:: آخر الأخبار ::
الأخبار بعد تفعيل منظومة الكاميرات الذكية...المرور تعلن انخفاض المخالفات المرورية بنسبة ٩٠% (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٥٧ م) الأخبار وزارة العمل تطلق الوجبة الـ٤١ من القروض الميسرة لأكثر من ٢٨٠٠ مقترض (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٣٧ م) الأخبار اسرائيل تعلن مقتل رئيس العمليات بالأمن الداخلي لحركة حماس (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٢٠ م) الأخبار تعرف على حقيقة جعل منظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق المرأة غطاء لتواجد الموساد الاسرائيلي في كردستان (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٣:٤٢ م) الأخبار القضاء العراقي يصدر أمراً ولائياً بإيقاف مسلسل عالم الست وهيبة الجزء الثاني (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ١١:٤٩ ص) الأخبار اللواء يحيى رسول: وصول وجبة من الرادارات الفرنسية الى العراق ونسعى الى شراء منظومة دفاع جوي (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ١١:١٨ ص) الأخبار الانواء الجوية: استمرار موجة الأمطار الى يوم الجمعة مع انخفاض طفيف في درجات الحرارة (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ١٠:٥٧ ص) الأخبار السوداني: يجب استثمار النجاح الحاصل في موازنة ٢٠٢٣ في استكمال بقية المشروعات الاقتصادية (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ١٠:١٤ ص) الأخبار الداخلية: إلقاء القبض على (٥٥٥) مخالف لشروط الاقامة وبمختلف الجنسيات (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٩:٤٨ ص) الأخبار لجنة الطاقة النيابية تدعو المواطنين للتبليغ على اصحاب المولدات الذين يرفعون سعر الامبير فوق السعر المقرر. (التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٩:٢٠ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الحاشية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله (التاريخ: ٣١ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية (التاريخ: ٢٨ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان (التاريخ: ٧ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا (التاريخ: ٦ / أكتوبر / ٢٠٢٣ م) المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA …. (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٩ / رمضان المبارك / ١٤٤٥ هـ.ق
٢٩ / اسفند / ١٤٠٢ هـ.ش
١٩ / مارس / ٢٠٢٤ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٧٩
عدد زيارات اليوم: ٨,٣٢٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٣,١٣٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٧,٦٩٣,٤٦١
عدد جميع الطلبات: ١٧٥,١٢٧,١٠٥

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٩٢
الأخبار: ٣٧,٩١٩
الملفات: ١٤,٠٨٦
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٤١٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الامام الرضا.. نور الحق والحقيقة ومدرسة للعطاء والتضحية

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: جميل ظاهري التاريخ التاريخ: ٣ / أغسطس / ٢٠١٧ م المشاهدات المشاهدات: ٤٨٣٤ التعليقات التعليقات: ٠

المتابع لتاريخ حياة وسيرة‎ أئمة‎ أهل‎ بيـت‎ الرسالة والوحي عليهم السلام، ودورهم الريادي الـذي‎ لـم يستطع‎ أن‎‎‎ يتجاهله‎ أحد من المسلمين وغير المسلمين، في توعية الأمة والحد من انحرافها وضلالها بسبب الأفكار التكفيرية الخبيثة، يـدرك‎ بشكل‎ واضح‎ وجلي‎ ان‎ هناك‎ لطفاً الهياً وحكمة خفية‎‎‎ في‎ إعداد‎ هذه الـشخـصيـات‎ العظيمة دون‎ غيرها من البشرية رغم‎ الـظروف‎ الصـعبـة‎ التي‎ تحيط بهم‎ .
حياتهم‎ مدرسة‎‎‎ وعبرة وموعـظة تـفيـض‎ بالعطاء وتشع‎ بالخير والاستقامة‎ ونور‎ للكمال‎ والهداية‎ البشرية وتوعية علمية وسلوكاً‎ يجسـد مبـاديء رسالة الرحمة والمحبة السماوية عملاً بفرامين الخالق المتعال، حيث يهدون‎‎ بسلوكهم‎‎‎ وعملهم كمـا يهـدون بقـولهم وتوجيهاتهم‎؛ والامام‎ علي‎‎ بن‎ موسي الـرضـا عليه السلام الذي نعيش هذه الأيام المباركة ذكرى ميلاده المبارك هـو سليل‎‎ هذه الشجرة النبوية ووارث أهل بيـت النبوة والأمامة عليهم السلام وعلـم‎ مـن‎ اعلام‎ الهدى‎ والصلاح‎ حيث كانت‎ حياة شمس الشموس وأنيس النفوس المعروف بغريب طوس‎ منـاراً للمهتدين .‎‎
لقد فرضت الغربة عن الأهل والعيال والنفوس الطاهرة والأبية المصطفين الأخيار الأبرار عليهم آلاف التحية والسلام على الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام من قبل الطاغية العباسي المأمون، حيث أمر ولاة أمره بتبعيده من مدينة جده خاتم المرسلين وسيدهم محمد الأمين صلى الله عليه وآله وسلم المدينة المنورةنحو خراسان (شمال شرقي ايران)، خوفاً وفزعاً من دوره الرسالي في توعية وتثقيف الأمة وتعليمهم رفض الحكم والسلطة الظالمة والديكتاتورية والقمعية التي تتنافى وتتعارض بشكل كبير ورسالة الاسلام في حرية الفرد والتعاون والمحبة والتآخي .
انقلاب سقيفة بني ساعدة أعاد الأمة الى الجاهلية القبلية وفرضت سلطة غير تلك التي أوصى بها رسول الله (ص) في يوم غدير خم آخذ العهد من كبار الصحابة وما يقارب ١٣٠ ألف من المسلمين بقيادة أمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (ع) للأمة دون فصل، وأحدث شرخاً كبيراً بين الاسلام المحمدي الأصيل وما فرضه أبناء الطلقاء على الأمة حتى يومنا هذا حيث الفكر والتيار التكفيري الدموي، يلاحقون أهل البيت (ع) وشيعتهم وأنصارهم ومحبيهم في كل صوب وحدب يريقون دماءهم وينتهكون مقدساتهم ويسبون نساءهم بفتاوى التحرف والتزييف الأموي المقيت .
سياسة بني أمية الطلقاء بقيت قائمة منذ ذلك التاريخ حتى يومنا هذا يتوارثها أبناء وأحفاد الطلقاء وذوات الرايات الحمر في ربوع البلاد الاسلامية، وأفكارهم تسيّل أنهار الدماء من الأبرياء العزل كما هو الحال الذي يعيشه أبناء منطقتنا من العراق وحتى اليمن ومن سوريا وحتى البحرين وما يليها من أفغانستان وباكستان وغيرها من بلاد المسلمين حيث الارهاب التكفيري يعيث الفساد في الأرض والعباد بمال بترول آل سعود ونهيان وخليفة والثاني والصباح وغيرهم من الأنظمة القبلية الموروثية التي فرضها الاستعمار البريطاني العجوز بتفكيك وتقسيم دول المنطقة وتسليط أقذر الناس على رقاب المسلمين .
ملأ الامام أبو الحسن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) وهو ثامن أئمة أهل البيت، الكون نوراً منذ اللحظة الأولى من ولادته المباركة يوم ١١ ذي القعدة من سنة ١٤٨ وقيل سنة ١٥٣ للهجرة في المدينة المنورة حيث استمرت إمامته ٢٠ سنة، واستمر عطاءه الفياض بالخير والبركة على المسلمين والعالم الاسلامي ينبع بعلمه وخلقه وحكمته البالغة ومواقفه الرسالية الجليلة ضد الطغيان والاستبداد والفساد السياسي والأخلاقي ورفع أركان الاسلام من جديد بعد أن حاول بني العباس الذين تعلموا الانحراف والتزوير من سلطة بني أمية التي سبقتهم على رقاب الأمة، القضاء على النور الإمامي وأراد الله سبحانه وتعالى أن يتم نوره باشعاع نور الامام علي الرضا(ع).
كان للامام (ع) موضع حساس وثقيل في السلسلة الطاهرة المعصومة (ع) في الزمن الاسلامي والمضمون الولائي، حيث أن الدارس لسيرته يلتمس حقائق إسلامية ومعجزات إمامية تنطق بدور الإمام في المتغير الإسلامي، خصوصيته أنه جمع الاسلام جغرافية وفكرا ومدارسا ورتب بمواقفه حقائق الامامة رغم كل الاضطهاد الذي عاشه وعلى طول أزمنة أجداده حتى انتهت ولاية العهد إليه، على الرغم من ان الولاية عندهم منذ عالم الذر، فهم آل بيت عليهم السلام أرفع عن الدنيا وحطامها، بل هم حجج الله البالغة والمرشدة للدار الدائمة والامام الرضا(ع) كان يدرك تماما ماذا وراء عرض الخليفة العباسي المأمون لتولي " ولاية العهد" وهو (ع) عظيم كل العظم في زهده للخلافة، فإن من الناس من يزهد في الدنيا طلباً لما هو أعظم من متاعها، حتى شهد له أعداؤه في شأن الخلافة. ما رأيت الملك ذليلاً مثل ذلك اليوم من خلال موقف الامام علي الرضا(ع) المشرفة.
كانت حياة الامام الرضا (ع) فاتحة مرحلة جديدة من حياة الأمة خاصة شيعة الرسول (ص) وآله الميامين الاطهار (ع) حيث خرجت بصائرهم وأفكارهم من مرحلة الكتمان الى الظهور والاعلان، ولم يعد الشيعة من بعد ذلك العهد طائفة معارضة في مناطق خاصة، بل أصبحوا ظاهرين في كل بلاد، وكان (ع) بمثابة قرآن ناطق، في خُلقه وعلمه ومكرماته وكان (ع) يمثل هذا النور بكل وجوده، وكان قلبه يستضيء بنور الله عزوجل، فأحبه سبحانه وتعالى ونوّر قلبه بضياء المعرفة وألهمه من العلوم ما ألهمه، وجعله حجة بالغة على خلقه وهكذا أناب الامام الرضا (ع) إلى ربه فوهب البارئ له ما شاء من الكرامة والعلم، لقد زهد في الدنيا واستصغر شأنها، ورفض مغرياتها، فرفع الله عزوجل الحجاب بينه وبين الحقائق لأن حب الدنيا رأس كل خطيئة، وهو حجاب سميك بين الانسان وبين حقائق الخلق.
وكان (ع) في قمة التواضع وحسن المعاشرة مع الناس، وقد فاضت من هذه النفس الكريمة تلك الأخلاق الحسنة، وكان عظيم الحلم والعفو، وسيرته تشهد بذلك وكتب التاريخ غنيةً بذلك. عاش في عصره (ع) ازدهرت الحضارة الاسلامية، وكثرت الترجمة لكتب اليونانيين والرومانيين وغيرهم، وازداد التشكيك في الأصول والعقائد من قبل الملاحدة وأحبار اليهود، وبطارقة النصارى، ومجسمة أهل الحديث. وفي تلك الأزمنة أتيحت له (ع) فرصة المناظرة مع المخالفين على اختلاف مذاهبهم، فظهر برهانه وعلا شأنه. ويقف على ذلك من اطلع على مناظراته واحتجاجاته مع هؤلاء (لقد جمع الشيخ الطبرسي قسما من هذه الاحتجاجات في كتابه الاحتجاج ٢: ١٧٠ - ٢٣٧).
كان الامام الرضا (ع) أفضل الناس في زمانه وأعلمهم وأتقاهم وأزهدهم وأعبدهم وأكرمهم وأحلمهم وأحسنهم أخلاقاً، وكان يجلس في حرم النبي (ص) في الروضة والعلماء في المسجد فاذا عصت على أحدهم مسألة أشاروا إليه بأجمعهم وبعثوا إليه بالمسائل فيجيب عنها وقد جمع له المأمون جماعة من الفقهاء في مجالس متعددة فيناظرهم ويغلبهم حتى أقر علماء زمانه له بالفضل. وكان والده الامام موسى بن جعفر (ع) يقول لبنيه وأهل بيته: هذا عالم آل محمد. وقد جمع بعض أصحابه ١٥ ألف مسألة من المسائل التي سئل عنها الرضا (ع) وأجاب عنها ولما وصل نيشابور( شمال شرق ايران قرب مدينة مشهد) عند ذهابه من الحجاز الى "مرو" (عاصمة خراسان آنذاك حيث سميت فيما بعد بمدينة مشهد المقدسة) ألتمس منه أهالي نيشابور أن يحدثهم فأخرج رأسه من القبة التي كان راكباً فيها فقال عليه السلام:"حدثني أبي موسى الكاظم عن أبيه جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر عن أبيه علي زين العابدين عن أبيه الحسين عن أبيه أمير المؤمنين عن جبرائيل عن ميكائيل عن اللوح عن القلم عن الله عز وجل، ولاية علي بن أبي طالب حصني ومن دخل حصني أمن من عذابي..." وهذا الحديث يسمى "حديث سلسلة الذهب".

مفتاح البحث مفاتيح البحث:الامام الرضا.. نور الحق والحقيقة ومدرسة للعطاء والتضحية، جميل ظاهري
التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات من المسؤول عن ثقافة الشعب الحاكم ام رجل الدين؟

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني