:: آخر الأخبار ::
الأخبار ترامب يعين ماركو روبيو مستشارًا للأمن القومي بالوكالة خلفًا لمايك والتز (التاريخ: ٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٢:٠٨ ص) الأخبار السوداني يتكفّل بعلاج الفنان إياد الطائي في الهند (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٢ م) الأخبار اتفاق أمريكي أوكراني لإعادة الإعمار والوصول إلى الموارد (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٢ م) الأخبار حرائق اراضي فلسطين المحتلة تلتهم ٢٤ ألف دونم وتستمر في التوسع (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٧ م) الأخبار وزير الداخلية يعلن جاهزية بغداد لاستضافة القمة العربية بأمان (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٣ م) الأخبار السوداني يعلن عن منح حقوق القروض وقطع الأراضي لعمال القطاع الخاص (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٤ م) الأخبار شيخ الدروز يطلب تدخلاً دولياً لوقف الإبادة في ريف دمشق (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٦ م) الأخبار بين السيادة والالتزامات الدولية... ملف خور عبد الله ينتظر كلمة القضاء (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٦ م) الأخبار الشمري: ادارة مراكز الشرطة يجب أن تكون بيد خريجي الكلية حصراً (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٥ ص) الأخبار في عيدهم العالمي.. العمال يكدحون والحكومة في عطلة (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:١٠ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٤ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٣ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٢ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٧٥
عدد زيارات اليوم: ٢,٥١٦
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٩,٤٤٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٥٥٨,١٩٢
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٤٢٩,٣٥٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٦
الأخبار: ٣٩,٢٠٨
الملفات: ١٥,٥٤٥
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الطريق إلى كرسي الرئاسة بعد مضايقته المرجعية ... المالكي يتراجع عن رسالته ... ويرمي بحبل نجاة المجلس الأعلى!

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: نبيل ياسين الموسوي التاريخ التاريخ: ١٣ / مايو / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٩٦٢ التعليقات التعليقات: ٠

لم يكن مرشح التسوية السيد رئيس الوزراء العراقي الحالي نوري المالكي شخصية بارزة في المكون السياسي الإسلامي الشيعي قبل أن يتسنم منصب رئاسة الوزراء  كمرشح تسوية للخروج من نفق الأزمة التي احتدمت بعد انتخابات عام (٢٠٠٦ ) ورفض الأكراد والعرب السنة تسنم الدكتور الجعفري رئاسة الوزراء بعد فشله في أدارة الأزمة الطائفية التي حدثت أبان تفجير قبة الإمامين العسكريين في سامراء ، وبعد وصول الأزمة إلى نفق مسدود رشح الدكتور عادل عبد لمهدي كمنافس للجعفري للتصويت عليهما داخل قائمة الائتلاف العراقي الموحد للخروج من الأزمة  ، غير ان التيار الصدري رجح كفة الدكتور الجعفري لتعود الأزمة من جديد إلى الواجهة ليواجه الجعفري  بالرفض مجدداً من قبل التحالف الكردستاني والعرب السنة حينها طرحت فكرة مرشح التسوية حيث اشترط الدكتور الجعفري أن يكون المرشح من تنظيم حزب الدعوة حصراً لتؤول رئاسة الوزراء إلى السيد نوري المالكي .
المالكي والسلطة !!
استلم المالكي منصبه الجديد في فترة حرجة عصفت بالبلاد آتون الحرب الطائفية حيث كان العراقيون يحلمون بالأمان بسبب سيطرة الجماعات المسلحة على مقدرات البلاد تغذيها القوى الإقليمية في صراع فرض النفوذ  بحجة مقاومة الاحتلال وتحول العراق إلى ساحة للمنازلة بين الإرادات المختلفة دفع خلالها الشعب العراقي دماء خيرة أبناءه إلى  المحرقة التي أججتها تلك الإرادات و كان أبرزها الجماعات الإسلامية المتطرفة ووحوش العربان من أمثال الزرقاوي الذي قتل الآلاف من  العراقيين بفتاوى التكفير المتطرفة ونتيجة لذلك كانت  ردة الفعل الشيعية من قبل جيش المهدي التابع للزعيم الشيعي الشاب مقتدى لصدر .
أوغل المتطرفون بدماء الأبرياء ووصلت الأمور إلى أبناء جلدتهم من مناوئيهم والرافضين لإعمال القتل الوحشية ما دفع العشائر السنية وهي التي كانت حاضنة للجماعات المسلحة المتطرفة بالوقوف بوجه الإرهاب حيث قاد الشيخ (ابوريشه) أبناء عشائر الانبار لطرد الجماعات المسلحة من صحراء الرمادي بدعم حكومي من قبل رئيس الوزراء المالكي وبتشكيل من أبناء العشائر أطلق عليه (قوات الصحوة ).
الصدفة تخدم العراق!!
بعد موقف عشائر الانبار في طرد فلول الإرهاب استحسن العراقيين  هذا الموقف ماعزز من موقف الحكومة وبينما كان المالكي متوجاً إلى البصرة للوقوف على حقيقة قيام حزب الفضيلة بسرقة أموال النفط ويحوي بجعبته أوامر قبض بحق أشخاص من أعضاء الحزب تعرض موكبه إلى هجوم من قبل أعضاء التيار الصدري معتقدين بأنهم الهدف المقصود لرئيس الوزراء ما أدى إلى قتل احد مقربيه وكاد أن يقتل المالكي بسبب قوة الهجوم ،ما دفع المالكي إلى خوض معركة البقاء ضد إتباع التيار الصدري بحملة عسكرية أطلق عليها (صولة الفرسان )لاقت رضا جميع أبناء الشعب العراقي المستاءين من أجرام العصابات الارهابية  بسبب الشعار الذي رفعه المالكي وهو محاربة العصابات الخارجة عن القانون وبذلك وصلت شعبية المالكي إلى القمة جعلته يكتسح المقاعد الانتخابية في انتخابات مجالس المحافظات والانتخابات البرلمانية.
المالكي يفقد توازنه!!
لم يقاوم المالكي النجاح الذي ساقته له الظروف المحلية والإقليمية على الرغم من فكه لرموز شفرة اللعبة وتحوله إلى واقع حال لامناص من القبول به خاصة من أطراف اللعبة الرئيسيين وهما اللاعب الأمريكي والايراني ، فبدأ يسعى لتكريس السلطة وحصرها بشخصه وأعاد لأذهان العراقيين صورة القائد الضرورة  المنقذ والحريص الوحيد عل سلامة الأمة ووحدتها ساقه ذلك التصور إلى الكثير من ألازمات حتى تحول بين ليلة وضحاها إخوة ألامس إلى أعداء! ولم يكتفي بذلك بل تعداه إلى مضايقة المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف كونها انتقدت سياسة الحكومة في أدارة الأزمات وتقديم الخدمات ودعواتها المتكررة إلى الحكومة للجلوس للحوار وحل القضايا بين الفرقاء السياسيين للسير بسفينة الحكومة إلى بر الأمان.
قشة المرجعية!!
استطاع السيد المالكي ان يحيد جميع الخصوم السياسيين دون أن يستطيع احد من مواجهته باستثناء شخصيتين كان خشيته منهم مختلفتين الأول السيد مقتدى الصدر الذي ضمن المالكي ترويضه من قبل القيادات الإيرانية وأيقن من عدم انحراف بوصلته بيد انه لم يدرك ان ضمان استقرار البوصلة الايرانية مقرون بأداء المالكي ومدى مقبوليته في أرضاء الشارع العراقي الذي يمثل حجر زاوية الارادة الإيرانية والأمريكية التي تعي تماماً باستحالة فرض المالكي على الشعب العراقي مالم يحظى بشرعية العراقيين وعلى عادة غالبية  القيادات العربية فشل المالكي في التعامل مع الأزمات بل فتح النار على الجميع ! الشخصية الأخرى عمار الحكيم الذي يختلف مع الصدر اختلافاً جذرياً فهو يرتكز على مشروع واضح لبناء الدولة العراقية معزز بشرعية المرجعية ويمتلك من القيادات المؤهلة لتطبيق نظرية الدولة التي ترتكز على المواطن ومشاركة الجميع وكان المالكي يؤمن طرفه بعدم خروجه من النص لان ذلك يعني التفريط بالمكتسبات الديمقراطية والوطن وهذا مايجعل الحكيم يؤثر التهدئة ويكتفي بعرض الأفكار لا بفرضها للخروج من الأزمات ويؤدي دور حلقة الوصل للجسد العراقي. ونتيجة لتك المعطيات فقد أستطمع المالكي بتجاوز الخطوط الحمراء وبدأ بمضايقة المرجعية الدينية ويرسل رسالتين مختلفتين لإيهام طرفي اللعبة الأولى إيرانية والثانية أمريكية تقرأمن الاولى استعداءه لحوزة النجف وبالتالي اضعافها وهذا ماتسعى اليه الاجندة الايرانية ومن الثانية امكانية انحراف حزب الدعوة من حزب أسلامي إلى حزب ليبرالي!
ليثبت مراهقته السياسية ويستعجل الحصاد قبل ان تينع الثمار فطرفي اللعبة وان كانت تلك الرسائل هي المطلوبة بيد انها تدرك  من المستحيل نجاحها في المرحلة الحالية فالمرجعية الدينية لازالت تحظى بتقدير ومحبة جميع العراقيين من جانب ومن جانب آخر فان ولاية الفقيه في العراق لا تتمتع بارضية ومساحة انتشار  تؤهلها لمنافسة حوزة النجف بزعامة السيد علي السيستاني وبذلك دفع المالكي ثمن مضايقته المرجعية ليطرق باب عفوها عن طريق الحكيم  بأستدارة حادة  ويفتح صفحة جديدة مع خط المرجعية ويلوح بخيار المجلس الاعلى ويتنفس الصعداء لبعض الوقت حتى تحلل الأزمة. اما الرسالة الثانية فأنها غير مضمونة لان بعض  من قيادات الدعوة في مقدمتهم الاديب والعطية يرفضان فكرة مناقشة تغيير منهج الدعوة من حزب ديني الى حزب ليبرالي ، ومتلقي الرسالة وهم الامريكيين يدركون ان الوقت لم يحن بعد لذلك .

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني