دولة العراق من التأسيس الى بارزاني؟!
القسم: المقالات
التاريخ: ٥ / أكتوبر / ٢٠١٧ م
المشاهدات: ٣٣٧٧٤
ربما كنت قد كتبت شيئا ما مثل الذي أكتبه اليوم؛ وربما كتب فيه غيري كثيرا، وأكثرهم كانوا يعودون الى جذور التاريخ، حيث أولى محاولات البشر لإنشاء دولة، فكانت الدولة السومرية، وبعدها الدولة الأكدية والبابلية والآشورية وغيرها، عناوين مغرية للكتابة في هذا الموضوع.
بيد أن كل تلك التشكلات…
|
|
ذكريات.. وخيبة... ومنفى..
لان مسببات الموت قد انعدمت في وطني العراق، ولم يعد للموت من سبب غير السجائر فقد تعلن الحكومة عن تشريع قانون يحد من التدخين... لكن هناك رايا آخر مخالف يبدأ بالذكريات ليصل الحاضر اذ يقول:
على أينا نبكي مرارة جرحنا مرارة جرح واحد وعذاب؟ في طفولتك كنت تتحسر على قطعة من الحلوى، وفي صباك…
|
|
سيدتي زينب الحوراء
سيدتي عقيلة الطالبيين...يا فخر المخدرات...ومازينب هذه سوى أنها:
زنبقة فوّاحة اقتُطفت من رياض عليٍّ، وفاطم..
ليست سوى شعلة متقدة من كبد الحسن..
ليست سوى جبل أشم من رأس الحسين وهو على القنا يُدار.
ليست سوى منهج متواصل من (فزت ورب الكعبة)..
ليست سوى صوت هادر من صرخات فاطم وهي تعصر
بين الباب…
|
|
الموضوع فيه (إنّ) أو (بايدن)..!
قرأت في كتاب إبن الأثير (المثَل السائر في أدبِ الكاتبِ والشاعر) قصة ما يقال عن موضوع فيه شك وغموض أن فيه (إنّ).
القصة تقول؛ كان في مدينةِ حلَب، أميرٌ ذكيٌّ فطِنٌ شجاعٌ اسمه (علي بن مُنقِذ)، وكان تابعًا للملك محمود بن مرداس، في القرن الخامس هجري.
حدثَ خلافٌ بين الملكِ والأميرِ، وفطِن…
|
|
الامام الحسين ...أنشودة الاحرار.. في كل زمان ومكان
وما زلنا في ذكراك يا ابا عبدالله...ما لاح الجديدان ..وما اطرد الخافقان..وما حدا الحاديان..وما عسعس ليل..وما ادلهم ظلام...وما تنفس صبح...وما اضاء فجر...يسالوننا ما سر هذا التدافع... وهذا الزحف المليوني باتجاه ارض الطف... باتجاه قبرك يا سيدي؟ هذا الحشد الهادر.. وهذه النفوس.. وهذه التجليات..…
|
|
سطور الولاء ..وعاشوراء...
في ذكرى عاشوراء الداميه ..... سيدي ..تفجرت مني دموع الولاء
الهاشمي .وتجاذبتني الخواطر في كتابة سطور في ملحمة الطف الحسيني ..بين ثنايا نفائس البلاغات ..ودرر الصياغات التي غمرتها أنوار سيقان العرش الإلهي وحين يجافيني طرفي ..محارباً كلاكل الكرى ..لكثرة الوجل من اقتحام هذا البحر العجاج…
|
|
حديث في الأنساب ليس له علاقة بإنفصال شمال العراق..!
على مر تاريخنا المعاصر؛ كان أسم المنطقة الواقعة شمال الخط الواصل، بين كركوك والموصل، هو شمال العراق، فسكانه ليس أكرادا بشكل مطلق، إذ أن نسبة كبيرة منهم، مكونة من خليط من التركمان الشبك، واليزيديين( هذاأسمهم وليس ما هو شائع اليوم باسم الأيزيديين)، والشبك والكاكائيين، والمسيحيين…
|
|
عاشوراء التضحيه والفداء ..وسحب الفتن الطائفيه السوداء
تأتي ذكرى استشهاد ابي الشهداء والاحرار الامام الحسين السبط (ع)في وقت تحوم فيه حول العالم الاسلامي سحب الفتن الطائفيه السوداء التي تدفعها الرياح الاتيه عبر المحيطات ..والتي يراد لها ان تمطرنا دما قانياً..كأنه لم يكفنا تلك الانهار التي سكبت من قبل هباءً منثوراً من دمائنا التي تصرخ…
|
|
قافية الحزن ..وواقعة كربلاء الدامية
للقصيدة الحسينية حضور فاعل.. وصدى طيب.. في استحضار واقعة الطف الاليمة.. حيث وقع على عاتق هذه القصيده مسؤولية الحفاظ على روح الثقافه الحسينيه من خلال استعراض الجوانب المهمه للنهضه الحسينيه..
من مقارعة الظلم والاستبداد الى الصبر.. الى الايمان.. الى الصدق... الى الوفاء... الى كل
المعاني…
|
|
سطور دامية وحزن سرمدي وكربلاء
ونحن في ذكرى استشهادك.. يا ابا عبد الله... نرقب قافلة آل بيتك تغذ السير... ترافقها المعالي... ويناجيها الخلود وهي تشق غياهب الكدر الى ارض كربلاء.... تحملها المفازات... ويحدوها حصان جموح... تشقق من سنابكه.. اديم الفلاة التي طربت على انشودة الخلود... والتحرر الانساني...
ويطرق اسماعنا غزل…
|