 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ٣٠٨
عدد زيارات اليوم: ١١,١٦٠
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٩,٦٤٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣٤٣,٥٣٧
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,١٨٦,٢٩٨
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٦٦٨
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
مرقد الامام علي (ع) يشكو من سوء الخدمات
تشرفت بزيارة سيد الشهداء الامام الحسين (ع) واخيه ابو الفضل العباس (ع) فوجدنا كل الارتياح من حيث وفرة الخدمات وكان الزوار في ارتياح شديد فكل شيء متوفر ونتقدم بالشكر للمسؤلين على المرقدين المطهرين على جهودهم الكبيره , واكملنا المسير نحو النجف الاشرف وتشرفنا بزيارة امامنا الاعظم…
|
|
ليقرأ بعض الساسة ألف باء الوطنية ..
ان طبول الحرب التي تقرع هنا وهناك القت بظلالها على جميع دول المنطقة والتدخلات الخارجية على مايجري في سوريا ،باتت تظهر تأثيراتها على العراق ولاتحتاج الى تفسيرات من تردي الاوضاع الامنية وتعرض المدنيين الى القتل دون هوادة ولاتفرق بين كبير وصغير ،بل لم تترك مكانا الا ووضعت عليه…
|
|
السلم الاجتماعي..تجميد ألازمة أم تصفيرها؟
ثمة تساؤلات تدور في خلجات نفوس العراقيين عما يحدث من انهيار امني, فهناك تناقض عجيب يبعث على الحيرة والاستفهام, أستهداف في وضح النهار للمدنيين,واقتحام المباني ألحكومية المحصنة من جهة, وكثرة نقاط التفتيش وأنتشار لقطعات الجيش والشرطة مدعومةً بميزانيات مليارية سنوياً من جانب أخر..
|
|
ثرثرة ياسر الحسيني ومصداقية المجلس الأعلى
لم يكن مقال الثرثار المدعو ياسر الحسيني الأول ولن يكون الأخير في مجال استهداف المجلس الأعلى ورموزه طالما نحن على أبواب الانتخابات النيابية وطالما سجل المجلس الأعلى في انتخابات مجالس المحافظات التي أجريت مطلع العام الحالي تقدما كبيرا شكل علامة فارقة في سباق الاستعداد والتهيؤ للانتخابات النيابية المقررة في ربيع العام المقبل يعاضد هذا التقدم استمرار وهج مقبولية المجلس الأعلى عند الجميع نتيجة لمواقفه الوطنية وسعيه لتحقيق المصالح العليا وبناء الدولة المدنية العادلة ولأنه لم يكن جزءا من حكومة فاشلة لم تعطي لشعبها غير الموت والفقر وسوء الخدمات.
|
|
مدينة المظلومين (مدينة الصدر)
مدينة الثورة سميت بهذا الاسم , نسبة الى ثورة ١٤ تموز الذي قادها عبد الكريم قاسم (١٩٥٨) بعد الاطاحة بالنظام الملكي, الذي جيء به من قبل الانكليز عام(١٩٢١) وتوج فيصل ملكاً على العراق, واستقطبت شرائح من المواطنين ذات الدخل المحدود , الذين تمكنوا من الفرار من مدنهم الاصلية في جنوب العراق, بسبب تسلط الاقطاع المدعوم من قبل الانكليز, تم انشاءها شرقي بغداد عام ١٩٦١ الغرض من ذلك ابعاد المواطنين النازحين من جنوب العراق عن العاصمة, لاحباً بهم بل للحد من هذه الهجرة التي اثرت على اصحاب القرار السياسي في تلك المرحلة, واخذت العاصمة بتوسع نحو الثورة بعدما بدء ازدهار الاقتصاد العراقي خلال فترة ١٩٧٧الى١٩٧٩ .
|
|
الاعلام (الممتع)...والمعادله الاعلاميه..
هو ليس قانون منتظر... هو أيضا ليس بنودا نستظل بها في مساحة القحط الذي بدأ مع ظهور عصر التدوين، فما يمكن أن تتركه القوانين مجرد ذكرى تسبح في عقولنا بينما نسرح مع الحدث الإعلامي بامتياز.. ومع صورة نتنياهو في البيت الأبيض، أو ليبرمان في البيت الأسود، أو حتى ذكرى شارون الذي امتص الضوء…
|
|
الشباب في فكر الحكيم
في المؤتمر الاول لخريجي تيار شهيد المحراب ، والذي عقد في بغداد بمكتب السيد الحكيم ، ركز على عنصر مهم. ،الا وهم الشباب ، فقد ربط السيد الحكيم بين الشباب والتطور ، وأعاد الى الأذهان فكر شهيد المحراب (قدس) في تفعيل دور الشباب كونهم الركيزة الاساسية في بناء المجتمعات .
|
|
ايران وامريكا.. مسار تاريخي جديد؟
لاشك ان السياسة الايرانية او الامريكية تخطىء وتصيب.. لكن اقل ما يمكن ان يقال عنها انها سياسة جدية ملتزمة.. لدول تمارس السياسة عبر المؤسسات والمصالح وليس وفق الاهواء. لكن عندما تطول فترة الصراع وتتقولب المفاهيم والشعارات والمواقف لتصبح تربية وقناعات متجذرة.. ثم تبرز وقائع جديدة، وتظهر ضرورات جزئية او كلية تتطلب مواقف جديدة.. واستدارة كبيرة عن المسارات الجارية، يأتي دور القيادات الشجاعة والمسؤولة لاتخاذ القرار التاريخي القادر على تحويل الازمة والتراجع الى مكاسب وانتصارات.
|
|
مَطلوبْ دَمْ ..!
إنَّ ما يَحصلْ للشَعب العراقي لمْ يحصل قَطْ لأي شعبٍ كان وأينما حلّ ,وكأن الشعب العراقي(مطلوب ثأر) أو(مطلوب دم )! كما نُشاهد على بَعضِ جُدران البيوت عِبارة :البيت لا يباع ولا يؤجر ,مطلوب دم !!أتخيل أن حدود العراق كُتب عليها تلك العبارة المقززّة, ومن خِلالِ ما يَحدثْ أيقنتُ إنَّ الشَعب العراقي هو المُستهدف وليسَ كما يُشاعْ الحُكومة ومن عمِلَ معها ,وما يَحدث هو إمتداداً لمعركة الطَفْ الخالدة وصِراع الحَق ضِد الباطل.
|
|
السيد سهل عبد الواحد ال سيد جاسم (الذبحاوي ) في حديث لاتنقصه الصراحة
حاوره / كاظم جابر الموسوي
|
|
|
 |
|
 |
|
|