على الأراضی الفلسطینیة، رغم قدرته على التدمیر الفعلی لأی دولة فلسطینیة ستنشأ فی المستقبل من خلال سرقة المزید من الأراضی فی الضفة الغربیة من العرب . وقال فیسک بتهکمٍ واضح إنّ أفضل ما قام به أوباما هذا الأسبوع کان التمتمة عن "الخطوات الجریئة" التی اتخذها عبد الله ، دون تحدید "الخطوات" التی کان یتحدث عنها فیما الانتخابات «الإسرائیلیة» و الانتخابات الأمیرکیة تعد أقرب للحدیث عنها من قبل زعیم أکثر الدول عظمةً وقوةً فی العالم (فی الوقت الحالی). فی أیامه الأخیرة ، انعدمت الصحة البدنیة للملک السابق بشکلٍ واضحٍ لکلّ من عرفه ، إذ کان عبد الله على وشک الخرف، فاستلم خلیفته سلمان المکتب فی غضون ساعات من تولیه منصبه.
هؤلاء العُجُز یعرفون کیف یجب أن تقرر الخلافة بشکلٍ سرّی، وکیف یجب أن یحرّضوا الآلاف من أمراء الأسرة المالکة ورشوتهم، لتحقیق التوازن بین الثروة النفطیة من جهة، وتمویل داعش القائمة على أسس وهابیة من جهة أخرى، بالإضافة الى الإدعاء بأنهم یحققون العدالة .
وهکذا یمکن لرؤساء الولایات المتحدة أن یشیدوا بشهامة وحکمة المملکة العربیة السعودیة، فی حین استمعت لجنة البنتاغون الى خبیرٍ من مؤسسة "راند" الأمیرکیة بعد أحداث ٩/١١ وهو یصف المملکة بأنها "نواة الشر فی الشرق الأوسط".
ففی لبنان ، یسمى الملک المیت "فارس العرب" وخاصة عند الأطراف السیاسیة الموالیة للمملکة، وذلک لأنهم حطموا الأرقام القیاسیة باستفادتهم من سخائها. فی حین أنّه فی قاعات داعش، یتمّ الترحیب بوفاته کدلیلٍ على بدایة اضمحلال آل سعود. کما أنّ بن لادن نفسه کان یعمل على هدف تدمیر النظام الملکی بعد أن خسر جنسیته ، وربما رغب بالتاج الملکی لنفسه.
و یقول فیسک إنّ "عبدالله لم یکن نرجسیًا ولا شریرًا . ولم یکن مهرج مافیا مثل القذافی ولا قاتلًا کصدام . لکنه کان قادرًا على الانتقال من الشجاعة السیاسیة فی اقتراح السلام العربی «الإسرائیلی» ، إلى جنون حثّ الموالین له فی الولایات المتحدة على مهاجمة إیران .
کما أنّ الخوف السنی من توسع الإمبراطوریة الشیعیة ، دفع بالسعودیة الى دعم المتمردین الوهابیین" ، مضیفاً أنّ "داعش وطالبان هما نتاج العقیدة السعودیة". وتابع فیسک أنّ "عبدالله عرض مبلغ ٤ بلیون دولار على الجیش اللبنانی من المساعدات العسکریة الفرنسیة ، التی کان یأمل أن تستخدم للسیطرة على داعش وآلاف مقاتلی حزب الله على حدٍّ سواء ، إلّا أنّ الصفقة أُعیقت عندما اعترضت «إسرائیل» على شراء طائرات هلیکوبتر مجهزة بالصواریخ ، والتی ادّعت «إسرائیل» أنه من الممکن استخدامها ضدها" .
واضاف فیسک "کان فیلق المدافعین عن عبد الله کبیرًا، وکان عناصره یتقاضون راتبًا جیدًا فی الغالب، ولا بدّ أن نسمع منهم الکثیر فی الأیام المقبلة. سنسمعهم یتحدثون عن "حداثته" وتشجیعه تعلیم المرأة، وتقلیص حدیثه عن "فتاوى" الدینیة ، و منحه الحریة لمن ینتقد السعودیین. وفی الوقت عینه، یأمل هؤلاء المدافعون أن یتم سحب موضوع جلد المدونین من التداول فی الفترة المقبلة" .
و تابع فیسک "کان عبد الله یتخوّف من الثورات العربیة التی قامت فی العام ٢٠١١، إذ قام بإرسال قواته لسحق المعارضة الشیعیة فی البحرین فی حین وعد بتحویل حوالى ٣٠٠ بلیون جنیه استرلینی لمنح التعلیم، وتقویة البنیة التحتیة الجدیدة ، وإعانة شعبه الذی یعانی من البطالة وارتفاع أسعار المنازل."
و ختم فیسک متفائلاً بأنّ "العمر یبدّد النظام الملکی"، مضیفًا أنّ الثورة التی تهدد هذا النظام فی المملکة العربیة السعودیة لن تأتی من إیران ، ولا من الأقلیة الشیعیة فی المملکة العربیة السعودیة، ولا من الجماعات الوهابیة المسلّحة فی البلاد.. بل سوف تأتی من داخل العائلة الملکیة

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني