 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٦
عدد زيارات اليوم: ٣٩,٦٢٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٨٤٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧٤٦,٥٧٠
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٦٢٠,٣٧٨
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٥٨٢
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
الى أين سيأخذنا الحكيم بوسطيته؟!
العراق قديمهُ وحديثهُ, متطرف ولم يكن يوما وسطياً, نحن متطرفون في الدين, في الحب, الكراهية, والعمل السياسي, ولانعرف قيمة أنفسنا الا بعد وقوع البلاء علينا.!
|
|
لماذا يتذكر الأرمن وينسى شيعة العراق؟
يحي الأرمن هذه الأيام ذكرى الإبادة التركية لما يزيد على مليون أرمني، ومنذ حدوث المذبحة لا يكل ولا يمل الأرمن من استرجاع ذكراها والمطالبة باعتراف دولي بحدوثها وتحميل الأتراك المسؤولية عنها، وبفعل إصرارهم ومثابرتهم تحقق لهم الكثير مما يصبون إليه، وهم بذلك قد حفظوا ذكرى ضحاياهم…
|
|
ويبقى الحكيم الشهيد الحي
كثير من محاولات الإعتقال تعرض لها آية الله محمد باقر الحكيم، لوقوفه بوجه أعتى طاغية عرفه التأريخ، ففي عام ١٩٧٢ أعتقل مع مجموعة من العلماء بسبب مواقفهم المعارضة لسياسة البعث، ومن ثم أطلق سراحهم، وبسبب دوره في إنتفاضة صفر التي إنفجرت لرفض النظام إقامة الشعائر الحسينية، أعتقل الحكيم وحكم عليه بالسجن المؤبد، لكن أطلق سراحه في عفو عام في ١٧ يوليو/ تموز ١٩٧٨، ليمنع من السفر ويوضع تحت المراقبة السرية، لم تثنه هذه المحاولات عن مواصلة كفاحه السياسي .
|
|
من المنتصر السعودية أم الحوثيون؟
شهر آذار حمل معه خبر غريب, وهو إعلان السعودية الحرب على اليمن, وهي التي دوما تستنجد بأمريكا, لحماية عرش المملكة, فاجأتنا بعاصفتها الغريبة, باتجاه أفقر بلدان المنطقة, أسابيع وهي تدمر مراكز قوى الدولة اليمنية, رافعة شعار مساندة الشرعية , ومحاربة الحثويون, باعتبارهم خطراً إقليمياً, وهرول ورائها دول الدولار والخضوع, وساندوها فعلتها, وكان الضوء الأخضر الأمريكي حاضرا, مما شجع آل سعود ليتمادوا في عاصفتهم, لتقتل وتجرح المئات من الرجال والنساء والأطفال, باعتبار إرجاع الحكم للمستقيل هادي.
|
|
وزارة الشباب والرياضة، للشباب أولا
الشباب أهم عنصر مجتمعي في البلدان، وتعرف بشبابها أو شيخوختها، من نسبة الشباب إلى عدد السكان الكلي في ذلك البلد، فيما لو استغلت ووفرت لها الدولة مستلزمات النجاح، سيقوم الشباب ببقية الدور، وستكون نتائجه عظيمة، تصب في مصلحة المجتمع والبلد ككل.
|
|
لهذا السبب قتلوا محمد باقرالحكيم !
في مثل هذه الأيام من شهررجب الأصب، تمرْعلينا ذِكرى إستشهاد رجلٌ أرعب دولة بأكملها ببعثها وصدامها !، رجلٌ عرفه التأريخ فنقش إسمه في ضمائر المجاهدين، رجلٌ حمل المعايير الحقيقية للقائد الذي أراد نُصرة وطنه وعقيدته وشعبه، وقدم التضحيات الكبيرة لأجلِ عراقٍ آمن خالٍ من العبودية والرِقْ، فمن هو هذا الرجل؟ وكيف أُسدِل السِتار عن رحلته ولماذا قُتلْ؟!
|
|
انتهت العاصفة ..... وانكسر الحزم ؟!
يبدو ان حرب ال سعود تلقت صفعة قوية , فمنذ بدأت حملة ما يسمى ( عاصفة الحزم ) على اليمن لم تكن القاعدة وتنظيم داعش تتمنى افضل من هذه العاصفة , لانها تتحرك تحت غبارها الاسود , كما ان هذه العاصفة السعودية تحلحلت بتحلل مقوماتها وخيوطها فلم يبقى منها سوى غبار صحراء السعودية , فالتحالف الذي بدا هشاً متخلخلاً منذ بداية الحملة , والمواقف العربية المدفوعة الثمن مما سبب تغيراً في هذه الرياح فأنسحاب مصر وتركيا والاردن وباكستان وغيرها من الدول الخليجية التي بدأت منقسمة ومختلفةً مع النهج السعودي في التعامل مع ملف اليمن , كما ان العاصفة كشفت ان الصراع الطائفي بلغ ابعد مدياته , وان التحالفات رسمت خطوط هذا الصراع من خلال التخندق المذهبي في جبهة اليمن .
|
|
رسالة الوطن إلى السماء
حتى الأوطان النقية.. تشتاق للقاء السماء, تحن لترحيب الملائكة، تصبو لرؤية أنبياء كانوا يوما بين ذراعيها، وطن دأب على ممارسة التبليغ الإلهي، ببث الخير ومحاربة الشرور، وإنتظار دولة العدل الموعودة.
|
|
السعوديون لم يحفظوا ماء وجوههم
سلاطين آل سعود وبعد ان خاب مسعاهم طيلة احد عشر في اسقاط التجربة الديمقراطية في العراق،وفشلوا في اسقاط سوريا وتمزيق لبنان ، اختلقوا الحجج الواهية – وفي مقدمتها التدخل الايراني – ليبرروا حرب الابادةالتي شنوها على الشعب اليمني ،وبعد ان القت طائراتهم آلاف الاطنان من القنابل المدمرة والمحرمة دوليا التي ابادت الالوف من المدنيين معظمهم اطفال ونساء، وبعد ان يئسوا من تسجيل تغيير يذكر برغم ٢٦٠٠غارة جوية خرج ناطقهم الرسمي ببيان مضحك معلنا ايقاف الحرب التي حققت اهدافها !!.
|
|
شهيد المحراب؛ شهيد المبادئ
يوم حزين وانتهاك صارخ، تكميم الافواه بدأ من ذلك اليوم، كل من يقول الحق، ويطالب بحقوق البلد ولا يجامل الاحتلال، سيكون مصيره القتل، مسلسل بدأ بقتل السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره)، لان المشروع والثوابت التي يحملها، أكبر من عقلية سياسي يريد أن يحكم العراق، او شخصية دينية يحمل فكر المجتهد، يفتي بالحلال والحرام، بل هو منهج، يعبر عن العدالة في الحكم.
|
|
|
 |
|
 |
|
|