:: آخر الأخبار ::
الأخبار وزير النفط يوجه باحتساب الشهادات للموظفين دعماً لتطوير الأداء في القطاع النفطي (التاريخ: ١٦ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٢:٣٧ م) الأخبار الحشد الشعبي يستنفر كوادره الخدمية لإنهاء أزمة المياه في شمال العاصمة (التاريخ: ١٥ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٠ م) الأخبار تنسيق أمني مشترك بين العراق وإيران وباكستان في طهران (التاريخ: ١٤ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣١ ص) الأخبار الكهرباء تتحدى لهيب الصيف وتعلن استقراراً في ساعات التجهيز (التاريخ: ١٣ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١١:٣١ ص) الأخبار العراق يزيح السعودية من المرتبة الأولى في صادرات النفط إلى الولايات المتحدة (التاريخ: ١٣ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١١:٠١ ص) الأخبار أردوغان والسوداني يوحدان المواقف: لا مكان للجماعات المتطرفة بعد اليوم (التاريخ: ١٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٩ م) الأخبار الاستخبارات العسكرية تُطيح بـ٦ من مروّجي المخدرات في الأنبار بعملية نوعية (التاريخ: ١٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣١ م) الأخبار السوداني: مشاريع الإسكان الجديدة موجهة للطبقة المتوسطة (التاريخ: ١٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٥ م) الأخبار الرافدين يحقق قفزة بـ١١٣% في تسويات الجباية الإلكترونية بالنصف الأول من ٢٠٢٥ (التاريخ: ١٠ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٨ م) الأخبار مقتل عالم دين شيعي بارز في سوريا (التاريخ: ١٠ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٨ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٢ / محرّم الحرام / ١٤٤٧ هـ.ق
٢٨ / تیر / ١٤٠٤ هـ.ش
١٨ / يوليو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١١٣
عدد زيارات اليوم: ١٢,٩١٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤١,٦٥٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٧٥١,٦٠٦
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٠٧٨,٨٦٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٦
الأخبار: ٣٩,٤٧٢
الملفات: ١٥,٨٦٦
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات نظرية الامام علي في تثبيت قواعد حكومة العدل الإلهي

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: مرتضى الجابري التاريخ التاريخ: ٨ / يونيو / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٦٣١ التعليقات التعليقات: ٠
لم يكن هم الامام علي (ع) كيف يفتك بأعدائه, ولكن كان همه كيف يصلحهم حيث يقول " اني لعالم بما يصلحكم ولكن لا ارى إصلاحكم بإفساد نفسي ", كان يريد عليه السلام صلاح الامة بالوسائل الصالحة وبالادوات الشريفة والنبيلة, هكذا كان يريد علي (ع), ولذلك لم ينشغل في التفكير باعدائه والتربص لهم بقدر انشغاله في تثبيت قواعد حكومة العدل الالهية.

 ان اعطاء صورة عن الحكم العادل كانت القضية الاساسية التي تشغل بال علي (ع), ولذلك نرى حينما واجه المعارضة السياسية صبر عليها وحينما تطور الموقف وتحولت هذه المعارضة السياسية الى معارضة مسلحة شهرت السلاح وقطعت الطرق وقتلت الناس واراقت الدماء, هنا وقف علي(ع) يقاتلهم وحينما تخلت عن السلاح عاد علي (ع) الى منهجه السابق في التسامح والاحتواء والتعايش, فلم يقف ويسجل لهؤلاء مواقفهم  السابقة ليلاحقهم عليها, فاستطاع بهذه الطريقة من خلال الرفق بالمعارضين ومداراتهم ان يمتص جزء مهم من غضبهم ليعود الاستقرار السياسي الى ذلك المجتمع, وحتى الخوارج الذين شهروا السلاح بوجه علي (ع) قاتلهم لأنهم شهروا السلاح ولكنه كتب في وصيته " لا تقاتلوا الخوارج من بعدي فليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأصابه " ليس المهم ملاحقتهم بل المهم نعيد الاستقرار للمجتمع و تكريس المظاهر الايجابية والصحية في المجتمع.
 الحكم ليس فيه حالة من الثأر وحالة من التشفي بالآخرين، الحاكم العادل  يجب ان تكون ذاكرته قصيرة لا يستذكر الذكريات حتى يبقى يلاحق الناس على اخطائها, لأن هذا يعني استمرار الجرح النازف, ومنهج علي كان منهجا مختلفا وبالرغم من قصر المدة التي حكم فيها ( ٤ سنوات ) مع الفتن, ومع المتربصين ولكن استطاع امير المؤمنين في تلك الظروف القاسية ان يحدد معالم السلوك الانساني ويضع القواعد له والعلاقات الاجتماعية ونمط التعامل مع القضايا  المختلفة وهذا ما نجده في بصماته في كل مرافق الدولة التي ادارها والقضية لم تكن في سلوكه الشخصي بل حاول ان يوجد مؤسسة تفكر بهذه الطريقة وتتعامل على هذا المنهج ،حيث  يقول " أتريدونني ان اطلب النصر بالجور في من وليت عليه  ما طلعت شمس وما طلع في السماء نجم لا افعل ذلك " .


*القوانين التي سنها في فترة حكمه كانت تتمثل ببناء الانسان وخدمته
ان مجمل القوانين التي سنها علي (ع) في فترة حكمه كانت تتمثل ببناء الانسان وخدمته كان شعاره الأول العدالة والهدف الأسمى للعدالة هو الانسان وما بين العدالة والانسان يتمثل جوهر المشروع الالهي وهو حكومة العدل الالهي التي تحمل مسؤوليتها علي (ع), لذلك نجده حازما وحاسما مع المنحرفين, لطيفا ورقيقا متواضعا ومتساهلا مع البسطاء وعموم الناس وحاول وعمل على ترسيخ مبدأ الحاكم العادل وهذا كان الشعار المركزي الذي حاول ان يغرسه حتى تكون النتيجة لحكم علي يقال هذا هو الحكام العادل وهذه كانت المهمة الأساسية لعلي (ع).
 لقد تجاوز كل الظروف الاستثنائية التي كانت تدعوه لإعلان حالة الطوارئ في تلك الحكومة والعمل على خلاف هذا السياق الظروف تقدر بقدرها, دائما الحكومات في الظروف الاستثنائية تعلن حالة الطوارئ وتتجاوز الكثير من السياقات الطبيعية وتتعامل بأساليب اشد قسوة بما يتلاءم مع  ظرف حالة الطوارئ, علي (ع) تصدى للحكم في ظرف كان يمكن ان يعلنها حالة طوارىء لكنه لم يصنع ذلك وبقي يكافح ويتحمل المحن والآلام ويتجرع الغصص حتى يثبت للجميع مفهوم الحكم العادل .


*القواعد التي أرساها علي(ع) في تلك الحقبة
لقد ارسى امير المؤمنين ثلاث قواعد يمكن اختصارها بالاتي:
١.  بناء الدولة ونجاح المشروع السياسي ( العملية السياسية كما نعبر في ادبياتنا اليوم ) ومنها تجذير العدالة الاجتماعية وحسن التدبير والتخطيط في ادارة المجتمع، الرفق في التعامل مع الناس، ترسيخ الحرية في المجتمع وتعزيز الاستقلال والكرامة الوطنية وتعميق الحقوق الفردية والاجتماعية والاهتمام بالاقليات، حقوق المواطنة المتكافئة وغيرها .
٢ . الحذر من التعدي على حقوق المواطنين واستخدام العنف وسفك الدم ، الانفعالات والمواقف الارتجالية في ادارة شؤون الدولة، الاستئثار وتقديم المصالح الخاصة للحاكم ولذويه او لحزبه او لبطانته على حساب المصالح العامة وتضييع اصول الادارة والحكم والتجاوز على القانون، الاشتغال بالقضايا الجانبية والجزئية عن القضايا الكبرى، إناطة المسؤولية بغير الأكفاء وإقصاء الاكفاء عن مواقع المسؤولية وهذه ايضا سلسلة من العناوين التي نجدها في منهج علي(ع) وكلماته انها تزيل الدولة وتخاطر بالنظام السياسي .


٣ .  العلاقات الدولية  والانفتاح على الامم والشعوب الاخرى ومنها مراعاة مبدأ العزة والكرامة الوطنية في التعامل مع الآخرين من موقع القوة والندية حينما تذهب الشعوب والأمم الإسلامية لتفاوض الآخرين وتتفاهم معهم ، اعتماد سياسة ازالة التوتر وتحسين العلاقة مع سائر البلدان ، الوفاء والالتزام بالعهود والمواثيق ،  الامانة في حفظ حقوق الآخرين ، استثمار التجارب والخبرات والعلوم والتكنولوجيا للأمم الاخرى ولكن بشرط مهم وهو الحفاظ على الاستقلال الثقافي والهيمنة والثقافية والغزو الثقافي للشعوب الإسلامية نتعايش ونتكامل ونتبادل الخبرة والتجارب ولكن دون انصهار او ذوبان .
حينما نقف أمام علي (ع) نجد هذا الخزين الهائل من المبادئ والثوابت والمسارات التي تعبر عن مشروع ودستور متكامل لإدارة شؤون الدولة والتعامل مع واقع الحياة وكيفية تنظيم قواعد السلوك الإنساني وكيفية الحفاظ على الأمة وتماسكها ووحدتها ومشروعها وسبل محاربة الفتنة بكل ألوانها وانواعها ، لقد وضح امير المؤمنين  كيف للحاكم ان يتعامل مع شعبه وما هي مهام وواجبات الحكومات تجاه مواطنيها, يضع التصور والرؤية الكاملة ومن خلال ذلك نتلمس الطريق الذي يجب ان نسير فيه.
 القواعد التي يضعها علي (ع) تقول ان تضحي من اجل المشروع دون ان تجد موقعك في هذا المشروع، ان تدافع عن الاسلام دون ان تضمن ان تكون حجة الإسلام في هذا المشروع, دافعوا عن إسلام لا تضمنوا انكم حجج الإسلام فيه ودافعوا عن مشروع لا تضمنوا مواقعكم فيه, أيضا ان تتعامل بسعة صدر وبأفق واسع مع تعقيدات اللحظة واستحقاقاتها وتناقضاتها وتداخلاتها حينما تكون بلحظة ازمة يجب ان تكون مسترخي وتتعامل بسعة صدر وتنظر الى المصالح العامة، ان تتعامل من اجل الانسان وبنائه وخدمة المواطنين ورفاههم مهما كانت الازمة السياسية شديدة وقوية لأن خدمة الناس هو الهدف الأساس من التصدي وتحمل المسؤولية, فاذا كان الانشغال بالصراعات السياسية عما هو الخدمة من شأنه انتفاء الغرض، الانظمة والحكومات في كل العالم فلسفتها انها تخدم المواطنين فاذا صارت عامل إضافي لإرباك حياة الناس والمخاطرة بلحمتهم هذا سوف يكون نفي للغرض .
أيضا ان تكون حسابات الحفاظ على المشروع وأهداف المشروع هي المحرك الأساس في تحديد بوصلة اتجاه القيادة في إدارة الامور وليس حسابات الربح والخسارة الشخصية، علي (ع) أكد بان التنازل من اجل الشعب ومن اجل الامة ليس انكسارا للشخص وليس ضعفا وان تقبل الآخر بالرغم من وجود الاختلاف هذا ليس ضعفا للمسؤول لا في المستوى الشخصي ولا في مستوى المسؤولية التي يحتلها.
 هذه نماذج واشارات واضاءات عن مشروع علي(ع) ومنهجه من موقعه كثائر ومن موقعه كقائد ومن موقعه كحاكم في كل هذه الادوار نجده هكذا تعامل وهكذا استطاع ان يقود هذا المشروع بحنكة كبيرة ولابد لنا ان نتأسى بعلي وان نقتدي بنهجه ونطبقها بحياتنا اليومية لأنه يمثل المنهج الأصيل لرسول الله (ص) والقراءة الدقيقة لرؤية الإسلام في الإدارة والحكم ، فما احوجنا لمنهج أمير المؤمنين كي نعيش ونتعايش فيما بيننا مهما اختلفنا لكن لنبقى نتعايش ضمن مساحة المشروع والحفاظ على مصالح الامة كيف نتعلم من نهج علي (ع) حركيا وسياسيا في ان نلتزم بعهودنا ومواثيقنا مع الآخرين واذا تنصل الآخر عن عهوده ومواثيقه ليكون أمام التاريخ وامام الشعب لكن نحن لنلتزم هكذا يجب ان نكون .

مقتبس من حديث السيد عمار الحكيم في ذكرى ولادة الامام علي (ع) ٦/٦/٢٠١٢

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني