:: آخر الأخبار ::
الأخبار الخارجية الأمريكية: لم ندعم الضربات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا وأعربنا عن استيائنا (التاريخ: ١٨ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٩ م) الأخبار بوتين يقدم تعازيه للعراق بحادثة حريق الكوت (التاريخ: ١٨ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٩ م) الأخبار الكهرباء تعلن اكتمال الإجراءات الإدارية لاستيراد الغاز التركمانستاني (التاريخ: ١٨ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٤ م) الأخبار وزير النفط يوجه باحتساب الشهادات للموظفين دعماً لتطوير الأداء في القطاع النفطي (التاريخ: ١٦ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٢:٣٧ م) الأخبار الحشد الشعبي يستنفر كوادره الخدمية لإنهاء أزمة المياه في شمال العاصمة (التاريخ: ١٥ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٠ م) الأخبار تنسيق أمني مشترك بين العراق وإيران وباكستان في طهران (التاريخ: ١٤ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣١ ص) الأخبار الكهرباء تتحدى لهيب الصيف وتعلن استقراراً في ساعات التجهيز (التاريخ: ١٣ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١١:٣١ ص) الأخبار العراق يزيح السعودية من المرتبة الأولى في صادرات النفط إلى الولايات المتحدة (التاريخ: ١٣ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١١:٠١ ص) الأخبار أردوغان والسوداني يوحدان المواقف: لا مكان للجماعات المتطرفة بعد اليوم (التاريخ: ١٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٩ م) الأخبار الاستخبارات العسكرية تُطيح بـ٦ من مروّجي المخدرات في الأنبار بعملية نوعية (التاريخ: ١٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣١ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٣ / محرّم الحرام / ١٤٤٧ هـ.ق
٢٩ / تیر / ١٤٠٤ هـ.ش
١٩ / يوليو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٩٢
عدد زيارات اليوم: ١٢,٣٤٦
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤١,٦٣٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٧٩٢,٦٦٣
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,١١٧,٢٥٥

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٦
الأخبار: ٣٩,٤٧٥
الملفات: ١٥,٨٦٩
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الصغير:أنتخبوا لجراحكم ولمن يلبي جوعكم وحرمانكم ويعطيكم حقكم وأن لم تجدوا خيارا فأذهبوا لتسقيط اصواتكم بدلا من ان تذهب للمفسدين والمزورين

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٣٠ / مارس / ٢٠١٣ م ٠٨:٣٠ ص المشاهدات المشاهدات: ٣٥٧٠ التعليقات التعليقات: ٠
امام وخطيب جامع براثا والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير
امام وخطيب جامع براثا والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير
حذر امام جمعة براثا الشيخ جلال الدين الصغير من الركون لما تبثه بعض القوائم من اشاعات لكي يرسخوا في نفوس الناس عدم الذهاب الى صناديق الاقتراع تحت قول مالذي فعله الذين انتخبناهم سابقا رغم واقعيته ومشروعيته الا انه يخفي تحته حالا اخر لوجود اهداف خبيثة تنوي استغلال عدم ذهابهم وتزوير اصواتهم لصالحها .

وقال سماحته في خطبة صلاة الجمعة من على منبر جامع براثا في بغداد  " ان الاقتراب من مرحلة الذروة وامام الاستحقاقات الجديدة لمحافظاتنا ومع امل ان نرى ادارات جديدة لها يمكن ان تنهض  بالواقع المزري والمتخلف للمحافظات ،هذا الوصول والاقتراب من هذا اليوم يدعوني الى ان اضع نقاط على حروف كثيرة تركتها لهذه الفترة لكي يرى الناس بأنفسهم طبيعة الاشياء وحقائقها بالرغم من سعي الصخب الانتخابي لتغطية الكثير من هذه الامور".

واضاف سماحته " واحدة من مميزات المرحلة الانتخابية في جميع الانتخابات التي جرت سابقا وليست هذه الانتخابات فحسب ،باستثناء الانتخابات لاولى، هي اننا نجد ان موجة رفض الانتخابات تتصاعد بوتائر تعلوا شيئا فشيئا من ايام ذروة الدعاية الانتخابية حيث يقال بالعادة ماذا صنع هؤلاء الذين سبقوا ليصنع الذين سيلحقون بهم ،مع احاديث طويلة عريضة عن الامتيازات والاثرة والخراب، وبالعادة ينقسم الناس في تحليل هذا الامر لماذا تعلوا هذه الموجة ومن ثم سرعان ما تنطفئ؟" .

واشار الى ان " الذين يشجعون على الانتخابات يقولون عن اولئك بانهم بعثية ومن لا يشجع لهم رأي اخر وانا بحكم خبرتي واطلاعي على كواليس الامور اقول لكم بأن اكثر من ينمي هذا الشعور عند الناس هي القوائم الانتخابية التي تريد التزوير داخل الانتخابات والتي تريد ان تتم العملية بطريقة الصعود السريع وليس بناءا على سلم التقيم الاجتماعي ".

وشرح  سماحته الامر بالقول " انا مثلا في هذا المكان لدي محطة انتخابية فيها الصندوق من ٣٥٠ الى ٤٥٠ صوت وفي الوقت الذي يقال الى منطقة هذه الصندوق لن نخرج وما الذي فعله الذين انتخابهم سابقا وما الى ذلك من حكايات  وهي في واقعها  امور حقيقية اذ اننا ينبغي الوقوف امام حقيقة مالذي فعله الذين انتخبناهم ولكن هنالك حقيقة الحال الذي ستنتهي اليه هذه الامور ونتائجها ان هذه الاصوات المسجلين عليه اصحاب هذا الصندوق كل صندوق لديه سجل انتخابي وفيه اسماء محددة اسمك واسماء زوجتك واطفالك الذين يبلغون السن الانتخابي عندما لا تذهب انت وعائلتك وفي اخر دقائق العملية  ما يتبقى من اصوات غير مشطوبة يتم تقاسمها بين الاحزاب التي تقف على ذلك الصندوق في اللحظة الاخيرة  بعد ان يتم دفع المراقبين بطريقة او بأخرى عن المراقبة . ومع عدم وجود تدقيق  ومراقبة لما بعد الانتخابات  لذلك انا احذر مواطنينا الاعزاء ان لم يكن لديكم القدرة على رؤية مرشح صالح من اي قائمة من القوائم فأذهبوا الى الانتخابات وسقطوا اصواتكم بأنفسكم والا ستذهب الى صالح من تعتقدون انه سر الفساد في محافظاتكم"

وتابع الشيخ الصغير ان "الانسان قد يتحدث من داخل نفسه بهذا  الموضوع ولكن هنالك من ينميه اي ان هذه الاقوال لا تخرج لقول واحد وانما هنالك جهات تنميها في القلوب ومن هنا اتى حديث مراجعنا العظام عن ضرورة المشاركة في الانتخابات من اجل سد هذه الثغرة التي ستسلل الفاسد والمفسد للتسلط على اموال الناس وخدمتهم".

وبين امام جمعة براثا " ان من يتصور ان الارقام الانتخابية  تنجمع بطريقة طبيعية فهو واهم  اذا يوجد من يبيع صناديق الانتخاب بكل جرأة وباموال كبيرة وهنالك من يشتري من الذين لا يقيمون وزنا لحلال الله وحرامه ".

واعرب الشيخ الصغير عن امله في ان الناس التي ستمارس عملية التصويت في الانتخابات بمعرفة اين سيضعون اموال محافظاتهم وبيد من بعيدا عن القائمة الفلانية لأنهم مكلفين شرعا بوضعها بأيدي اناس يحاسبهم الله عليها في الغد ويجب عليهم ان يعلموا بيد من سيضعون اموالهم واموال  جيرانهم واموال شوارعهم ومنطقتهم اذ ان من يبذر ماله الخاص فهو مسؤول عنه امام الله وسيحاسبه على التبذير اما من يهمل ولا يهتم بوضع اموال لا تخصه وحده فالقصة هنا تختلف لانك وضعته في ايدا غير امينة".

ونبه سماحته من وجود مرشحين ممن يرفع صور لا علاقة لها بالانتخابات المحلية وانما هي لشخصيات سياسية او دينية او غيرها لا علاقة لها بالمحافظات التي ترفع بها وقال سماحته :"ان من يرفع صورة لجلال الدين الصغير أو امثاله ويقول انه من جماعة فلان خصوصا في هذه الانتخابات لان الصغير وفلان الفلاني لن يجلس لحل مشاكل هذه المحافظة وانما ابناءها فقط هم من سيسعون لذلك ويجب عليكم ان لا تعتمدوا على انسان يتكلم عن قوة ابن عمه وانما اعتمدوا على من يتحدث عن قوته وحرصه وامانته هو" ليس الفتى من قال كان ابي وانما الفتى من قال ها أنذا".

وناشد سماحته الناس رجالا ونساءا وشبابا وشابات بأن ينتخبوا "من يلبي جوعكم وحرمانكم ويعطيكم حقكم ولا تنتخبوه لانه ابن عمي او ينتمي للعشيرة الفلانية  او القائمة او الفئة  الفلانية " مشيرا الى ان هذه المعايير  "لايجوز لاحد اعتمادها في الانتخاب وانما المعيار الوحيد الذي يمكن قبوله من قبل الله سبحانه وتعالى ان تكون متحرجا في اعطاء صوتك الا لمن يلبي  حاجة الناس وحقوقها ومن دون ذلك  فأنت تضع اموال الناس بمعرض الهواء او ان يأتي السارق فيأخذها ومن اشد الاحتمالات تعسرا ان ياتي الامين فيأخذها ويضعها في محلها ".

ونصح الشيخ الصغير الناخبين بأن ينظروا الى شوارعهم ماذا تحتاج وان يتعاملوا  مع الذي يقول ان شوارعكم تحتاج الى تبليط وانا من سأسعى الى تبليطها  وشدد على ان من يتحدث بحديث السياسة من المرشحين  فعليكم تكذيبه ذاك الذي يتكلم عن المؤامرات وان البلد في خطر وما الى ذلك  لانه يريد ان يخفي  الشي الذي لم تتمتعوا فيه كل هذه الفترة لان انتخابات المحافظات هي ليست انتخابات سياسية وانما انتخابات محلية لأدارة شوارعكم وازقة وشبكات مياه ومجاري وطرق وجسور ومدارس ومراكز صحية  وحديث السياسة له بعد اخر".

واضاف سماحته" ركزوا على جوعكم واناشد شبابنا انظروا الى من يضع مشكلة البطالة بدون شعارات نصب عينيه شرط ان يكون قد عاش هو وابنه واقاربه هذه المشكلة ومن لم يعاني منها لن يقنعكم بشعاراته لأنها لن تتحدث بحرقة كالتي بقلوبكم لاننا عانينا الاف الحالات التي تشير الى وجود اصحاب شهادات عليا  لايستطيعوا ان يتوظفوا او يحظوا بفرصة عيش كريمة دون ان يدفعوا الرشاوى او ان يحظوا بواسطة".

ودعا الشيخ الصغير الناس الى ترك التحزب في الوقت الحاضر في مثل هذه القضايا وان يتحزبوا لانفسهم وجيوبهم ومصالحهم الى امراضهم التي تأكل بهم في جميع المحافظات وان ينظروا الى واقع المراكز الصحية والمستشفيات فيما لو ابتلوا هم ونساءهم واطفالهم بمرض ويذهبون الى المستشفيات ولا يجدوا العلاج فمن هو المسؤول وان يحملوا انفسهم هم اولا المسؤولية".

وقال سماحته مخاطبا الناس "ان الفرصة الان اعطيت لكم وان تروا بأنفسكم المسؤول الذي لم تكونوا تروه من قبل عندما تذهبون لهم ويقال لكم انهم في اجتماع او ايفاد او لجنة وقد يكون جانب من هذه الاعذار حقيقية ولكن في الغالب هم مشغولون باحاديث جانبية بينهم ولا يلتفتون الليكم ولكنهم اليوم سيأتون اليكم وسيكونون كرماء ومن الاجاويد وسيصلون الى بيوتكم ومضايفكم وبرانياتكم  وسيسألون عن اوضاعكم ولكنهم لم يأتوا قربة الى الله وعليك ان تذهب لتختار من سأل عنك بالامس عندما لم يكن بحاجة الى صوتك وبحث عن القربة الى الله بمجيئه  ولكن من طرق بابك اليوم  بوقت حاجته ليس كمثل من طرق بابك وهو غير محتاج".

ودعا الشيخ جلال الدين الصغير الى النظر بدقة الى تشخيص توجيهات المراجع العظام قائلا" الان لما يأتي الامام المفدى السيد السيستاني ( حفظه الله) ويعطي لائحة عبر معتمديه ويقول ان هذه اللائحة يجب ان تنظر كميزان لعملية الانتخابات  فماهي هذه اللائحة ،مرشح جيد في قائمة غير جيدة غير صالح ماذا لان غالبية القرارات تتخذ من قبل القائمة وليس من قبل الشخص وقليل منهم من يحافظ على استقلاليته وسرعان ما ينتهي امره ناهيك عن القرارات التي تتخذ من قبل الجماعات الكبيرة والقوائم الكبيرة لذلك تعبير السيد انسان جيد في قائمة غير جيدة ابتليت بالفساد سابقا وابتليت بالترهل واللابالية  سابقا يقول ان هذا المرشح  ليس هو الاكفأ والاصلح في معايير المرجعية ، الثانية مرشح غير جيد في قائمة جيدة فأنت غير مجبور على هذا المرشححتى وأن قالت القائمة انها تريد هذا عليك ان لا تقبل وفكر في وقفتك امام الله سبحانه وتعالى يوم غدا ومرشح غير جيد في قائمة غير جيدة هذا لاحتاج الى تفكير ويجب ان نختار المرشح الجيد في القائمة الجيدة".

واشار سماحته الى ان المرجع الكبير اية الله العظمى الشيخ بشير النجفي (دام ظله) يعبر تعبير لطيف في مسألة بنيان القائمة الجيدة حيث يقول ان القوائم التي ابتليت بمسؤولين فاسدين ولم يتم محاسبتهم او عزلهم او الحجر عليهم فهي قوائم غير جيدة  وهذه الطريقة لتقيم القائمة الغير جيدة  اي ان لديهم مسؤولين ولديهم مسؤولية وابتلوا بالفساد  وسبق ان مكنت وتسلطت وبقي المسؤول الفاسد معشعش على اموال الناس وبيوتهم عند ذلك بلورة طبيعة تشخيص القائمة الجيدة  وهذا لايعني ان القائمة الفلانية جيدة  فأن جميع الذين فيها هم اناس جيدون وان من نعم الله ان المفوضية اعطت الحق في ترشيح شخصين من كل قائمة للمقعد الواحد وهو امر سيتيح حرية الاختيار وعندما نرغب في اتخاذ القرار فعلينا ان نرى من هو صاحب القرار".

واعطى سماحته مثالا على هذا الامر بالقول "عندما قيل ان البصرة يجب ان تتحول الى  عاصمة العراق الاقتصادية من قبل الاخ السيد عمار الحكيم  وهو حق لها لانها تتكفل بما نسبته ٩١% من اموال العراق وهي تعني ان تكون فيها امانة عاصمة مما يعني زيادة وارداتهاولكن عندما ذهبوا ليقروا هذا الامر بقانون الى الكتل السياسية لكي يقبلوا بها او لا يقبلوا لاحظوا ان الرفض اتى من داخل اوضاعنا وليس من الطرف الاخر والسبب حتى لا تسجل لفلان او للجهة الفلانية  وانا هنا اتكلم نيابة عن الاخ السيد عمار اعتقد ان اي اسم يطرح اي مشروع من مشاريع الخير سنكون خداما بين يديه والبصرة التي كنت بالامس في زيارة لها محافظة منكوبة مع انها تعطي ٩١% من موازنة العراق وفيها مؤانها ومطاراتها ولكن نسبة الانجاز فيها ٢٦% وهي نسبة لا تعني التنفيذ وانما نسبة توقيع العقد اي ان العقد عندما يوقع بين المسؤول والمقاول فأنه يسجل انجازا رغم ان الناس لم ترى شيئا بعد مع الاخذ بنظر الاعتبار ان المقاول المعني  او المسؤول  فاسدا   او ان العمل سيتلكأ اوان المقاول سيهرب ولدينا المئات من هذه القصص  وعندما نقوم بتحويل هذه النسب الى نسب تنفيذ فأنها قد تصل الى نسبة ٣% فقط ".

وتابع سماحته" من هذا المنطلق  نقول للناس انتخبوا جوعكم وحرمانكم واعماركم انتخبوا من ينظر الليكم بعين مصالحكم لابعين مصالحه وانظروا الى من يبقي على اوضاعكم محفوظة وهذا هو الخيار الذي تتبناه المرجعية في ان نضع الصوت في صندوق الاقتراع بناءا على مصلحتنا لا بناءا على مصلحة الاحزاب علينا ان ننتخب الفقير الجائع الذي يشعر بجوعنا  ويشعر بألمنا حين نذهب الى المستشفيات ولا نجد العلاج لانفسنا ولعوائلنا".

وفيما يلي التسجيل المرئي الكامل لخطبة الشيخ الصغير:


التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني